من أكثر الفرضيات المحببة الى قلبي في علم البرمجة :
- في كل وقت يختار الإنسان أفضل الخيارات المتاحة له
- الخريطة ليست هي الواقع
أهلا وسهلا بكـ يا admin, كن متأكداً من زيارتك لقسم الأسئلة الشائعة إذا كان لديك أي سؤال. أيضاً تأكد من تحديث حسابك بآخر بيانات خاصة بك.
من أكثر الفرضيات المحببة الى قلبي في علم البرمجة :
- في كل وقت يختار الإنسان أفضل الخيارات المتاحة له
- الخريطة ليست هي الواقع
كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي
وإذا ما ازددت علماً زادني علماً بجهلي
^______________^ ودمتم سالمين
شكرا لك أستادة إبتهال على ردك الجميل , بالفعل إفترضين في غاية الأهمية
إليك أستادة إبتهال و للجميع البقية .
الفرضية الخامسة
الشخص الأكتر مرونة و الدي يسيطر على الموقف :
ظلت دبابة تصطدم بنافدة مغلقة , مجهدة نفسها بالطيران نحو النافدة دون ن تستطيع الخروج منها , إلى أن هلكت الدبابة من الإجهاد , في حين كان بالقرب من النافدة باب مفتوح , و كان سبيلها إلى الحرية ..هدا السلوك و أمتاله يدل على إنعدام المرونة .
من ناحية أخرى , فإن الدراسات التي أجريت على الفئران هي بمتابة متال جيد على المرونة الفعلية . وضع الباحتون فأرا في متاهة و في نهايتها و ضعوا قطعة جبن . فاستعمل الفأر حاسة الشم للتحرك من المتاهة حتى وصل إلى الجبن . و كرر الباحتون هده التجربة لمدة أسبوع , و في نهايته قاموا بتغيير مكان الجبن . و كان الفأر يتجه إلى المكان الدي اعتاده للحصول على الجبن , لكن في هده المرة لم يجد شيئا, و بعد محاولات عديدة باتءت بالفشل , تأقلم الفأر مع الموقف الجديد و بدأ بالبحت بدلا من التوجه إلى المكان القديم و نشط بحت حتى وفق في النهاية و نال مكافأته .
مع أن لهدين المتالين متغيرات خاصة , إلا أنهما يسلطان الضوء على إمكانية الحصول على نتائج أفضل بإبداء المرونة , كما أنهما يوضحان كيف أن للمرونة أو عدمها تأتير على حدوت نتيجة معينة .
و إدا جاز التعبير يتصرف العديد من الناس كالدبابة, و يعيدون و يكررون أنماط السلوك الفاشلة , و يقولون نفس الأشياء , و يفعلون دات الأشياء , و في النهاية يسودهم التعب و الإجهاد و أيضا الإحباط , لا تنسى أن تظل مرنا في كل شئ تفعله , حيت أن المرونة هي القوة .
الفرضية السادسة
يمكن معنى الإتصال في الإستجابة التي تحصل عليها :
إدا أدليت ببلاغ و جاءت الإستجابة عليه بما لم تكن تنتظره , جرب شيئا مختلفا إلى أن تحصل على الإجابة المرغوبة .
بعبارة أخرى .. فإن إتارة إهتمام شخص و التقرب منه يجب أن يتناسب مع نوع الإستجابة التي تنتظرها منه . و على سبيل المتال , دعنا نتيل الموقف الحساس الدي قد نجد أنفسنا فيه , حينما نرغب في التفاهممع زوجة قلقة و مضطربة .
توقف لحظة , خد نفسا عميقا و كرر ما قلته ..و إنما بصيغة أخرى ...فسر ما تقوله و تأكد أن زوجتك فهمت ما تقصده. تدكر أن طريقة تبليغ أفكارك سوف تحدد نوع الإستجابة التي تصلك ..واéصل المحاولات , نوع طريقة إيصالك الفكرة إلى أن تصل إلى تفاهم متبادل .
المصدر : كتاب البرمجة اللغوية العصبية و فن الإتصال اللامحدود
للكاتب و المحاضر العالمي
الدكتور إبراهيم الفقي
.......أترك أتـرا قبل الرحيل.........
الفرضية السابعة
الجسم والعقل يؤثر كل منهما في الآخر:
فعندما تنظر الى أعلى وتتنفس بشكل قوي ، وترفع صوتك وتقول:" أنا قوي ، أنا واثق من نفسي"
فهذا بلا شك سوف يؤثر ايجابياً في تفكيرك وتصوراتك الداخلية للحياة.
وعندما تشعر بالارهاق البدني فانك تدرك العالم بشكل يختلف عن إدراكك له في وقت الراحة.
وفي المقابل عندما تتذكر موقفاً ايجابياً وتتذكر جميع تفاصيل ذلك الموقف وبما يصاحبه من مشاعر جميلة وتعيش هذا الموقف في هذه اللحظة بالذات فانك ولا شك سوف تشعر بنشاط وتغير في تنفسك وضربات قلبك ، والعكس صحيح.
ولذلك فالفسيولوجيا ( وضع الجسم ونمط التنفس وتوتر العضلات ) و التصورات الداخلية مرتبطتان تماماً فكل منهما يؤثر على الآخر .
ولذلك لكي تغير في تفكيرك وتفكير الآخرين فانه عليك أن تلاحظ الوضع الجسماني أولاً وتبدأ به.
كما أن الخواطر تصبح أفكاراً والأفكار تصبح أفعالاً والأفعال تصبح عادات ،وهذه العادات هي التي تحدد سير حياتك، ولذلك اجعل ما تركز عليه دائماً ايجابياً
الفرضية التامنة
وراء كل سلوك توجد نية إيجابية
ان النية والسلوك يصنعان مظاهر مختلفة:
فعلى سبيل المثال لو لاحظت طفلاً يثير الكثير من المشاكل مع أخوه الأصغر في البيت ، فقد يكون سبب ذلك
( أنه يريد لفت الانتباه والرعاية أكثر من قبل أبويه) ،
ولذلك تأتي هذه القاعدة المهمة:
"وراء كل سلوك سلبي نية حسنة"،
فاذا اردت أن تؤثر في الآخرين فلا بد من الفصل بين النية و السلوك
.......أترك أتـرا قبل الرحيل.........
الفرضية التاسعة
لكل انسان مستويان من الاتصال : وهما الواعي و اللا واعي
فكل انسان يتصرف بناءً على ما يمليه عليه عقله (سواءً كان ذلك عن وعي أو من دون وعي)وذلك حسب المعلومات و المعتقدات والقيم الموجودة لديه .ان المشاعر والأفكار والسلوك كلها تنتج عن برمجة العقل الواعي للعقل اللاواعي ، ولذلك بادر من الآن في برمجة عقلك الباطن ايجابياً
الفرضية العاشرة
. احترام وتقبل الآخرين كما هم :
لكل شخص مجموعة من القيم والمعتقدات التي تحدد أنماط سلوكهم ، ولا بد من تقبل أوجه الاختلاف بدلا من تحدي الآخرين بتغييرهم .
.......أترك أتـرا قبل الرحيل.........
هده بعض الإفتراضات المهمة لعلم nlp
و الأن نغوص معا في هدا الفضاء و نبدأ
مع الشيخ سلمان بن فهد العودة عن النجاح و البرمجة اللغوية العصبية
النجاح والبرمجة السلبية
الإسلام يعتبر الإنسان هو محور الكون.وعندما ينجح الإنسان كفرد؛ فإنه يشكل جزءًا لنجاح المجموع كأمّة، وبالتالي بناء الحضارة.فالأمة مجموعة أفراد، والحضارة إنتاج أمة. فكل إنسان لديه إمكانية النجاح، ولكن نجاحه يعتمد على قدرته على تفجير مواهبه.مخطئٌ من يتصور أن النجاح يأتيه على طبق من ذهب، وإلاّ لساد الناسُ كلهم، فالدنيا قد خلقت على كدرٍ، والبعض يريدها خلواً من الأكدار!
فكيف تنجح؟
1-الثقة بالنفس: فهي من المقومات الرئيسة لكل من ينشد النجاح، فلا نجاح بدون ثقة الإنسان بذاته.
فضعف الثقة بالنفس هو إصدار حكم بإلغاء قدرات الإنسان ومواهبه، وبالتالي الفشل المحتم!.
2- الإرادة القوية: فالإنسان يعيش صراعاً من أجل البقاء، ولن ينتصر في هذا الصراع إلاّ من تسلح بإرادة قوية، ومن استسهل الصعاب أدرك المنى . أما ضعيف الإرادة فلا بد وأن يهزم في معركة الحياة.
3- الطموح الدائم: حيث يزرع في الإنسان المثابرة والجد والاجتهاد، كما يحفزه على التفكير الجاد، والتخطيط الدقيق.
4- الحيوية والنشاط المتواصل: وهو عبارة عن الجهد المستمر الذي يبذله الشخص لإنجاز أعماله وتحقيق أهدافه في الحياة.
5-التوكل على الله وحسن الظن به:
(ومن يتوكل على الله فهو حسبه).
قواعد النجاح سبع, وهي:تحديد الهدف في الحياة.وتعرف الإنسان على شخصيته.وعدم ا لتفريط في الوقت.والاستفادة من تجارب الآخرين.والبعد عن الإسراف.ومقاومة التعب.وأخيراً التأكيد على أن يكون الإنسان متفائلاً.
البرمجة السلبية من أهم العوامل التي أثرت على سعادة الإنسان حتى أصبح تعيساً هي البرمجة السلبية التي تعرض لها منذ طفولته من قبل مؤثرات كثيرة، منها:
الأُسْرَة :فلأسرتك دور كبير في تشكيل سعادتك؛ فمعظم العادات السلبية أو الإيجابية يكتسبها الطفل من والدايه والمحيطين به في المنزل، فقد يكتسب الطفل الخوف, أو القلق, أو التشاؤم من والديه, أو أحدهما.
روى البخاري عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
: "مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ ، كَمَا تُنْتَجُ الْبَهِيمَةُ بَهِيمَةً جَمْعَاءَ ، هَلْ تُحِسُّونَ فِيهَا مِنْ جَدْعَاءَ".
المدرسة: فلو رجعت بذاكرتك إلى أيام الدراسة؛ فستذكر مثلاً بعض العبارات التي ألقاها عليك بعض مدرسيك, وأثرت في نفسيتك تأثيراً عظيماً .. كقولهم :أنت مشاكس ...أنت غبي ...أنت ساذج ...وعلى الجانب الآخر ستجد أساتذة قد أخذوا بيدك, وأعطوك جرعات تشجيع؛ زادت من ثقتك بنفسك, وغيرت من نظرتك لذاتك ..فللمدرسة دور كبير في تشكيل سعادتك إذاً ..
الأصدقاء: للأصدقاء دور كبير في تشكيل سعادتك؛ فأنت تتأثر بهم كما تؤثر فيهم ...وفي الأثر يروى عنه -صلى الله عليه وسلم- أنه قال : "الرَّجُلُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ فَلْيَنْظُرْ أَحَدُكُمْ مَنْ يُخَالِلُ" [رواه أحمد, والترمذي, وأبو داود, عن أبي هريرة رضي الله عنه؟].
فكثير من المدخنين؛ كانت أول سيجارة يدخنها من يد صديق ... وهذا الأمر يسري على جميع العادات السلبية والإيجابية الأخرى .لذا فالأصدقاء أيضاً شاركوا في تشكيل سعادتك .
وسائل الإعلام: لا يخفى على أحد أثر وسائل الإعلام في طريقة تفكير وسلوك وعادات الشعوب، ولعل ما نراه من عادات دخيلة على جتمعاتنا أكبر دليل على ذلك، فرأينا الطفل ذا التسعة أعوام يتغنى بالحبيب، ويتأوه من ألم الفراق!. قد تشمئز النفس من فكرة سلبية تعرض، ولكن مع التكرار تصبح لدى البعض أمراً عادياً...
لم لا وقد تمت برمجة عقولهم بتكرار عرضها؟!.
المصدر الأخير وذو الأثر الكبير هو: أنت نفسك .لقد برمجت نفسك برمجة ذاتية نابعة منك عن وعي, أو بدون وعي على عادات سلبية أو إيجابية.فمن الممكن لهذه البرمجة الذاتية أن تجعل منك إنساناً سعيداً، تغمره مشاعر التفاؤل والحماس؛ يحقق أحلامه وأمانيه، أو إنساناً تعيساً وحيداً بائساً يائساً من الحياة.وفي ذلك يقول أحد المتخصصين: " إن ما تضعه في ذهنك سواء كان سلبياً أو إيجابياً ستجنيه في النهاية ".
لذا تذكر هذه النصيحة: راقب أفكارك؛ لأنها سوف تصبح أفعالاً !.
راقب أفعالك؛ لأنها ستصبح عادات !.
راقب عاداتك؛ لأنها ستصبح طبعاً !.
راقب طباعك؛ لأنها ستحدد مصيرك! والأمر بيد الله، فقط هذه أسباب...
أحدهم يقول: إنه يذهب إلى عمله مع شخصين:
أحدهما يتحدث دائماً عن مشكلة المواقف وصعوبتها, وعادة ما يمكث أكثر من نصف ساعة يبحث عن موقف.والآخر يتحدث عن توفر المواقف مع كثرة الناس, وغالباً ما يجد الموقف دون عناء.
الاسترخاء
إن الحماسة المؤدية للعمل لا تتقاطع مع الأعصاب الباردة. والعمل المستمر انتحار بطيء.
1- امنح نفسك قسطاً من المتعة، وهدوء البال، والحيوية والاسترخاء، لاسيما في أوقات خلوتك بنفسك.
2- فكّر دوماً بالأمور الإيجابية في حياتك، وتلك الأشياء التي تمتلكها وليست لدى غيرك.
3- لا توتر نفسك بمشكلات الدراسة أو العمل، واعتبرها جزءًا من الحياة.
4- لا تلتفت أبداً إلى الطعنات التي من الخلف ومضايقات الآخرين، وتقبل دوماً الأمور على ما هي؛ لأن شيئاً لن يتغيّر، فأنت لن تستطيع أن تربي الآخرين أو تغيّر سلوكهم.
5- إذا كان جدول أعمالك مزدحماً لا تقلق نفسك، وتصاب بالتوتر، ففي النهاية أنت لن تنجز إلا ما يتسع له الوقت.
6- من الأفضل أن تنفذها بنفسية جيدة؛ لتشعر بنوع من السعادة والرضا.
7- كن متفائلاً.
8- تعلّم كيف تسلم ببعض الأشياء التي جُبلت على ما هي عليه، فليس هناك أسلوب حياة أو عمل أو أسرة تخلو من المشاكل.
9- لا تنظر إلى تجاربك الفاشلة نظرة حزن أو تشاؤم.
10- اجعل الفشل دافعاً ووسيلةً لاستمرارك للوصول إلى النجاح، فالأشخاص الذين يأسرون أنفسهم في تجاربهم الفاشلة لا يمكن أن يكونوا سعداء أبداً، وتذكّر الحكمة الصينية التي تقول: "القرار السليم يأتي بعد الخبرة التي تأتي من القرار السيئ".
11- عندما تقابل صديقاً مقرّباً قُلْ له نكتة بريئة، أو اطلب منه أن يقول لك ذلك، فالابتسام والضحك يولّد بداخلنا نوعاً من السعادة والبهجة.
12- لا تجعل المستقبل مصدر قلق لك؛ لأن ذلك سيسلبك السعادة بالأيام التي تعيشها.
13- كن جريئاً في قراراتك دون تهوّر أو اندفاع، وكما تقول الحكمة: "الحياة هي المغامرة ذات المخاطر, أو هي لا شيء على الإطلاق".
14- لا تلتفت لصغائر الأمور اليومية؛ فهي لا تحتل الجزء الأكبر من تفكيرك، ولا تدعك تستمتع بمباهج الحياة.
15- اجعل أحد مصادر سعادتك القيام بشؤون والديك وإسعادهما، ومساعدة المحتاجين، أو رسم البسمة على وجه طفل، أو هرم من شيوخ المسلمين.
16- أخيراً وأولاً.. اعمل على تقوية صلتك بالله عز وجل، وليكن إيمانك بالقدر باعثاً على راحتك النفسية، واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، و أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرًا، كما قال صلى الله عليه وسلم. ساعة استرخاء يعني: نصف ساعة من نوم.أعط نفسك حظها الجيد من النوم 7 9 غالباً، ويختلف بحسب السن.الحرمان من النوم يجعل الجسم مغلوباً على أمره .وعلامة أخذ النصيب؛ أن تستيقظ نشيطاً متجدد القوى .
كيف تحسن نومك ؟
1 حدد وقت الذهاب إلى الفراش.
2 اجعل الفراش مريحاً ومخصصاً للنوم .
3 تأكد أن غرفة النوم هادئة ومعتمة .
4 تحرك جيداً في النهار .
5 كُلْ بشكل صحيح .
6 إذا لم يأتك النوم فلا تستعجله، قم ومارس أي عمل مناسب.
7 تجربة شخصية: انخرط في تسبيح وذكر؛ وبذلك تكسب إحدى الحسنيين ولابد.
المصدر : صدرت ضمن شريط صدر موخرا
للشيخ سلمان بن فهد العودة
.......أترك أتـرا قبل الرحيل.........
شكرا لك أخي مروان على المجهود الطيب
ربما سنعود لبعض الإفتراضات بالشرح و التفصيل في الأيام القادمة
و كن رجلا إن أتوا بعده يقولون مر و هذا الأثر
شكرا لك أستاد إبراهيم على تدخلك الإيجابي
بانتظار شرح و تفصيل لبعض المفترضات المسبقة للبرمجة اللغوية العصبية
جزاك الله كل خير
.......أترك أتـرا قبل الرحيل.........
المفضلات