سي . لويل ليس و إيفيلين وود
كان بروفيسورا في جامعة (يوتاه) رئيس قسم الخطابة فيها ، وحفز واحدة من عظماء القراءة السريعة وهي
( إيفيلين وود ) فهي كانت طالبة صغيرة ، سلمته بحثا من 80 صفحة وتوقعت أن يقرأها بعد عدة أيام وقد فوجئت أنه انتهى من قراءة بحثها في 10 دقائق وأعطاها درجتها وهي مذهولة فناقشته فوجدته قد قرأ البحث فعلا فقد كان يقرأ 2500 كلمة في الدقيقة , عندها عزمت إيفيلين وود على تطوير مهاراتها في القراءة السريعة وأسست معهدها الخاص بذلك ... هكذا فعلت إيفيلين وود ... فماذا أنت فاعل ؟؟