بينما كان رجل اعمال يسير بسيارته في طريق ريفي اذا باحد الاطارات يثقب

فنزل الرجل للبحث عن الالة التي تمكنه من استبدال الاطار
(cric كريك)

لم يجده في صندوق السيارة

و بما انه في طريق ريفي و في عز شهر جويلية فهو يقول في نفسه ’’يستحيل ان يمر احد ما من هنا’’
يقرر بذلك ان يذهب الى القرية المحاذية التي يلمحها من بعيد لاستعارة الكريك
الطريق طويل و الحر شديد, يقول في نفسه ’’اتساءل حقا هل سيكون لديهم كريك ’’
يمضي و هو يتنهد و العرق يتصبب من وجهه, و يتابع في نفسه ’’ثم معروف عن اصحاب هذه القرية انهم لا يحبون الغرباء’’,,,,,,,,,,,,

يتابع ’’ لا يعرفونني حتى, هل فقط سوف يرضون اعارتي هذا الكريك’’

يستمر في مشيه و هو يتخيل اسوا السيناريوهات ’’لا يرضون اعارته, فيقترح عليهم شراءه و لا يرضون,,,الخ,,,,,,,’’

يقترب من مدخل القرية و هو مليء بشحنة داخلية من الغضب , ثم يصرخ ’’اذا كان الامر كذلك,,,فيمكنكم الاحتفاظ به, هذا الكريك’’

العبرة:
’’كم مرة سنتخيل معوقات لا يمكنها ان ترفع, ونخلق مخاوف ليس لها اي مبررات, و لا نقدم على طرق الباب خوفا من ان نُرد ’’