أهلاً بك عزيزي الزائر, هل هذه هي زيارتك الأولى ؟ قم بإنشاء حساب جديد وشاركنا فوراً.
  • دخول :
  •  

أهلا وسهلا بكـ يا admin, كن متأكداً من زيارتك لقسم الأسئلة الشائعة إذا كان لديك أي سؤال. أيضاً تأكد من تحديث حسابك بآخر بيانات خاصة بك.

النتائج 1 إلى 10 من 10
  1. #1
    مشرف المدربون المعتمدون الصورة الرمزية brahim
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    861
    معدل تقييم المستوى
    36

    Arrow حقائق مذهلة عن القراءة في الوطن العربي

    يقول أحد الباحثين: أسكن في عاصمة من أرقى العواصم العربية، وفي حي من أفضل أحيائها، وقد رأيت بعيني أمراً محزناً، حيث تم إغلاق أربع مكتبات في ذلك الحي خلال أربع سنوات، وبالطبع فإنني لا أستطيع أن أحصي عدد المطاعم والمقاهي ومحلات الملابس ومواد البناء... التي تم افتتاحها في تلك المدة!!

    مسألة القراءة واقتناء الكتاب والمساهمة في تطوير المعرفة من المسائل التي تشكل موضوعاً مقلقاً لكل غيور على مستقبل هذه الأمة، وذلك لأن القراءة والمزيد من التعلم والمعرفة صارت هي البوابة الوحيدة للتخلص من التخلف والتبعية، ولهذا فإن إعراض الناس لدينا عن القراءة هو عبارة عن أزمة طاحنة، هي أكبر بكثير مما نعانيه من مشكلات مثل: البطالة، وإدمان المخدرات، وارتفاع نسب الطلاق... وما ذلك إلاّ لأن الجهل هو السبب الكامن وراء معظم المشكلات التي تعاني منها الأمة.

    أنا لا أريد هنا أن أقلِّب المواجع، لكن سيظل من واجب الباحثين والمتخصصين تجلية الواقع أمام الناس بأفضل صورة ممكنة، وإن مما يجب توضيحه حقيقةَ أننا اليوم نقع في ذيل الأمم على مستوى شغفنا بالعلم، وعلى مستوى إنتاجه وتطويره ونشره.

    وقد أشار أحد الباحثين في آخر مؤتمر عقده اتحاد الناشرين العرب إلى أن متوسط ما يقرؤه الأوروبي هو خمسة وثلاثون كتاباً في السنة، على حين أن الإسرائيلي يقرأ ما متوسطه أربعون كتاباً في السنة، أما الشاب الهندي فإنه يقرأ ما يقارب عشر ساعات أسبوعياً، أما العربي فقد ذكر الباحث أن كل ثلاثة آلاف ومئتي عربي يقرؤون كتاباً واحداً في السنة! وهذا شيء مخجل ومحزن، ويمكن أن نجعله مضحكاً أيضاً إذا أحببنا أن نتصور صفاً مكوناً من ثلاثة آلاف شخص يمرون من جانب كتاب ليلقي كل واحد منهم نظرة عليه، ويقرأ ثلاثة أسطر أو أربعة، ثم يمضي في سبيله ليعود في عام آخر، ويفعل نحواً من ذلك!!

    ليس الفقر هو السبب في هذا، فما تنفقه النساء العربيات على الزينة والحلي والملابس يتجاوز ما تنفقه المرأة الأوروبية والأمريكية خمسة أو ستة أضعاف على ذلك، وما ينفقه الشباب العربي على التدخين، وعلى مكالمات الجوال يكفي ـ من غير مبالغة ـ لشراء مئات الملايين من الكتب سنوياً.

    الأسرة غير المتعلمة وغير المهتمة وغير الواعية هي التي تؤسس في عقلية الطفل، وترسخ في نفسه الاستهانة بالعلم والزهد في الكتاب، وذلك من خلال إعراض الأبوين عن القراءة وعدم القيام بتأسيس مكتبة منزلية ملائمة للصغار، ومن خلال عدم تحفيزهم لأبنائهم على القراءة والبحث، ثم تأتي المدرسة لتكمل المشوار، وذلك حين تختصر المناهج، وتخفف أعباء الواجبات المنزلية، مع تسهيل الانتقال من مستوى دراسي إلى آخر، وحين تخفق في تحبيب الكتاب إلى نفوس الطلاب، ويأتي بعد ذلك دور الحكومات حين تضخ أموالاً طائلة في استثمارات، وفي إيجاد فرص عمل ووظائف لا يتطلب إشغالها إلاّ القليل من التأهيل العلمي والقليل من المعرفة الراقية.

    ولعلنا جميعاً نلاحظ الأرقام الفلكية للأموال التي تنفق على بناء الفنادق والمطاعم والملاهي وباقي متطلبات تنشيط السياحة والترفيه!

    قد يقول قائل: الوضع فعلاً مأساوي،


    فما الذي في مقدورنا أن نفعله؟



    تابعونا في الحلقة القادمة


    و كن رجلا إن أتوا بعده يقولون مر و هذا الأثر

  2. #2
    مشرف المدربون المعتمدون الصورة الرمزية brahim
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    861
    معدل تقييم المستوى
    36

    افتراضي


    وأقول
    : إن الذي في إمكانناأن نفعله كثير للغاية، بل هو أكثر مما نتخيل ونتوقع، ولعل منهالآتي
    :
    1- أن يعتقد كل واحد منا أن إعراضه عن القراءة وقد صار شاباً أو رجلاً ليس بسبب مؤامرة كبرى حيكت بليل، وليس بسبب توجيه أي حكومة، كما أنه ليس بسبب تقصير أبويه.. وإنما بسببٍ يعود إليه شخصياً.

    2-
    الإصرار بعزيمة على أن يقرأ كل واحد منا نصف ساعة على الأقل في كتاب جيد قراءة مثمرة ومركَِّزة.

    3-
    تخصيص 2% من مصروف الأسرة لشراء الكتب والروايات وقصص الأطفال.

    4-
    العمل على تكوين مكتبة منزلية بالتدريج وبمشورة كل من في الأسرة.

    5-
    إن المدرسة الجيدة ليست هي التي تدلل طلابها، والجامعة الجيدة ليست هي التي ينجح طلابها بمجرد الدراسة أيام الاختبارات، وإنما المدرسة الجيدة والجامعة الجيدة هي التي يشعر الطالب خلال دراسته فيها أنه مضغوط، وأنه لا يشبع النوم، ويشعر أن الوقت غير كافٍ لأداء ما يُطلب منه.. هذه المؤسسة التعليمية هي التي تجعل المنتسب إليها يعرف قدر العلم وأهمية الكتاب.

    6-
    لابد لكل قطر إسلامي من تبني مشروع وطني عملاق يساهم فيه المثقفون ورجال الأعمال وكل محبي المعرفة، وذلك من أجل ترسيخ عادة القراءة في المجتمع، وتشجيع نشر الكتب الجيدة، وتوفير أماكن جيدة وكثيرة لممارسة نشاط القراءة.

    إنمشكلة الإعراض عن القراءة لو كانت من صنع عدو لوجب علينا أن نخوض معه حرباًمفتوحةحتى نتخلص منه ومنها، أمَا والمشكلة من صنع أيدينا، فإنها تتطلب منا وقفة صادقة مع النفس، وحرقة على الأجيال الجديدة تشبه حرقة الأمهات .


    الموضوع الأصلي

    أغلق مكتبة وافتح...
    د. عبدالكريم بكار
    المصدر: موقع الإسلام اليوم
    و موقع الألوكة



    و كن رجلا إن أتوا بعده يقولون مر و هذا الأثر

  3. #3
    مشرف المدربون المعتمدون الصورة الرمزية سعاد محمد السيد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,357
    معدل تقييم المستوى
    36

    افتراضي مشكور استاذ ابراهيم

    هذا ما كان من حقيقة الواقع العربي و اليك هذا الشاهد على الواقع الغربي حتى نرى الموضوع من كل الزوايا ...تخبرني احدى القريبات (تحضر للدكتوراة في ادارة الاعمال في لندن )فتقول :
    عندما نكون في القطار في لندن ترى ان كل شخص يدخل القطار او يجلس فيه يصطحب بيده او في حقيبته كتابا ما وهذا الامر لا يقتصر على عمر معين فالجميع يقرا عجائز و شباب و صغار فلا يكاد يتحرك القطار حتى ترى الجميع قياما و قعودا كأنهم اصبحوا في عالم آخر ولا يدرون بما يدور حولهم و كانهم مبرمجون على القراءة و استثمار الوقت ...
    هذا مثال بسيط يا استاذ ابراهيم عن الواقع الغربي ...اتمنى ان نحصل على المزيد من المقلات التي تتحدث عن هذا النوع من المعلومات (واقع القراءة الغربي فنضمها بذلك لحقيبتنا في منتدانا الغالي ...بانتظار المزيد يا استاذ ابراهيم في الحلقة القادمة كما وعدتنا



  4. #4
    مشرف المدربون المعتمدون الصورة الرمزية سعاد محمد السيد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,357
    معدل تقييم المستوى
    36

    افتراضي مشكور استاذ ابراهيم

    إن المدرسة الجيدة ليست هي التي تدلل طلابها، والجامعة الجيدة ليست هي التي ينجح طلابها بمجرد الدراسة أيام الاختبارات، وإنما المدرسة الجيدة والجامعة الجيدة هي التي يشعر الطالب خلال دراسته فيها أنه مضغوط، وأنه لا يشبع النوم، ويشعر أن الوقت غير كافٍ لأداء ما يُطلب منه.. هذه المؤسسة التعليمية هي التي تجعل المنتسب إليها يعرف قدر العلم وأهمية الكتاب


    كلمات جد مهمة و محفزة و تلخص الكثير بين حروفها
    الشكر موصول للاستاذ عبد الكريم البكار و الذي عرف عنه كتاباته عن القراءة و اهميتها



  5. #5
    مشرف المدربون المعتمدون الصورة الرمزية brahim
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    861
    معدل تقييم المستوى
    36

    افتراضي



    وإذا كانت بيانات اتجاهات القراءة غير متوفرة في العالم العربي لغياب الإحصائيات الدقيقة، فإن الكتب الأكثر مبيعاً حسب معرض القاهرةالدولي للكتاب هي الكتب الدينية، تليها الكتب المصنفة بأنها تعليمية (م.س.، ص 78). ومن خلال متابعتنا لأخبار معارض الكتاب في الدول العربية، فإن ترتيب الكتب الأكثر مبيعاً هي التالي: الكتب الدينية، كتب الطبخ، كتب الأبراج.

    الترجمة:


    وعندما نعود إلى التقرير التنمية البشرية 2002، فإن المعطيات التي يوردها حول الترجمة إلى اللغة العربية تبين بأن الدول العربية ككل هي أدنى القائمة، إذْ قال التقرير إن اليابان تترجم حوالي 30 مليون صفحة سنوياً. في حين أن ما يُترجم سنوياً في العالم العربي، هو حوالي خُمس ما يترجم في اليونان. والحصيلة الكلية لما ترجم إلى العربية منذ عصر المأمون إلى العصر الحالي 10.000 كتاب؛وهي تساوي ما تترجمه أسبانيا في سنة واحدة


    وتبين مقارنة أعداد الكتب المترجمة إلى اللغة العربية مع لغات أخرى سِعةَ الهوة بين العالم والعربي بمجمله وبين أية دولة في العالم، ففي النصف الأول من ثمانينات القرن العشرين، كان متوسط الكتب المترجمة لكل مليون،على مدى خمس سنوات هو 4.4 كتاب (أقل من كتاب لكل مليون عربي في السنة) بينما في هنغاريا كان الرقم 519، وفي أسبانيا 920.





    إضافة لذلك، فحتى المقارنة العددية بين العناوين لا توضح بشكل كافٍ مدى بؤس الثقافة في العالم العربي، فعدد النسخ المطبوعة للعنوان هي ألف نسخة، وفي حالات خاصة، وعندما يكون المؤلف ذائع الصيت، فقد يبلغ عدد النسخ رقم 5.000؛وبالتالي، فإن المقارنة لا تكون صحيحة على أساس عدد العناوين التي تصدربالعربية، طالما طبعة الكتاب في الغرب تتجاوز الخمسين ألف نسخة. ولهذا فنسبة كتاب واحد لكل ثمانين عربياً رقم يتجاوز الواقع، ونجد أنفسنا مرغمين على قبول ما جاء في المعطى التالي:



    إن كل 300 ألف عربي يقرءون كتاباً واحداً، ونصيب كل مليون عربي هو 30 كتاباً





    ظلام الجهل الذي يعم العالم العربي لايشمل ميدان عالم الكتاب فحسب (تأليفاً وترجمةً وقراءةً)، بل يشمل حتى القدرة على القراءة والكتابة، ففي الوقت الذي صار فيه تعلم اللغات الأجنبية واتقان التعامل مع الحواسيب معياراً جديــداً للتعليم، فإنعدد الأميين في العالــم العربي، وحسب ما صدر عن اليونسكو يبلغ (60) مليون من أصل (300) مليون. وقد لاحظ هذا الإعلان عن الأمية في العالم العربي أن التعليم الأساسي يحتاج إلى ست مليارات سنوياً، وهذا رقم صغيربالمقارنة مع 1.100 مليار تذهب إلى الإنفاق العسكري، و300 مليار إلىالإعلانات، و500 مليار ينفقها العرب على التبغ كل عامٍ.


    ورصد تقرير التنمية الثقافية للابداع العربى عام 2007


    الموشرات السلبية الى أنه فى ملف التعليم نجد أن متوسط معدل الالتحاق بالتعليم ما قبل الابتدائى فى الدول العربية يبلغ 22 فى المائةوفى المرحلة الابتدائية فيبلغ 84 فى المائة وفى المرحلة الثانوية 68 فى المائة وهى معدلات تقل كثيرا عن مثيلاتها فى الدول الغربية حيث تبلغ نسبة الالتحاق فى مرحلة ما قبل الابتدائى 85 فى المائة فى اليابان و 74 فى المائة بماليزيا ولمرحلة التعليم الابتدائى 100 فى المائة باليابان و99 فى المائة بكوريا الجنوبية و95 فى المائة بماليزيا وأيران وللتعليم الثانوى 90 فىالمائة باليابان وكوريا و75 فى المائة فى ماليزيا وأيران وتركيا.



    وأشارالتقرير الى ضعف جودة التعليم فى الدول العربية بسبب الكثافة الطلابية فى الفصول وضعف الموارد المتاحة ومنها المبانى وتسهيلات علمية ومكتبات ودوريات وكتب وتردى أوضاع الهيئات التدريسية وافتقار البحث العلمى للتواصل مع احتياجات المجتمعات والاقتصاديات العربية بسبب غياب التخطيط الصحيح وانفصال البرامج الدراسية عن احتياجات سوق العمل.



    وجاء في تقرير المعرفة العربي لعام 2009أن انفاق الوطن العربي على البحث العلمي هو من الأدنى عالميا بالنسبة الى الناتج المحلي للبلدن العربية، وأن تأثر دول المنطقة بالازمة المالية العالمية هو تبعا لدرجة انخراطها في تيارات العولمة المالية، وأن الأزمة المالية العالمية شأنها شأن جميع الأزمات، ولعل الأزمة الحالية تفتح آفاقاً جديدة للتكيف الايجابي الخلاق مع العولمة.





    وبين التقرير ان العلاقة بين التعليم والنمو الاقتصادي ضعيفة جدا في الوطن العربي، والأرقام التي يفصح عنها التقرير مفزعة في خطورتها، فهناك 60 مليون أمي عربي، و9 ملايين طفل خارج المدرسة، وأن انفاق الدول العربية على البحث العلمي تقدر ب 2 بالالف أو ما يعادل 10 دولارات للفرد سنوياً، و45% من الدارسين في الخارج لا يعودون إلى أوطانهم العربية، ولأن الأرقام لا تكذب ولأن هنالك 1 من كل 5 مواطنين عرب لا يعرف القراءة ولا الكتابة، فهل نستطيع القول إن أمة أقرأ لا تقرأ ؟!







    و كن رجلا إن أتوا بعده يقولون مر و هذا الأثر

  6. #6
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    71
    معدل تقييم المستوى
    30

    Lightbulb

    موضوع جدير بالمتابعة الدائمة ،

    فكيف ونحن أمة اقرأ ، ولا تقرأ..............؟

    فما هو البديل .. ؟ وماهي المبادرات الاستراتيجية لتجاوز هده

    المرحلة المقلقة .. ؟

    وهل هي أزمة ماذا : ادراك ؟ وعي .. ؟

    توعية ...؟ .....أو .... ؟

    وتقبل أخي ابراهيم جزيل الشكر على الطرح القيم جدا .


    أوراق الخريف
    أراها رسالة الى أزهار قادمة
    تفوح منها رائحة المستقبل الزاهر

  7. #7
    مشرف المدربون المعتمدون الصورة الرمزية سعاد محمد السيد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,357
    معدل تقييم المستوى
    36

    افتراضي مرحبا بك اخ مصطفى

    هذه الاسئلة لطالما دارت و تدور في اذهان الجميع
    الجواب ببساطة
    التغيِر
    الذي يبدأ من انفسنا و...
    فرد يؤثر في اسرة ...
    و الاسرة تؤثر في محافظة او ولاية او منطقة...
    اولمحافظة ستؤ ثر بالتأكيد في المجتمع بأكمله...
    فإذا لنحمل القضية على محمل الجد و الوطن العربي لن يخلو ممن يحملون راية التغيير الايجابي .
    هذه هي رؤيتنا و رسالتنا التي خصصنا قسم القراءة و علومها من اجلها..
    من اجل ذلك يا استاذ مصطفى نحن متواصلون و متواجدون ليل نهار نلبي الاستشارات و نهيب بالاعضاء ليزدادوا نشاطا وحماسا و غيرة كما هو حالك يا استاذ مصطفى
    تحياتي للجميع



  8. #8
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    71
    معدل تقييم المستوى
    30

    Smile السلام عليكم ورحمة الله

    اهلا اختي الفاضلة سعاد بربور ،

    لقد اسعدني ردك المقنع على

    التساؤلات المطروحة بشان ازمة القراءة


    في واقعنا العربي.

    وكان ردا منهجيا عمليا واستراتيجيا.

    فدمت بالق ونفع الله بك.


    مصطفى


    أوراق الخريف
    أراها رسالة الى أزهار قادمة
    تفوح منها رائحة المستقبل الزاهر

  9. #9
    مشرف المدربون المعتمدون الصورة الرمزية سعاد محمد السيد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,357
    معدل تقييم المستوى
    36

    افتراضي مرحبا بك........

    مرحبا بك دوما استاذ مصطفى
    سعدنا بمرورك في منتدى القراءة و علومها
    تحياتي للجميع



  10. #10
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    201
    معدل تقييم المستوى
    32

    افتراضي

    للأسف
    نعم أمة أقرأ لا تقرأ
    المدرسة لاتغرس حب القراءة
    والجامعة لاتغرس حب البحث والاكتشاف العلمي
    الشهادة هي الهدف
    الأسرة تغرس حب الكماليات ولا تلتفت إلى الكتاب
    نحتاج لوقفة لندرك لماذا كان أول مانزل من القرآن هو" اقرأ"


    لماذا الخوف والشمس لاتظلم في ناحية إلا وتضيء في ناحية أخرى ؟

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178