أهلاً بك عزيزي الزائر, هل هذه هي زيارتك الأولى ؟ قم بإنشاء حساب جديد وشاركنا فوراً.
  • دخول :
  •  

أهلا وسهلا بكـ يا admin, كن متأكداً من زيارتك لقسم الأسئلة الشائعة إذا كان لديك أي سؤال. أيضاً تأكد من تحديث حسابك بآخر بيانات خاصة بك.

النتائج 1 إلى 1 من 1
  1. #1
    مشرف
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    المشاركات
    286
    معدل تقييم المستوى
    31

    افتراضي أهم عشرين مفتاح لادارة وقتك

    اهم عشرون مفتاح لإدارة الوقت بفعالية

    عبد الرحمن تيشوري
    شهادة عليا بالادارة
    شهادة عليا بالاقتصاد
    دبلوم بالعلوم التربوية والنفسية
    دورة اعداد المدربينt.o.t

    1- تحليل الوقت : إن عمل سجل بالأنشطة اليومية لمدة أسبوع واحد على الأقل يحتوي على زيادات قدرها 15 دقيقة يعد أساساً جوهرياً للتحليل الفعّال للوقت . وينبغي تكرار هذا السجل كل ثلاثة شهور على الأقل لتجنب الرجوع إلى ممارسات إدارة الوقت السيئة .
    2- التوقع : يعد الإجراء التوقعي بشكل عام أكثر فعالية من الإجراء العلاجي ، فالوقاية خير من العلاج . لذا توقع الأمور غير المتوقعة وخطط لها ، مفترضاً أن أي خطأ احتمالي سيحدث فعلاً .
    3- التخطيط : كل ساعة تمضيها في التخطيط الفعّال توفر من ثلاث إلى أربع ساعات في التنفيذ ، وتحقق نتائج أفضل . والتخطيط اليومي والتخطيط على المدى الطويل اللذان يتمان مسبقاً أو في وقت مبكر من اليوم ذاته ، وبما يتفق مع الأهداف قصيرة المدى والأحداث ، أمران جوهريان للاستفادة الفعّالة من الوقت الشخصي .
    4- المرونة : الاتصاف بالمرونة في جدولة الوقت الشخصي قد يكون أمراً ضرورياً لاستيعاب الأحداث الخارجة عن سيطرة المرء ، وينبغي عدم الإفراط أو التفريط في جدولة الوقت .
    5- الأهداف والأولويات : إن النتائج الأكثر فعالية يتم تحقيقها بشكل عام من خلال السعي الدؤوب وراء الأهداف المخطط لها وليس من قبيل الصدفة . وينبغي تخصيص الوقت المتاح للأولويات مرتبة تنازلياً ، لذا رتب أولوياتك والتزم بها وهناك مدراء يميلون في بعض الأحيان إلى إنفاق الوقت بمقادير مرتبطة عكسياً بأهمية المهام .
    6- المواعيد النهائية : إن فرض المواعيد النهائية وممارسة الانضباط الذاتي في الالتزام بها يساعد المدراء على التغلب على الحيرة والتردد والتسويف .
    7- البدائل : إن عدم التوصل إلى حلول بديلة في أي موقف معين يحد من احتمال اختيار الإجراء الأكثر فعالية .
    8- الدمج : ينبغي تصنيف المهام المتماثلة وتوزيعها على أقسام يوم العمل لتقليل المقاطعات ( كاستقبال المكالمات الهاتفية على سبيل المثال) من أجل ترشيد الاستفادة من الموارد وترشيد بذل المجهود الشخصي .
    9- مبدأ التركيز : بعض الجهود القليلة المهمة ( حوالي 20% ) تتمخض عن القدر الأكبر من النتائج (حوالي 80% ) . هذا المبدأ والذي يسمى أيضاً بقانون 20 /80 جعل المدراء الفعالين يركزون جهودهم على الأحداث القليلة المهمة مما يزيد احتمال وقوع هذه الأحداث ومن ثم تحقيق النتائج القصوى .
    10- الفعالية : يمكن تعريف الكفاءة بأنها فعل أي شيء على النحو الصحيح ، والفعالية بأنها فعل الشيء الصحيح على النحو الصحيح . والجهد مهما كان كفاءته عادة ما يكون عديم الفعالية إذا تم بذله في المهام غير المناسبة في الأوقات غير المناسبة أو بنتائج غير مخطط لها .
    11- مستوى التفويض ( القرار ) : ينبغي تفويض سلطة اتخاذ القرار إلى أدنى مستوى ممكن ، بما يتفق مع الحكم الصائب والحقائق المتاحة .
    12- التفويض إلى المستوى الأعلى : عادة ما يشجع المدراء – دون إدراك- التفويض إلى أعلى (التفويض المعكوس) من خلال تشجيع مرءوسيهم على الاتكال عليهم في الحصول على الحلول ، مما يسفر عن قيامهم بعمل مرؤوسيهم .
    13- تقليل من الروتين وتجنب التفاصيل : المهام الروتينية قليلة الأهمية بالنسبة للأهداف العامة ينبغي تقليلها أو دمجها أو تفويضها أو القضاء عليها بقدر الإمكان . وينبغي على المدراء الابتعاد عن التفاصيل غير الضرورية والاهتمام بالمعلومات المهمة فحسب وهذا هو ما يطلق عليه "الحاجة إلى عدم المعرفة" .
    14- استجابة محدودة وإهمال اختياري : ينبغي أن تكون الاستجابة للمشكلات والمطالب التي تحتاج وقتاً قاصرة على حاجات الموقف الحقيقية . فبعض المشكلات إذا تركتها فإنها تمضي لحالها . ومن خلال اختيارك تجاهل هذه المشكلات التي تحل نفسها بنفسها عادة يمكنك توفير كثير من وقتك وجهدك للمساعي المفيدة (مبدأ الإهمال المحسوب) .
    15- إدارة الاستثناء : ينبغي ألا يتم تبليغ الإداري المسؤول إلا بحالات انحراف الأداء الفعلي عن الأداء المخطط انحرافاً خطيراً وذلك من أجل توفير وقته وجهده .
    16- الرؤية : إن احتفاظك بالأشياء التي تعتزم القيام بها في مجال رؤيتك يزيد من احتمال تحقيقك لأهدافك فأنت لا تستطيع فعل شيء لا تستطيع تذكره ، لذا اعتمد على نظام لحفظ الملفات أو على قوائم المراجعة
    17- الإيجاز : وهو يزيد من الوضوح والفهم .
    18- طغيان الأمور العاجلة : يحيا المدراء في توتر مستمر ما بين الأمور العاجلة والمهمة . فالمسألة العاجلة تتطلب تصرفاً فورياً وتحجب عن وعينا المسائل المهمة . وهكذا فإن المدراء يطغى عليهم الأمور العاجلة ويستجيبون – دون إدراك- للضغوط الملحة التي لا تنتهي . وهم بفعلهم هذا يهملون النتائج طويلة المدى للأعمال المهمة التي يتركونها دون إنجاز .
    19- إدارة الأزمات : غالباً ما يدير المدراء أعمالهم من خلال الأزمات ، بمعنى أنهم يعاملون كل مشكلة كما لو كانت هناك أزمة وتتسبب متلازمة الاستجابة المفرطة هذه في الشعور بالقلق وإصدار أحكام خاطئة واتخاذ قرارات على عجل ، وتبديد الوقت والجهد .
    20- ضبط المقاطعات : ينبغي أن تصمم عملية ترتيب الأنشطة والضوابط عليها من أجل تقليل عدد المقاطعات وتأثيرها ومدتها . ويكون ضبط المقاطعات بلباقة وصراحة .
    الاستخدام الفعال للوقت له نتيجتان رئيسيتان :
    إنجازنا المزيد من الأعمال .
    شعورنا بالرضى عن التقدم الذي يتم إحرازه .
    وبذلك تصبح نظرتنا للعالم من حولنا أقل تعقيداً ، ونتلهف إلى الذهاب إلى العمل ، وسرعان ما يلاحظ ذلك الزملاء والرؤساء .


    التعديل الأخير تم بواسطة نادية أمال شرقي ; 01-Jun-2010 الساعة 10:14 AM
    - عبد الرحمن تيشوري
    ادارة احترافية مهنية شفافة مبادرة تحترم الناس وتعمل لهم

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178