عضو مميز
- معدل تقييم المستوى
- 24
حركات الشفاء الـــ كــودْ
يقول أحد علماء الخلايا المشهورين:
"يبدو أن 100% من التوتر النفسي تسببه معتقدات خاطئة في اللاوعي، والتي يسميها بعض العلماء(الذكريات الخلوية)... عندما تشفي تلك المعتقدات، فحتى الأمراض المستعصية والوراثية يمكن بسهولة أن تشفى".
الشيء الرائع في هذه التقنية:
** أنها مجانية لا تحتاج لأكثر من رؤوس الأصابع في كلا اليدين، لتشير بها إلى واحد أو أكثر من أربع مراكز شفائية في الجسم.
** تحتاج فقط ستة دقائق للقيام بها
** بسيطة جداً لدرجة أن أي شخص، حتى الطفل بعمر 7 سنوات، يمكنه القيام بها وهو مرتاح في منزله.
عندما تستخدم رؤوس أصابعك لتوجيه الطاقة الشفائية إلى المراكز الشفائية الأربعة، وهناك تتالي محددة لسبب كل مرض، أنت بهذا تزيل الذكريات الخلوية المدمرة من جسمك،
عندها يختفي السبب الحقيقي لأي مرض أو ألم أو حزن أو أي مشاعر سلبيه آخرى ، في كل مرة تقوم بها.
هذا الأسلوب مدروس ومثبت علمياً في عدة جامعات ومراكز بحث طيلة عام ونصف... والكتب مليئه بالحالات الشفائية المسجلة،في علاج شتى الأمراض... السرطان، السكري، التهاب المفاصل، انتفاخ الرئة، الاكتئاب، أمراض العضلات وأليافها، متلازمة الإجهاد المزمن، الربو، الأورام الليفية، أمراض الجهاز العصبي كالتصلب وداء باركنسون.
يمكنك ببساطة ومجاناً أن تجرب هذه الطريقة الشفائية على نفسك أو معارفك.
ستة دقائق لإزالة الضغط النفسي
(حركات الشفاء) هي تقنية شفائية ثوروية، تستخدم طاقة الجسم الشفائية لإزالة نماذج الطاقة المدمرة، الكامنة في ذكريات الخلايا.... وبهذا تجعل الجسم قادراً على إزالة السبب الجذري للمرض... فيعود جهاز المناعة إلى عمله الطبيعي.
معظم الأطباء في شتى الاختصاصات يوافقون على أن جهاز المناعة قادر على علاج كل الأمراض، إذا لم يكن مكبوحاً بالضغط النفسي... وهناك اعتقاد سائد بأن جهاز المناعة إذا عمل جيداً فمن المستحيل أن تمرض.
رغم أن (حركات الشفاء) مصممة لإزالة الضغوط النفسية داخلنا،لكن يمكن أيضاً استخدامها لإزالة الضغوط الناتجة عن أسباب خارجية،
مثل: وظيفة لا تحبها... مديرك يتطلب منك الكثير.. علاقات فوضوية معقدة... كومة من الفواتير غير المدفوعة... مواعيد كثيرة وطارئة... أو انهيار في الاقتصاد العالمي.
من الصعب هذه الأيام أن تشاهد التلفاز أو تسمع الراديو دون أن تهطل عليك آلاف الأخبار المحبطة المثيرة للكآبة والخوف، عن الحروب والتفجيرات، الانهيار الاقتصادي والبطالة، تزايد إفلاس البنوك وإغلاقها... حتى لو أردنا أن نبقى دون تأثر بهذه الآخبار، فإن الضغط النفسي دائماً يجد طريقة ما ليشغل نهارنا، وبهذا يهدد صحتنا واستمرارنا.
المفضلات