عضو مميز
- معدل تقييم المستوى
- 24
متى نتقبل .. ومتى لا نتقبل
متى نتقبل.. ومتى لا نتقبل
تقبل الذات أمر عظيم .. قآد أشخآصآ الى العظمة .. وتحقيق المستحيل
تقبل الذآت هو أن تتقبل مآ أنت عليه .. تتقبل مآتغييره قد يؤدي الى مخآطر جسيمة .. تقبل الذات هو أحد سبل النجآح
متى نتقبل ذآتنآ ؟!!
عندمآ يكون لديك عيب خلقي .. تقبل ذآتك
عندمآ يكون لديك إعآقة بجميع أنوآعهآ ..تقبل ذآتك
تقبل شخصيتك .. بنقآط قوتهآ .. ونقآط ضعفهآ
طالمآ هنآك ضرر من التغيير .. إذآ علينآ أن نتقبل ذآتنآ كمآ هي
تقبل الذآت يصنع المستحيلات
فمثلا .. شخص كآن نآجح بحيآته .. يسعى في مجآل العلوم .. تعرض لحآدث سير أفقده بصره
وأدى إهمآل الأطبآء الى بتر سآقه اليمنى
ومآذآ بعد هذآ العائق الكبير .. هل استسلم ؟!! .. هل رضخ للجوآنب السلبية التي تعيقه ؟!!
بل ضرب لنآ أروع الأمثلة في تقبل الذآت
لقد أصبح مخترع سعودي .. وقد نآل برآءة إخترآع .. إنه مهند أبو دية
ولكن متى يجب علينآ أن لا نتقبل ذآتنآ ؟!!
تقبل الذآت في وجهة نظري ليس جيدآ دآئمآ .. فنحن أحيآنآ نحتآج الى التغيير
طالمآ لاضرر من التغيير
فمثلا الانحرآف عن الفطرة السليمة .. لا يمكن حله أبدآ بتقبل الذآت .. حيث أنه تم إكتشآف أنه مرض !!
قرأت مقآلة مؤخرآ بهذآ الخصوص .. تم الإثبآت فيهآ بأن الانحرآف عن الفطرة السليمة ليس سوى مرض
قد يكون مرض عضوي .. أو قد يكون مرض نفسي .. او الأثنين معآ
أبنآئنآ وبنآتنآ .. اليوم .. نآل منهم الغرب .. حيث وجدوآ حلولا .. للمنحرفين وبدأوهآ بتقبل الذآت
ممآ جعل أبنآئنآ وبنآتنآ يتجآهلون الوآزع الديني .. بتقبل الذآت
أو بمعنى أصح يخدعون أنفسهم .. كمآ يخدع الغرب أنفسهم
هم على علم ودرآيه تآمة .. بأنهم مرفوضين .. ومنبوذين ..وأحيآنآ .. يرفضون أنفسهم .. ولكن ليس هنآك دآفع للتغير
لا يوجد لديهم رآدع .. لا يوجد وآزع ديني .. حتى من حولهم من الأشخاص الطبيعين .. بدأو بالإستسلام للأمر .. أيضآ لعدم وجود رآدع
ولكن مآذآ عنآ نحن ؟!! ..
نتجآهلهم .. لا نتحدث اليهم هل هذه هي الحلول !!
الدين النصيحة .. كل شخص منآ مسؤول .. يجب أن نعمل على أن يكرهوآ مآهم عليه الآن
قال تعالى { كذبت قوم لوط بالنذر * إنا أرسلنا عليهم حاصبا إلا آل لوط نجيناهم بسحر * نعمة من عندنا كذلك نجزي من شكر * ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا بالنذر * ولقد راودوه عن ضيفه فطمسنا أعينهم فذوقوا عذابي ونذر * ولقد صبحهم بكرة عذاب مستقر * فذوقوا عذابي ونذر * ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر }
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .. اسأل الله لنآ السلامة
تقبل الذات أمر عظيم .. قآد أشخآصآ الى العظمة .. وتحقيق المستحيل
تقبل الذآت هو أن تتقبل مآ أنت عليه .. تتقبل مآتغييره قد يؤدي الى مخآطر جسيمة .. تقبل الذات هو أحد سبل النجآح
متى نتقبل ذآتنآ ؟!!
عندمآ يكون لديك عيب خلقي .. تقبل ذآتك
عندمآ يكون لديك إعآقة بجميع أنوآعهآ ..تقبل ذآتك
تقبل شخصيتك .. بنقآط قوتهآ .. ونقآط ضعفهآ
طالمآ هنآك ضرر من التغيير .. إذآ علينآ أن نتقبل ذآتنآ كمآ هي
تقبل الذآت يصنع المستحيلات
فمثلا .. شخص كآن نآجح بحيآته .. يسعى في مجآل العلوم .. تعرض لحآدث سير أفقده بصره
وأدى إهمآل الأطبآء الى بتر سآقه اليمنى
ومآذآ بعد هذآ العائق الكبير .. هل استسلم ؟!! .. هل رضخ للجوآنب السلبية التي تعيقه ؟!!
بل ضرب لنآ أروع الأمثلة في تقبل الذآت
لقد أصبح مخترع سعودي .. وقد نآل برآءة إخترآع .. إنه مهند أبو دية
ولكن متى يجب علينآ أن لا نتقبل ذآتنآ ؟!!
تقبل الذآت في وجهة نظري ليس جيدآ دآئمآ .. فنحن أحيآنآ نحتآج الى التغيير
طالمآ لاضرر من التغيير
فمثلا الانحرآف عن الفطرة السليمة .. لا يمكن حله أبدآ بتقبل الذآت .. حيث أنه تم إكتشآف أنه مرض !!
قرأت مقآلة مؤخرآ بهذآ الخصوص .. تم الإثبآت فيهآ بأن الانحرآف عن الفطرة السليمة ليس سوى مرض
قد يكون مرض عضوي .. أو قد يكون مرض نفسي .. او الأثنين معآ
أبنآئنآ وبنآتنآ .. اليوم .. نآل منهم الغرب .. حيث وجدوآ حلولا .. للمنحرفين وبدأوهآ بتقبل الذآت
ممآ جعل أبنآئنآ وبنآتنآ يتجآهلون الوآزع الديني .. بتقبل الذآت
أو بمعنى أصح يخدعون أنفسهم .. كمآ يخدع الغرب أنفسهم
هم على علم ودرآيه تآمة .. بأنهم مرفوضين .. ومنبوذين ..وأحيآنآ .. يرفضون أنفسهم .. ولكن ليس هنآك دآفع للتغير
لا يوجد لديهم رآدع .. لا يوجد وآزع ديني .. حتى من حولهم من الأشخاص الطبيعين .. بدأو بالإستسلام للأمر .. أيضآ لعدم وجود رآدع
ولكن مآذآ عنآ نحن ؟!! ..
نتجآهلهم .. لا نتحدث اليهم هل هذه هي الحلول !!
الدين النصيحة .. كل شخص منآ مسؤول .. يجب أن نعمل على أن يكرهوآ مآهم عليه الآن
قال تعالى { كذبت قوم لوط بالنذر * إنا أرسلنا عليهم حاصبا إلا آل لوط نجيناهم بسحر * نعمة من عندنا كذلك نجزي من شكر * ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا بالنذر * ولقد راودوه عن ضيفه فطمسنا أعينهم فذوقوا عذابي ونذر * ولقد صبحهم بكرة عذاب مستقر * فذوقوا عذابي ونذر * ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر }
المفضلات