1- ابنته تريد تخصصا شرعيا
وهو مصرّ أن تدخل هندسة
ويقول حرام نسبتها عالية واختبار القدرات ممتاز
يا أخي هي امرأة وتريد الأجر وليس المصنع ، أعتقها
2- الأمة تحتاج
التخصصات الشرعية لإصلاح دينها
تخصصات القوة (العسكرية مثلا)
تخصصات الحاجة (الطب مثلا)
ولابد من توفّها كلها
3- ليس من الحكمة إرغام الولد على تخصص لا يرغبه إلا إذا أراد حراما فيقول له : اختر غيره من المباحات
4- ما أحسن الجمع بين حسنة الدنيا وحسنة الآخرة ، ( ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار )
5- من درس لينفع الأمة في تخصص تحتاجه كالطب والبرمجة مثلا فهو مأجور إن شاء الله وبعض الناس درسوا ذلك ثم توجهوا بعد تخرجهم لدراسة الشريعة فتفوقوا
6- تخصص البرمجة - في نظري - من أعظم أسباب قوة الأمة في هذا العصر ، إنه فنّ التحكّم والتوجيه
7- الإدارة من أعظم وأهم التخصصات لمن أحسن فهمها وتطبيقها، والله لو عكفوا على دراسة عبقرية عمر الإدارية [بدلا من التشويه بالمسلسلات] ماوفوه حقّه
8- قال الشافعي رحمه الله : ما أنبل الطبّ إلا أن أهل الكتاب غلبونا عليه .
ولام المسلمين على تركه لليهود والنصارى
9- ينبغي لمن يدرس الشريعة أن تكون نيته تعلّم دينه وتعليمه للناس ونفع الأمة وإغاثتها بالأحكام في النوازل والمستجدات ، وليس نية التكسّب بالشهادة
10- الجمع بين الهندسة والبرمجة في مثل تخصص "هندسة النُّظم" من أسباب قوة المسلمين ، ومن العوائق أن يتعب الشخص ويدرس ثم لايجد مكانا يطبّق فيه علمه
11- ومن مشكلات العالم العربي
البطالة
متخرجون بلا وظائف
موظفون في غير تخصصاتهم(درس فيزياء نووية وآخرها موظف في مصلحة المياه والصرف الصحي)
لاتطوير
12- من مزايا الدراسة الشرعية أن صاحبها لو ماوجد وظيفة فإنه يكون قد درس دين الله ويعمل به يوميا في حياته ويعلّمه للناس ويتعبّد الله به