اذن كيف نعيش لحظات سعيدة يومية؟


عبر التركيز كل يوم حول ما يمشي جيدا في حياتنا وحياة الآخرين؛
أن نضع نصب أعيننا أنها السعادة هي التي تغذي السعادة،وليست التعاسة والمعاناة والآلام.هذه الأخيرة توجد حقيقة فعلا،لكن مهمتنا تتمثل في صراعها وتعويضها برشات السعادة.رحلة الحياة لن تكون ممتعة إلا بتبني السعادة.


لقد قررت أن أكون سعيدا لأن ذلك مفيد لصحتي” هكذا كان يرى فولتير.


إذا شعرت انك لست سعيدا بالقدر الذي ترغب فيه،ساءل اعتقاداتك، ربما قد انتهت مدة صلاحيتها ووجب تجديدها. وفيما يخص القول: مصائب قوم عند قوم فوائد، نقول أن مصائب الآخرين هي فرصة لنا لنساعدهم كي يحيوا حياة أفضل.

علينا نشر السعادة حوالينا،كل بطريقته.!


لنتذكر أن أفضل طريقة لمساعدة إنسان تعيس هي أن لا تكون واحد مثله!