- إذا لم يستمر التدريب حسب الخطة ، فلا تثير الانتباه للمشكلة باعتذارك مالم تكن المشكلة واضحة .

- لا تخف إذا لم تكن لديك إجابة عن أحد الأسئلة ، وأسأل الآخرين إذا كانت لديهم الإجابة . وإذا لم تكن لديهم الإجابة فقل للسائل أنك ستعود إليه بالإجابة فيما بعد . ولا تكذب أو تتحذلق ، وإلا فإن أمانتك وقدرتك على التأثير على مستمعيك ستضعفان أمامهم .

- تجنب استعمال المصطلحات والكلمات غير المألوفة ، فذلك يعني أنك نظري ومتعال .

- استعمل الوسائل البصرية كلما أمكن ذلك فهي أكثر فعالية من التحدث بحوالي ست إلى ثمان مرات ، ويمكنك استعمال الرسومات والبيانات وخرائط الرسم .

- توقف من وقت لآخر لتعرف رأي المشاركين . اسألهم ـ مثلاً ـ كم منكم حاول هذه العملية ؟ إن سؤال المشاركين عن رأيهم يكون بمثابة التغيير المقبول في إيقاع الدرس ويمدك بمعلومات مفيدة .

- كرر الأسئلة أو أعد صياغتها إذا اعتقدت أن كل المشاركين لم يسمعوها .

- غيّر من إيقاع الدرس ووسائل العرض لتبقى الرغبة بدرجة عالية ، و تذكر أن مدة الانتباه بالنسبة للكبار لا تستمر طويلاً ، لذلك غير الإيقاع ووسيلة العرض ونوع بين مهام الفريق وبين التكليف الفردي .

- استخلص المعلومات من المجموعة كلها كلما كان ذلك ممكناً . إن مشاركة المستمعين تضفي تغييراً في سرعة الإيقاع ، كما أنها تؤكد أفكارك بطريقة عملية .

- تجوّل أثناء فترات الراحة ، وانضم إلى كل مجموعة لوقت قصير ، ولاحظ التفاعل والمشاركة لكل مشارك

- لا تقف جامداً في مكان واحد . لأن التحرك من مكان إلى آخر يسمح بتلاقي النظر مع كل مشارك ويعطيك مؤشرات جيدة عن طاقة واتجاهات المشاركين .

- كن يقظاً لملاحظة المؤشرات ( دوران العيون - خفض الرأس - ..الخ ) وافهم ما الذي يريده المشاركون من هذه الحركات في نهاية الحلقة التدريبية .

- اختم الدرس بنوع من التحدي وذلك بأن تطلب من كل مشارك أن يلتزم بتطبيق بعض ما تدرب عليه خلال الأسبوعين القادمين .

- اسأل كل مشارك عن الكيفية التي يمكن له أن ينفذ بها ذلك .