ان للتعليم متعة قد لاتضاهى بالنسبة لمن يحب ويعشق هذه الرسالة
لان لا حدود معينة للتعليم والتعلم فإذا ماحرص كل معلم على أختيار أفضل الطرق والأساليب
الحديثة فى التعليم وتفنن فى جذب أنتباه كل طلابه وأشركهم معه فى أثناء الدرس لكان لها أثر واضح فى الفهم
وحب الدرس والعلم والمعرفة .
هانحن على أبواب بداية عام دراسي جديد فإذا اهتم كل معلم وبحث عن ما يحتاجه من خبرات مختلفة
من مصادر تعليمية مختلفة و لتحقيق الأهداف المرجوة وحاول تفادى ما وقع فيه فى السابق
صارت الأمور على مايرام ويتحقق المراد من التعليم
تشجيع الطلاب على عمل بحوث وهم فى سن مبكرة ينمى فيهم الأبداع والبحث والأستقصاء
ويساعدهم على أكتساب خبرات لا تنسى أبدا بالنسبة إليهم
وإذا كان الطالب هو محور العملية التعليمية والمعلم موجه وميسر نتج عنها الكثير والكثير بالنسبة للطالب
والله يعين كل معلم يبحث عن كل مايحقق هدف التعليم الحديث