2- عملهم علي ترك النفاق بحيث تتساوي سريرتهم وعلانيتهم في الخير



* نصح بعضهم عمر بن عبد العزيز فقال له : إياك أن تكون ولياً لله في العلانية وعدواً له في السر فإن من لم تتساو سريرته وعلانيته فهو منافق والمنافقون في الدرك الأسفل من النار.



* وقال بعضهم: إياكم وخشوع النفاق فقيل: وما خشوع النفاق ؟ قال : أن يُري الجسد خاشعاً والقلب ليس بخاشع


ففتش في نفسك هل تساوت سريرتك وعلانيتك أم لا ؟ وأكثر من الاستغفار واعلم أن من أظهر للناس فوق ما في قلبه فهو منافق