من يقاوم او يرفض التغيير في حياته هو انسان يعيش على هامش الحياة


لا طموح او هدف او امنية لديه.

التغيير يبعد عنك الروتين و الملل و يطوّرك و يجنبك السأم

و الكسل و الخمول و الشيخوخة المبكّرة.

فعليك ان تجدّد حياتك و تتغير للأفضل و تذكّر:

ان لم تتغير ممكن ان تفنى و

ان لم تزد شيئا على الدنيا … فأنت زائد عليها.

و فيما يلي الاسباب وراء من يقاوم أو يرفض التغييرفي حياته :





إن التجديد والتغيير من أكثر الثوابت في حياتنا التي نحتاجها

باستمرار كاحتياجنا للماء والهواء ... لا تبخلوا على أنفسكم


بالتجربة ... فهي في حد ذاتها تغيير.


و لان القليل من التغيير يجعل الحياة جميلة و ممتعة

فبادر الآن اليه

ولا تكن ممن انطبق عليهم قول فرويد:

ولدوا هكذا وعاشوا هكذا وسيموتون هكذا.