القبطان لديه الصلاحيات ولديه التفويض ، واللحظة التي هو فيها لا تحتمل التأجيل واتباع الإجراءات التسلسلية .
فبسبب تمسكه بالبيروقراطية نال ما ناله وحصلت كارثة كان من الممكن تفاديها بقرار بسيط لحظي يتخذه من واقع مسؤولياته ، وفي جميع الأحوال يجب أن أفترض الطرف الأخر يجهلني ويجهل ما أنا ذاهب إليه فالحوار هنا غير مجدي بسبب الوقت .
فالرسالة يجب أن تكون واضحة وقصيرة وملزمة .
المفضلات