من الامور المساعدة على المواصلة في القراءة, وضع منهجية يتماشى معها الفرد.

وأحب في البداية ان يكون الانسان عشوائي في القراءة, لأن المنهجية للمبتدئ قد تصيبه الملل, والانعساف عن المواصلة.

لكن المتقدم في القراءة قد كون نظرة شاملة عن بعض الخصائص في القراءة, وقد تكون له فلسفة شخصية في القراءة لا يستطيع توضيحها, ولكنه يستطيع العمل بها.

القراءة المنهجية تكون ثقافة واسعة, واستطيع ان اقول انها تصنع شخصاً مفكراً وواعي.