قوة الرائحة

على مدى عقود ، اكتشف الأفراد والشركات طرقًا لتسخير قوة الرائحة المثيرة للذكريات. فكر في الكولونيا أو العطر الذي يرتديه لهب سابق. ثم كان هناك AromaRama أو Smell-O-Vision ، أولاد أفكار صناعة السينما في الخمسينيات من القرن الماضي الذين غرسوا دور السينما بالروائح المناسبة في محاولة لجذب المشاهدين إلى عمق القصة - وآخر تحديث ، نظام 4DX الذي مضى عليه عقد من الزمن ، الذي يدمج المؤثرات الخاصة في دور السينما ، مثل اهتزاز المقاعد والرياح والأمطار وكذلك الروائح. قبل عدة سنوات ، عمل ديفيد إدواردز ، العالم بجامعة هارفارد ، على تقنية جديدة تسمح لأجهزة iPhone بمشاركة الروائح والصور والنصوص.المصدرعطور رجالية