1. أحدد الأهداف الأساسية قبل التخطيط للإلقاء والعرض.
  2. أحلل قيم واحتياجات جمهور الحاضرين.
  3. أدون بعض الأفكار الرئيسية أولاً لتكون الأسس الرئيسية لما سأعرضه.
  4. عند تنظيم مواد الموضوع فإنني آخذ في عين الاعتبار كافة الأفكار الأساسية سواء في صورتها الأساسية أو بعد تحسينها وتنقيحها.
  5. أضع المقدمة التي سوف تجذب اهتمام جمهور الحاضرين، وأدعم ذلك بتقديم المعلومات الأساسية اللازمة.
  6. يرتبط ختام حديثي بمقدمته مع احتوائه على عبارة تدعو للعمل عندما يكون ذلك ملائماً.
  7. المساعدات البصرية التي أستخدمها معدة بعناية، فضلاً عن أنها بسيطة وسهلة القراءة وذات معنى ملموس.
  8. إن أجهزة المساعدات البصرية تدعم ما أقوم بتقديمه وعرضه ولا تنقص منه أو تُحدُّّ من قيمته.
  9. إذا كان تقديمي وعرضي مقنعاً، فإن النقاش الذي سيثيره سيكون منطقياً ومدعماً لما أردت أن أحـدده.
  10. استغل قلقي جيداً؛ بحيث يُزكي حماسي في الإلقاء ولا يحد من قدرتي أو يثبط من همتي.
  11. أتأكد من وضوح الفوائد التي يمكن أن تعود على جمهور الحاضرين.
  12. أسعى لتوصيل أفكاري بكل حماس.
  13. أتدرب تماماً للقيام بدوري؛ لذلك أوجه أقصى اهتمامي وانتباهي إلى جمهور الحاضرين مع أدنى تركيز ممكن على المذكرات.
  14. تشتمل مذكراتي على الكلمات المناسبة فقط؛ ولذلك أتجنب القراءة من الأصل المطبوع والمعد أو من أي أبحاث وأوراق فنية.
  15. أتدرب وأستعد تماماً للتقديم والعرض واقفاً، وباستخدام المساعدات البصرية.
  16. أعد الأجوبة للأسئلة المتوقعة وأتدرب على الإجابة عنها.
  17. أعد أماكن الجلوس وأفحص معدات العرض البصري مقدماًُ في كل وقت.
  18. أحافظ على الاتصال البصري الجيد بكافة الحاضرين في كل وقت.
  19. كافة إيماءاتي وحركاتي طبيعية تماماً ولا يؤثر عليها أي عنصر قلق.
  20. صوتي قوي وواضح وليس مملاً أو رتيباً.


تستطيع القيام بالاستبانة على موقع الموسوعة العربية للتعليم والتدريب.