“إشبيلية” مدينة أنيقة، تشهد على ماضٍ مجيد، وتفوح منها رائحة الزهر والليمون، وتحفظ تراثها بكلّ أمانة، وتعرف جيداً كيف تدلّل زائريها وتضمن لهم إقامةً ممتعة في ربوعها.