الاحباط من اكثر المشاعر التي تعترضنا جميعنا في الكثير من اوقات حياتنا ، ونستسلم لها في عدد كبير من المواقف اليومية. وربما يكون الاحباط هو سبب اساسي وراء تأخر العديد منا عن تحقيق اهدافهم وتوقف عجلة الزمن عند تلك اللحظة البائسة والتي اعلنت عن بداية حالة محبطة لا تنتهي الا اذا قرر الشخص نفسه تكسير كل هذه القيود والتغلب على احباطه واستكمال مشواره من جديد مهما كانت الظروف المحيطة.


كيف تتحدى الاحباط …؟
كيف تتمسك ببذرة الامل وترويها بكل عزم واصرار ….؟


قالوا عن الاحباط واثره على النفس :


لا تستسلم ابدا مهما واجهت من الصعاب والشدائد ، فلت تكن مشاكلك اكر قوة من انتشار مرض السرطان في الجسد. تيري فوكس


تعلم كيف تزرع الامل في نفوس الآخرين وان تساعدهم في احلك ظروف حياتهم مهما كنت تعاني من شدة المرض من وحي صراع ريما نواوي مع السرطان


لا تهتم بما يقوله الآخرون عنك ، لا تلقي بالا لما يطلقونه عنك من اشاعات فأنت لا تحتاج لهم في مشوارك.


فكر اكثر في الآخرين ولا تفكر في نفسك فقط . واحرص دوما على مساعدة الآخرين.


لا تسمح ابدا لأي شيء ان يوقفك عن استكمال طريقك نحو تحقيق الهدف. وحده الموت هو من له الحق في ذلك.


تعلم كيف تتقبل اختلاف الآخرين عنك.


لا تغير من نفسك اراضء للآخرين وانما طور من نفسك حتى تكون افضل واكر نفعا للبشرية ولنفسك.


لا تفقد الأمل للحظة في عدم امكانية تحقيقك لأحلامك. فهمها كانت طموحاتك واحلامك كبيرة فبالتأكيد تستطيع ان تحققها بالعزيمة والاصرار والثبات.