هو سيد الصفات وسر الحياة
ومفتاح لكل أبواب المجد والعليا
أراه في مخيلتي عنواناً لكل شخص ناجح
درباً لكل عقل منير



الطموح


وليد الأمل هو الخير والقناعة وكل أمر حسن
وهو بمعناه الحسن لازمته السعادة
فيصبح اٍنساناً يسعي للوصول اٍلي
هدفه ويطمح في تحقيقه
ومن هذا المنطلق يظهر الاٍبداع
ويترجم اٍلي اختراع واكتشاف


وتتفجر ينابيع المعرفة ......
وتنتضح العقول بالأفكار البناءة





الطموح





سيف قاطع ...
ونقطة فاصلة ..
بين شعوب العالم
هو المحك الرئيس بين التقدم والتخلف
هو من أظهر العلماء وأبرز الأدباء وأصحاب الفكر
والثقافه ساعد على النهضة العلمية ...
والطفرة الحياتيه لكل الأمم والشعوب





الطموح


بحر لا ساحل له
جيش لا قائد له
من أمسك بزمام القيادة
فقد دمر عالم الجهل
بأقوى أسلحة العلم
وزف فوق رؤوس العلماء
عالماً فيه عدد رمال الصحراء أفكاراً
بناءة فمن أخذه طريقاً ومسلكاً
فقد انتشل نفسه من قاع الجهل اٍلي قمه التقدم





الطموح



(( جسر وحيد )) ومعبر أساسي
للتطور والتقدم والرقي بالشعوب
به تحصل المستحيلات ويزال كل فكر منحرف
ويدون به الأمل في مجالات الحياة
ويعيش به الاٍنسان في أعالي السماء فيملك به الدنيا
ويفوز بمبتغاه. ... ويصل .. به ..اٍلي قمة الاٍبداع







الطموح


نقيضه اليأس فلذلك بينهما عداوة عمياء فحينما يذكر
الطموح يقف اليأس خجولاً ذليلاً
ولا يرى في الطموح اٍلا نيراناً تتأجج


وحقداً يتوهج فيقف اليأس منهزماً
أمام الطموح وييأس اليأس وينتصر