البرمجة اللغوية العصبية
فن فريد من فنون التغيير والتأثير في الذات أولاً وفي الأخرين ثانيًا
استفاد من عدد من العلوم والتجارب لدراسة أثار اللغة المنطوقة وغير المنطوقة في سلوك الإنسان وكيف يمكن للرسالة التي تستقر في أعماق العقل الباطن
أن تبرمج سلوك الإنسان وتؤثر في مخرجاته
وتكون كفيلة بمشيئة الله في تغيير مجرى حياته واستراتيجياته للافضل إذا علت الهمة وصحة العزيمة وقويت الإرادة
بالبرمجة اللغوية العصبية
يمكن للانسان أن يتحكم في الظروف المختلفة التي تحيط به والصدمات المتعدده التي تواجهه والعقبات المتتالية التي تعترض طريق نجاحه ويشق طريقه بين هذه الأمواج المتقلبه والعواصف العاتية.
بالبرمجة اللغوية العصبية
يتكيف الانسان مع الاخرين من حوله ويؤثر فيهم ويفهم نفسياتهم ويتسامح معهم ويسالم العالم من حوله.
بالبرمجة اللغوية العصبية
يتقن الإنسان فن العلاقات الاجتماعية فيملك مفاتح القلوب ويسبر أغوارها .
بالبرمجة اللغوية العصبية
يكتسب الانسان المرونة في تغيير استراتيجياته الحياتيه عندما لاتسير الامور كمايريد.
بالبرمجة اللغوية العصبية
يخفف الانسان بل يتخلص من ضغوط العمل والحياة ويستمتع بحياته بل يحول الضغوط والمشاق التي تواجهه إلى فرص وتجارب للنجاح يتعامل معها كلعبة راقية فيستمتع وينشرح صدره وهو يباشر العمل .


بالبرمجة اللغوية العصبية
يساعد الإنسان من حوله من والدين وإخوة وزوجه وأبناء وطلاب وأصدقاء وزملاء ليكونوا ناجحين مؤثرين منتجين ويواجهون ظروفهم وصدمات حياتهم وضغوط عملهم بهمة عالية كالجبال وإرادة صلبة كالفولاذ ويتحكمون هم في ظروفهم ولا يتركونها تتحكم في حياتهم وتقودهم كيفما اتفق ويتكيفون فيما بينهم لعمارة هذه الأرض ضمن فرق العمل الناجحة رغم اختلاف وجهات النظر وأنماط التفكير لتسير سفينة الحياة وتمخر عباب البحر وتتجاوز أمواجه المتلاطمة وأعاصيره المباغتة التي لم ولن تتمكن من سفينة إلا إذا دب الخلاف بين ركابها ولم يفهم بعضهم البعض ولم يتكيفوا مع بعضهم
عندها ترتكب حماقات التحطيم وتخرق السفينة ويغرق الجميع.