مرحبا
بصراحة ما كتير فهمت ؟؟؟
ممكن تشرحلي أكتر000
أهلا وسهلا بكـ يا admin, كن متأكداً من زيارتك لقسم الأسئلة الشائعة إذا كان لديك أي سؤال. أيضاً تأكد من تحديث حسابك بآخر بيانات خاصة بك.
مرحبا
بصراحة ما كتير فهمت ؟؟؟
ممكن تشرحلي أكتر000
شكرا أخي علاء على هذه الإطراء
الحكمة :
الأشقياء ثلاثة :
1- حاسد يتألم كلما رأى الصحة على غيره .
2- طماع لا يشبع مهما حصل له من نعم .
3- مقترف جريمة لا يفارقه خيالها حيثما كان .
العقلاء ثلاثة :
1- من ترك الدنيا قبل أن تتركه .
2- ومن بنى قبره قبل أن يدخله .
3- وأرضى خالقه قبل أن يلقاه .
الله على الحكم يا قوت القلوب ... رائعة
أما أنسة هبة فالمغزى من الحكمة السابقة كان انو الواحد يكون الو وجه بشع ولسان غير ناطق بشكل جيد أفضل من أن يكون له وجه جميل يتعامل مع الناس بوجهين أي بوجهك يتكلم كلام وبظهرك يتكلم كلام
أرجو أن يكون المعنى قد وصل
السلام عليكم
وكل عام وأنتم بخير
حكمة اليوم
الدنيا لا تصفو لشارب ولا تخلو لصاحب إن أقبلت فهي فتنة وإن أدبرت فهي محنة، فاعرض عنها قبل أن تعرض عنك، واستبدل بها قبل أن تستبدل بك، أحوالها لا تزال تنتقل وأطوارها لا تبرح تتبدل
قال أحد الحكماء يوصى ابنه: يا بني . . إني ذقت الطيبات كلها فلم أجد أطيب من العافية، وذقت المرارات كلها فلم أجد أمر من الحاجة إلى الناس. ونقلت الحديد والصخر . . فلم أجد أثقل من الدين
العبرة من الحكمة
حكمة اليوم جاءت تبين لنا الدنيا وأحوالها فهي ليست بدائمة وليست بمستقرة و لا يطمئن لها إلا جاهل و لا يعرض عنها قبل أن تعرض عنه إلا المؤمن الكيس الفطن فهي دار العمل و الآخرة دار الجزاء و هي ممر و الآخرة مقر فيجب إلا نجعل الدنيا مقرنا و نركن إليها بل يجب أن نكون كذلك الذي جلس تحت شجرة يستظل تحتها ثم يذهب و يتركها أو كذلك المسافر إذا أراد أن يسافر هل يذهب لينام لا بل يجهز متاعه في المكان الذي يوجد فيه من زاد و أكل و كل ما يحتاجه في السفر.
المال وحده يمنحنا مظاهر الأشياء دون جوهرها:
· إنه يمنحنا الطعام لا الشهية.
· والدواء لا الصحة.
· والمعارف لا الأصدقاء.
· والمرح لا السعادة.
· والخدم لا المخلصين.
أشكرك أخ علاء كلام جميل جدا نتمنى منك المزيد من المشاركات المميزة
نتمنى من الإدارة الكريمة تثبيت هذا الموضوع
ففائدته عظيمة
. . . عندما تولد يا ابن آدم . . .
. . . يؤذن في أذنك من غير صلاة . . .
. . . وعندما تموت . . .
. . . يصلى عليك من غير أذان . . .
. . . وكأن حياتك في الدنيا . . .
. . . ليست سوى الوقت الذي تقضيه . . .
. . . بين الأذان والصلاة . . .
. . . فلا تقضيها بما لا ينفع . . .
أشكر الإدارة على تثبيت الموضوع
وأشكر جميع من مر على هذا الموضوع وإغنائكم لهذا الموضوع بمشاركاتكم الرائعة حقاً
السلام عليكم
حكمة اليوم
قال الإمام الشافعي رحمه الله:
أخي لن تنال العلم إلا بستة ..... سأنبئك عن تفصيلها ببـيان
ذكاء وحرص واجتهاد وبلغة ..... صحبة أستاذ وطول زمان
العبرة من الحكمة
حكمة اليوم هي حكمة من حكم الإمام الشافعي رحمه الله.
يبين رحمه الله في هذه الحكمة ستة نقاط لنيل العلم و قد نقيس النجاح في أي أمر مهم بالعلم هنا و هذا يعني من يريد النجاح في أي أمر يريد القيام به فعليه بهذه الست نقاط.
أولها الذكاء: فالمؤمن كان واجبا عليه أن يكون ذكياً و فطناً بكل أمور دينه و دنياه و لا يترك مجالا لأحد أن يعلق على أمر قد فعله لكن لم يفعله بصفة حسنة بل من مميزات المؤمن أن يكون ذكياً و فطناً يضع كل شيء في مكانه و يفهم الكلام جيداً.
ثانيها الحرص: فبعد أن يكون ذكياً وجب عليه أن يكون حريصاً فالذكي من غير حرص كالجسد من غير روح فما عسانا نفعل بذكائنا إن لم يكن لدينا حرص يدفعنا الى أن نقوم بما استعملنا ذكاءنا فيه.
ثالثها الاجتهاد: المؤمن من صفاته الاجتهاد في كل ما يرضي الله عز و جل و الاجتهاد في ترك ما يغضب الله عز و جل فبدون الاجتهاد يأتي الملل و الترك و
رابعها البلغة: و هي ما يتبلغ به طالب العلم و المقصد منها أخذ ما تحتاجه من علم نافع و عدم الإكثار مثل المسافر فهل سيأخذ معه الكثير من الزاد بل سيأخذ ما يحتاج اليه في سفره فكذلك طالب العلم ليتعلم ما يحتاج اليه
خامسها صحبة أستاذ: فكل منا يولد جاهلاً و من لم يأخذ العلم و المعرفة من أستاذ فلن يأخذ الحقيقة بل حتى و ان أخذها فلن يفقهها جيداً و هذا قياس على جميع الأمور و ليس فقط العلم فمن أراد أن يفقه الدنيا جيدا عليه أن يصاحب من هو أكبر منه و أفقه منه في هذا المجال و هي كذلك.
سادسها وهو الأهم طول زمان بمعنى أن من أراد النجاح فلا يبتغيه و لا ينتظره بين ليلة و ضحاها بل يجب عليه أن يكون صبورا و يتسم بالثبات في ذلك الأمر.
المفضلات