لاهتمام بنظافة الطفل من اهم الاشياء التى تقلل من اصابتة باى مرض خاصة نظافة يديك لان غالبا ما يضع الاطفال ايديهم بفمهم
أن مبادرة غسل اليدين لم تأت من فراغ ، فالإصرار على غسل الأيدي هو الشيء الوحيد الذى يمنع بصدق نقل العدوى، خاصةً أن هناك 250 مليون بكتيريا تنتشر على جلد الإنسان ، ورغم أنها لا تضر، إلا أنه من المهم إزالة الميكروبات الوافدة ، لأن البكتيريا تتكاثر كل 20 دقيقة.


وأضاف بدران أن الديدان الدبوسية تصيب 200 مليون إنسان سنوياً، كما أن مليون منهم لايشربون مياه صحية، حيث يموت الاف كل يوم بسبب الماء الملوث.


ورغم أهمية غسل الأيدي في كل وقت، إلا أن هناك حالات قصوي يجب فيها الاهتمام بشكل أكبر بعملية غسل الأيدي، مثل التقلبات الجوية، قبل وخلال وبعد إعداد الطعام، قبل تناول الطعام وبعده، قبل وبعد استخدام الحمام، بعد العطس أو التمخط ، بعد اللعب، بعد تغيير حفاض الطفل، بعد لمس سلة القمامة، بعد لمس النقود ، قبل وبعد التماس أو زيارة مريض ، بعد لمس طفل استخدم الحمام، قبل وبعد لمس الجلد أو العين أو الأنف أو الرأس أو الفم، فمن المعروف أن الأطفال يلمسون وجوههم بمعدل 80 مرة فى الساعة،.



طريقه غسل الايدى


- إستخدام ماء نظيف جارى دافئ، فالماء الساخن عند 45 درجة مئوية يزيل الشحوم وبالتالي الميكروبات.


- التصبين: يفضل الصابون السائل ولمدة 20 ثانية على الأقل.




- فى حالة غياب الصابون: يفضل غسل اليدين بالكحول بعد غسل اليدين بالماء وتجفيفهما.




- وإذا تعذر ذلك فالمسح الجيد بمناديل الكحول.




- فرك كامل لسطح اليدين.




- فرك الإصابع دائرياً.




- فرك مابين الأصابع.




- فرك الأظافر وما تحتهما.




- فرك ما تحت الأظافر: يقلل كمية الميكروبات القابعة تحت الأظافر 350 مرة.




- شطف اليدين جيداً بالماء الجارى بعد التصبين لمد ة 20 ثانية.




- تجفيف اليد بمناديل ورقية تستخدم مرة.