أهلاً بك عزيزي الزائر, هل هذه هي زيارتك الأولى ؟ قم بإنشاء حساب جديد وشاركنا فوراً.
  • دخول :
  •  

أهلا وسهلا بكـ يا admin, كن متأكداً من زيارتك لقسم الأسئلة الشائعة إذا كان لديك أي سؤال. أيضاً تأكد من تحديث حسابك بآخر بيانات خاصة بك.

النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    مشرف الصورة الرمزية diab
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    2,848
    معدل تقييم المستوى
    35

    Exclamation استطلاع تايواني:23% من تلاميذ تايوان يفكرون في الانتحار

    23% من تلاميذ تايوان يفكرون في الانتحار




    أظهر استطلاع للرأي أن 23 بالمئة من أطفال المدن في تايوان يفكرون في الانتحار بسبب الضغط المدرسي والمشكلات الاسرية.
    واستطلع معهد ''تشايلد ويلفير ليج فونديشن'' آراء 1547 تلميذا بالمدارس الابتدائية في مختلف أنحاء تايوان ليجد اختلافا بين الحياة في المدن والريف.
    وشمل الاستطلاع تلاميذ من الفصل الدراسي الثالث والسادس وتتراوح أعمارهم ما بين 10 و13 عاما.
    وتبين أنه بينما يحظى تلامي الريف بسلع مادية أقل من نظرائهم في المدن إلا أنهم يتمتعون بقدرات ذهنية أفضل.
    وأظهر الاستطلاع أن 23 بالمئة من تلاميذ المدارس في المدن يفكرون في الانتحار وأن 38 بالمئة منهم يفكرون أن ''العالم سيكون نفسه بدونهم'' فيما بلغت نسبة الأطفال الذين يفكرون في الانتحار في الريف 11 بالمئة ووصلت نسبة أطفال الريف الذين يفكرون أن ''العالم سيكون نفسه بدونهم'' 8ر28 بالمئة.
    وقال وانج يو-مين مدير الهيئة ''هذا يظهر أن أطفال المدن أكثر تشاؤما ويتعين الاعتناء بصحتهم العقلية''.
    وذكرت وزارة الصحة أن نحو أربعة آلاف شخص ينتحرون في تايوان سنويا وهو ما يبلغ في المتوسط حالة وفاة واحدة كل ساعتين.
    جريدة الرأي
    ابواب


    Accept the pain and get ready for success

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    الدولة
    المغرب الرباط
    المشاركات
    6
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    لماذا تايوان بالخصوص أليس الأمر غريبا, أود معرفة الأسباب اذا توفرت.



  3. #3
    مشرف الصورة الرمزية diab
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    2,848
    معدل تقييم المستوى
    35

    Exclamation فعلا شئ غريب ..!!

    كشفت دراسة أجراها ثلاثة من كبارأطباء الاعصاب والامراض النفسية التونسيين أن نسب الانتحار ارتفعت بشكل مفزع في تونس واصبحت تفوق ماهو عليه الوضع في اغلب الدول العربية.

    وتقدر بعض المصادر عدد محاولات الانتحار سنويا بواحد في الالف أي أن زهاء عشرة آلاف تونسي يحاولون الانتحار كل عام تنجح فرق الاسعاف في انقاذ اغلبهم.

    وقالت الدراسة إن هناك أسباب عديدة وراء هذه الظاهرة منها أفلام العنف للصغار والكبار، والأغان التي تشجب الحبيب الغدار والخليلة الخائنة، والطموحات التي باتت بلا حدود وأوهام نشرتهاآلاف القنوات الفضائية في كل بيت، وسلوكيات غريبة في الاحياء الشعبية والغنية على حد سواء .

    وكانت النتيجة ماأورده الاطباء النفسانيون أنور جراية وجودة بن عبيد ووسيم السلامي في دراستهم عن ارتفاع نسبة محاولة الانتحار في تونس خلال الخمسين عاما الماضية - بشكل مفزع - الى درجة ان هذ النسبة أصبحت في تونس قريبة من نسب بعض الدول الغربية أي مابين حالة وحالتين عن كل ألف ساكن .

    وتعالت صيحات الاولياء داعية الى محاولة انقاذ ما امكن انقاذه، كما على لسان أب وهو ينتظر جهود الاطباء لإنقاذ ابنته التي حاولت الانتحار بعد أن شربت علبة كاملة من أدوية الاعصاب دفعة واحدة :

    الحاجة الى من الفهم
    وتلفت نعيمة الهمامي المختصة في التحليل النفسي النظر الى حاجة عدد متزايد من الشباب الى لقاءات مع الاطباء النفسانيين لتفكيك عقدهم وصرفهم خلال اعترافاتهم للاطباء النفسانيين عن الحلول اليائسة ومنها التفكير في الانتحار.

    ويعتبرعالم النفس الدكتور رياض بن رجب أن الخطر لا يهم شباب تونس فقط بل كامل العالم العربي بسبب مايصفه بتردد العرب والمسلمين في التعامل مع علم النفس التحليلي الذي أسسه فرويد منذ أكثرمن قرن.. فرويد الذي فسر جانبا من ازمات النفسية بالعوامل الجنسية.

    ؟؟لدينا أكثر من عام من التخلف عن علم النفس التحليلي الذي اسسه فرويد عام 1900 رغم انتشار هذا العلم في العالم أجمع .. لماذا هذا التاخر ؟ ولماذا هذه المقاومة ؟ هل هي عوامل ثقافية ؟ هل هي مقاومة دينية وتحديدا اسلامية بسبب جذور فرويد اليهودية ؟أم لأسباب أخرى تشمل اتحليل النفسي في حد ذاته منها اعتماد على التفسيرات الجنسية وسلوكيات الكبت الجنسي التي يعترض عليها بعض علماء الاسلام وينزعجون منها".


    تتعدد الوسائل المستخدمة في الانتحار
    أزمة ثقة
    لكن عالم الاجتماع التونسي عبد الوهاب محجوب يعتبر أن ارتفاع نسبة الانتحارفي صفوف الفتيات والشبان مرتبط بتفاقم الاضطرابات النفسية عند الطفل والشاب والازمات الاجتماعية العصرية.

    ويقول إن هذه الأزمات ناجمة عن التناقض الذي يشعر به الطفل والشاب بين قيم عربية اسلامية مثالية وواقع انتشرت فيه قيم مادية جديدة منها اباحة العنف اللفظي والمادي والتحيل والسرقة بأنواعها الى جانب تراجع تأثير قداسة الاب والمعلم والجار الكبير وانتشار أزمة ثقة في ممثلي القانون والدولة من رجل الامن العادي الى المسؤول السياسي الكبير.

    رايات حمراء رفعها علماء النفس والاجتماع والاطباء والاولياء ، لكن من يملك العصا السحرية لوقف سلوكيات جديدة في العالم الاسلامي من اخطرها الانتحار ؟

    تقرير
    كمال بن يونس
    بي بي سي تونس


    Accept the pain and get ready for success

  4. #4
    مشرف الصورة الرمزية diab
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    2,848
    معدل تقييم المستوى
    35

    Question لماذا ارتفعت نسبة الانتحار في العالم العربي..!؟

    لماذا ارتفعت نسبة الانتحار في العالم العربي..!؟

    تزايدت نسب الانتحار في العالم العربي خلال السنوات الأخيرة بشكل يدعو إلى القلق بعدما كانت هذه الظاهرة متفشية أكثر في الدول الغربية ، كان بعض المحللين العرب يعتزون بتواجد الوازع الديني الذي يثني المسلم عن فكرة الانتحار أما الآن بدأت التساؤلات تطرح عن هذا الوازع والأسباب التي تفضي إلى هذه الظاهرة بعد ارتفاع المنتحرين من مختلف الفئات في الدول العربية..
    فلماذا ارتفعت نسبة الانتحار في العالم؟ هل يمكن أن يؤدي الاكتئاب إلى بزوغ فكرة وضع حد للحياة؟ من هم الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمرض الاكتئاب المفضي إلى الانتحار؟ وكيف تتطور أفكار الموت؟
    قبل الغوص في علم النفس المرضي حول الاكتئاب واحتمال فكرة الموت ، سأعطي بعض الإحصائيات ليتبين للمتلقي خطورة الوضع، فقد قدرت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة أنه يوجد حوالي أكثر من مليون شخص ينتحرون سنويا في العالم، بما يمثل عاشر أسباب الموت عامة وثالثها بين الأفراد الذين تتراوح أعمارهم مابين 15 و 44 عاما.
    كما أفادت أن معدلات الانتحار ارتفعت بنسبة 65 في المائة خلال 45 سنة الأخيرة وتتصدر ليتوانيا قائمة الدول من حيث عدد حالات الانتحار بمعدل 68 في الألف من السكان الرجال مقابل 1،2 في الألف من النساء تليها بنسب متفاوتة كل من بيلاروسيا وروسيا ثم كازاخستان.
    أما في العالم العربي تسجل نسبة أقل مقارنة مع هذه الدول ودول أخرى في أروبا التي تعرف انتشار هذه الظاهرة المرضية لكن المؤشر البياني لعدد وفيات الانتحار تدل على ارتفاع النسبة في السنوات الأخيرة، ففي الأردن مثلا نجد 40 حالة انتحار و400 محاولة سنويا وفي المغرب 3ملايين مغربي يريدون الموت أغلب الحالات مصابة بالاكتئاب وفصام الشخصية بالإضافة إلى تواجد العاطلين عن العمل، وفي مصر تشير الأرقام إلى ما بين 750 إلى 1200 حادثة انتحار تقع كل عام نسبتها العظمى من الشباب، وفي اليمن بلغت حالات ومحاولات الانتحار 825 حالة بينها 655 حالة انتحار عام 2002م، وفي السعودية حسب بلاغ وزارة الداخلية فقد وصلت خالات ومحاولة الانتحار إلى 700 حالة، وفي الكويت ارتفعت حالات ومحاولات الانتحار من 27 حالة عام 1991 إلى المئات بعد عام 2002م، وفي الجزائر وصل العدد الإجمالي إلى سنة 2008 إلى 33 حالة انتحار و48 محاولة وفق إحصاءات للشرطة الجزائرية معظمهم من الذكور يعانون من البطالة أو مصابين بأمراض عقلية، وفي تونس حسب دراسة أجريت من طرف ثلاثة أطباء نفسانيين تونسيين فإن نسب الانتحار ارتفعت بشكل مهول إذ تقدر عدد محاولات الانتحار سنويا بواحد في الألف أي حوالي عشرة آلاف تونسي يحاولون الانتحار كل عام..
    تبقى هذه الأرقام نسبية في الدول العربية لكون ظاهرة الانتحار من الطابوهات التي لازلنا كمجتمعات نحاول عدم إطالة الحديث عنها خاصة إذا كان المنتحرون من الشباب العاطل أو من طبقة ينهشها الفقر من كل جانب أو لهشاشة البنية الاجتماعية والتفكك الأسري، منجهة أخرى تفتقد أغلب الدول العربية إلى مراصد تتبع مثل هذه الظواهر وتغطيتها على جميع المناطق، وبالتالي تبقى هذه الأرقام بين قوسين، لكننا سنحاول مقاربة الموضوع من الناحية النفسية مع أنه يلزم مقاربته أيضا من الناحية الاجتماعية والثقافية والاقتصادية لأن ظواهر الفقر والمخدرات والتهميش الاجتماعي وعدم الثقة بالنفس وفتور الحافز الديني كلها عوامل تساعد على تفشي الظاهرة، ومادمنا بصدد مقاربة الموضوع نفسيا علينا التساؤل عن كيفية ظهور فكرة الموت وكيف يتطور المرض؟ وماهي الأعراض الإكلينيكية التي تظهر على الشخص المكتئب؟
    يجب أن نشير إلى أن بداية الأزمة غالبا ما تكون سريعة في بضعة أيام ونادرا ما تكون في بضعة أسابيع وتتميز باضطراب في النوم وضعف يتفاقم شيئا فشيئا على صعيد كل قدرات الفرد لكن يجب التذكير إلى أن الاكتئاب الذي قد يؤدي إلى السودوية هو نتيجة لذلك يجب الإحاطة بالأسباب التي تفضي إلى المرض مثل: فراق شخص عزيز، أو مرض (في بعض الأحيان مرض الشخص أو مرض أحد الأقرباء قد يِدي إلى الشعور بالاكتئاب حسب حدة المرض)، حداد، رسوب اجتماعي أو مهني، إفلاس مادي، فقدان منصب مهم...
    لكن تبقى هذه الأسباب أيضا نسبية حسب استعداد الشخص وبنيته النفسية لمواجهة الأزمة التي تتمظهر باضطراب في المزاج وحزن عميق ينطلق من رؤية مظلمة للعالم وقرف واتخاذ موقف سلب من الحياة أما العمليات العقلية تفقد حيويتها شيئا فشيئا.
    وعلى صعيد الأجهزة العضوية نجد اضطرابات الشهية ورفض الأكل (الأنوريكسيا)، وفيما يخص العلاقات الاجتماعية والوجدانية نجد المكتئب ميالا إلى الانعزال والابتعاد عن الآخرين وباردا في معاملاته مع كف نفسي وحركي قد لايستطيع استئناف أنشطته الأسرية والمهنية مع الإحساس بألم معنوي حاد يفوق كل الآلام العضوية فيشرع الفرد في تمثل الانتحار كفكرة يحاول إبعادها دون جدوى وتدريجيا يظهر قبول الموت على شكل رغبة مفعولة تبتدىء من المتناع عن الأكل إلى الانعزال نهاية بالانتحار.



    • تشخيـــص المـرض:
    - سوابق عائلية أو شخصية ونعني بها البحث عما إذا كان أحد أفراد العائلة سبق له الانتحار أو حاول الانتحار كذلك الشأن بالنسبة للشخص المريض.
    - الألم المعنوي والنفسي الحاد : كما سبق الذكر هو ألم نفسي لايطاق يفوق كل ألم.
    - أفكار هذيانية خاصة.
    - كف نفسي وحركي.
    - الرغبة في الموت والانتحار.



    • العـــــــــلاج :
    غالبا مايتم وصف عقاقير مضادة الاكتئاب أو محاولة إعادة إدماج المريض ضمن مجموعات أفراد سبق لها ان تعرضت لنفس الموقف: فقدان عزيز، أو اعتداء أو اغتصاب.. وفي بعض الأحيان قد يستعان بجلسات العلاج بالكهرباء في حالات الاكتئاب الشديدة ، لكن ما يجب النصح به هو كيفية تجنب المرض.
    علينا أولا أن ندرك أن الاكتئاب مرتبط غالبا بالفقدان وعليه يجب الأخذ بعين الاعتبار عند إصابة مكسب أو مال أو أي شيء من ملذات الحياة أن نأخذ في الحسبان احتمال خسارته وفقدانه كالمال والأولاد والصحة ولدينا خير نموذج التصدي للاكتئاب هو نبي الله أيوب الذي فقد على التوالي المال والأبناء والصحة ، صحيح أنه نبي لكنه إنسان وإلا لما خضع للاختبار، كما أنصح بعدم مصاحبة الأصدقاء الذين لديهم تشاِؤم في الحياة إذ قد ينقلون النظرة السوداوية للآخر ، كما يجب الثقة في الله والامتثال لأوامره بعدم قتل النفس وأن نأخذ بعين الاعتبار لاشيء يستحق أن أضع حدا للحياة وأن مع العسر يسرا.
    الأربعاء, 14-أكتوبر-2009
    نبأ نيوز- كل الوطن/ عادل غاسق -


    Accept the pain and get ready for success

  5. #5
    مشرف الصورة الرمزية diab
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    2,848
    معدل تقييم المستوى
    35

    Wink شكر

    شكر على المرور لكريم وتشرفنا
    نلتقي بمشاركة أخرى


    Accept the pain and get ready for success

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178