مبارك مارزقك الله به أخي / يوسف
أنبتها الله نباتًا حسنًا
بارك الله في الموهوب وشكرت الواهب ورزقت بره وبلغ أشده
جعلها الله زخرًا لك وللإسلام
ولم تخبرنا أخانا / يوسف باسم المولودة المباركة كما قالت أختنا الفاضلة / آمال
ولعلي أذكر لك مثلا خبرتني به أمي الراحلة العظيمة الحنونة الغالية يوم رزقت بمولودتي الأولى ( اللي تسعدها زمانها تجيب بناتها قبل صبيانها) ولعل هذا المثل المصري العفوي تؤيد معناه الآية الكريمة
( يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور ....... ) فقدم الله الإناث هنا على الذكور وهو في الهبة والعطية من المنعم المتفضل سبحانه وتعالى
جعلها الله حجابا لك من النار بابا لك في الجنة يا أبا ..... )
في انتظار الكنية
1000 مليون مبروك
المفضلات