حيرتي في حياتي من كثر ما سمعت..
اسمع كثيراُ .. كثيراً و تقنعني بعض الاراء لمناسبتها الواقع المعاش ولكني أحب شخصيتي وعنادها وجرأتها ورغبتها في عمل أي شيء تفكر فيه أو ترغب به دون ان يكون هناك مقابل أو رصيد يجب أن تدفعه في أخر المطاف . كلٌ يفكر على هواه و يتخذ القرارات ويرغب مني التنفيذ دون علم منهم بما أعرفه أو ماهي حدود علاقاتي وكيف أعيشها في الواقع ، هم مجرد أفكار انعكاسية لما أرسمه من صورة في أذهانهم وأنا من يعيش الواقع بحلوه ومره وبكل شيء فيه ورغم كل ماسمعت أنصح:
أترك كل شيء وراء ظهرك.. لاتعمل إلا ما تقتنع به لأنه الشيء الوحيد الذي سيخرج بصدق وعفوية .. اياك ثم إياك من التقنع والتقوقع يكفيك ماجنيت منه من مصلحة.. أبق علاقاتك قائمة قوية ولكن لا تقتنع إلا بما يناسب حياتك الواقعية فهي التي تحسم إي نقاش.. لا أنكر رغبتي في التحدث لكن لن أسمح له أن يقرر عني ،
أنا أذكى مما أعتقد.