10 طرق تجعل حياتك أكثر راحة


10 أمور صغيرة تجعل حياتك أكثر راحة

1. استيقظ متأخرًا- فلتبق في فراشك لفترة أطول على الأقل مرة أسبوعيا. لذا، فكر في تغيير عدد ساعات عملك على سبيل كسر الروتين، لأنه يمكن لتغيير روتينك المعتاد أن يجعلك تشعر بأنك ممسك بزمام حياتك، وأنك لست أسيرا لحركة عقارب الساعة.

2. المناشف كثيرة الزغب الناعم- استغن عن تلك المناشف التي صارت رثة ومنحولة الوبر، وادخل إلى حمامك كل صباح ومعك منشفة كبيرة ذات زغب ناعم ووافر، فلتبدأ اليوم بشعور طيب حقيقي.

3. تسوق على الإنترنت- وفر وقتك ووقود سيارتك والمشاحنات الأسبوعية التي تحدث في المتاجر الكبرى، واطلب بقالتك واحتياجاتك من خلال شبكة المعلومات. حتى مع احتساب قيمة التوصيل للمنزل سوف يكون هذا أرخص من قيادتك سيارتك إلى المتجر. استغل الوقت الذى وفرته واقضه في عمل شيء أكثر إمتاعا،

4. عصير برتقال طازج- اعصر برتقالة وأعد لنفسك إفطارا متميزا ليوم واحد أسبوعيا على الأقل. وعلى سبيل التغيير أعد قهوتك من بن طازج، فعملية الإعداد نفسها يمكنها أن تكون ممتعة بقدر متعة تناول الإفطار نفسه.

5. ابدأ بالموسيقى- كثيرًا ما نقوم بشراء أسطوانات الموسيقى أو نقوم بتحميلها من شبكة المعلومات، ولكن لَمِ لا نستمع إلى الموسيقى بدرجة أكبر ونبدأ اليوم بداية متميزة معها؟ وفي المقابل، إذا كنت ممن يديرون الراديو أو التلفاز بصورة مستمرة فلتجرب أن تعيش يومك بدونهما، وانظر كيف سيكون هذا الاختلاف.

6. نظف سيارتك- بتكلفة أقل من تكلفة ملء سيارتك بالوقود، يمكنك أن تنظف سيارتك من الخارج والداخل؛ لأن ذلك يكاد يكون مثل امتلاك سيارة جديدة تماما.

7. ازرع أعشابَا- إذا كان إطار نافذتك الخارجي معرضا للشمس، فالأعشاب هي كل ما تحتاج إليه للوقاية منها. وتعطى هذه الأعشاب لوجباتك التي تطهوها نكهة، بل وحتى تلك الوجبات الجاهزة التي ما عليك إلا وضعها بفرن المايكروويف بعد إخراجها من المجمد! إن الأعشاب الطازجة تنبت بسهولة، وتعطى طعامك مذاقًا من البحر المتوسط.


8. اكتب الخطابات- تجنب البريد الإلكتروني وما شابهه بين الحين والآخر، واشتر نوعا لطيفا من الورق والأقلام واكتب رسائل إلى صديق، واحتفظ بالردود لتقرأها مرة أخرى.

9. استرخ في حوض الاستحمام- أضف إلى الماء مادة عطرية، وأشعل بعض الشموع، وأغلق الهاتف، وابق في الماء لساعة مسترخيا. يمكنك القيام بهذا مع شريك حياتك إذا اتسع المكان لكما معا.

10. نَمْ مبكرا- انتهِ من مشاغلك واخلد للفراش مبكرا مع كتاب ممتع، ونم واحلم – واترك تلك المهام المنزلية المملة حتى صباح الغد.

إضفاء لمستك الخاصة
تتطور وتتبدل منازلنا كثيرا مع تغير اهتماماتنا ويتحول نمط حياتنا. فعلى سبيل المثال فإن منزلا به أطفال صغار سيكون مختلفا تماما عن المنزل نفسه بعد مضي عشرين عاما عندما يغادره الصغار ويبقى الوالدان وحدهما من جديد.

أيًّا كانت مراحل الحياة التي تمر بها الآن، فقد تختار أن تنظر إلى منزلك بعين جديدة. اسأل نفسك عما إن كنت تشعر بأنه حقا بيتك، أم أنه مجرد مكان تخلد فيه للنوم وتقضى فيه بعض الوقت – وإذا دخله شخص لا يعرفك فما الذى سوف يستنتجه عن شخصيتك؟ قارن هذا بما تود أن يستنتجه عنك يشخص غريب – والأهم من ذلك كله أن تسأل نفسك عما سيجعله يبدو أنه بيتك أنت بدرجة أكبر.