لنـــعـــم اليـــومُ يـــومُ السـبتِ حـقاً لصـــيدٍ إن أردت بـــــلا امـــتــراء



وفــــي الأحـــدِ البـــناءُ لأنَّ فـــيه تبدّى الله فـــي خـــلـــــق الســـماء


وفــــي الاثـــنين إن ســـافـرت فيه ستــظفرُ بـــالنـــجاحِ وبـــالثـــــراءِ


ومن يرد الحــجـــامة فالثــــــلاثـــا ففـــي ســـاعـــاتــــها حرقُ الدماءِ


وإن شـــرب امـــرؤٌ يــــومــاً دواءً فنـــعم اليـــــوم يــــومُ الأربــعــــاءِ


وفي يوم الخمـــيـس قضــاءُ حــاجٍ فـــفـــيه الله يــــأذنُ بـــالــــــدعـاء


وفـــي الجمـــعات تــزويجٌ وعـرسٌ ولــذات الــــرجـــال مـــع النــساء


وهذا العلـــم لـــم يــــعلــمـــــــه إلاّ نـــبــــيٌّ أو وصــــــيُّ الأنـــبــــياء