يشعر المرء أحياناً بالوحدة، لكنه عادة ما يكون إحساساً عابراً قد تتسبب به تغيرات في روتين الحياة المتبع، إلا أنه للبعض يبدو كشعور ملازم، أو نمط حياة، لا يرتبط بعدد الأشخاص من حولهم بل بمدى تواصلهم معهم.

ويحذر المختصون بأن الوحدة قد تكون لها عواقب قد تطال الصحة، ولا يزال العلماء يعملون جاهدين لتحديد الصلة بين الصحة البدنية والعقلية وكيفية تأثير الوحدة على صحة الجسم.

ونستعرض هنا النقاط الخمس التالية وهي خلاصة دراسات على مر السنوات بشأن التأثير المحتمل للوحدة:

• قد تؤثر على العقول على نحو مشابه للألم الجسدي.

• قد تحرم من التمتع بنوم هادئ خلال الليل.

• قد تزيد من احتمالات الإصابة بالخرف أو العته.

• قد تفضي إلى الموت المبكر.

• حرفياً.. قد تفطر قلبك أي قد تؤدي للإصابة بأمراض القلب.