س1 : كيف تتعآمل مع الملـآقيف ؟!
هي قصـہ للششيخ محمد العععريفي ، ومنهآ بتعلم كيف نتعآمل معآهم
[ ككآن صآححبي في دعوه عآمـہ .. وليمـہ عششآء عن آحد القضآة ، كل من في المجلس مشآيخ فضلـآء ..
جلسس صآحبي بينهم ، يتجآذب آطرآف الححديث معـهم ، ضآيقه وجود هآتفـہ الججوآل في جيبـہ فأخرجـہ ووضعـہ على الطآولـہ التي بججآنبـہ
كآن الششيخ الذي بججآنبـہ متفآعلـآ فـي الححديث معـہ ..
من بآب العععـآده آخذ الششيخ الهآتف الجوآل ، رفع إليـہ ، فلمآ نظر إلى الششآشـہ تغير وجههـہ وآرجعـہ مكآنہ ..
كتم صآحبي ضحكـہ مدويـہ
لمآ خررج ركبت معـہ في سيآرتـہ ، وقد وضع هآتفـہ الججوآل بجآنبـہ ، فرفعتـہ إلـي - كمآ فععل الششيخ -
فلمآ رأيت إلـى الششآشـہ ضححكت بل [ غرقت في الضضحك ]
تدري لمآذآ ؟!
ججرت عآدة بعضهم آن يكتب عبآره على شآشـہ الهآتف : يكتب آسمه ، آذكر اللـہ .. .. .. إلخ
آمآ صآححبي فقد كتب [ آرجع الجهآز يآ ملقوف ] !
كثير من النآس من هذآ النوع ..
آن يتدخلوآ في آمور شخصيـہ للآخرين
فمن الطبيعي آن يركب معك في سيآرتك ثم يفتح الدرج الذي آمآمـہ وينظر مآ بدآخخلـہ








فكيف نتعآمل مععععهم ؟!
آهم شئ آن لـآ نفقده ، ححآول آن تتجنب المصآدمـہ معـہ ، ححآول ىن لـآ { يززعـل } منك آحد
كن ذكيآ آ آ
في الخرووج من الموآقف
دون آن يححدث بينك وبينـہ مششكلـہ
لـآ تتسآهل بككسب الـآعدآ آ ء ، وفقدآن الـآصدقـآ آ ء
مهمـآ كآنت الـآسسبآب



ومن آحسسن الـآسآليب للتعآمل مع الطفيليين هو آججآبـہ السسؤآل بسسؤآل
مثلـآ :
كم مرتبك الششهري ؟!
قل لـہ بلطف وتبسم : لمآذآ وججدت لي وظيفـہ مغريـہ ؟!
سيقول : لـآ ، لـككن آريد آن آعرف ؟!
قـل : المرتبآت هذه الآيآم مششآكل ، ويبدو آن ذلك بإرتفآ آع آسعآر البتررول !
سيقول : مآ دخخل البترول ؟!
فقل : البترول هو الذي يتححكم في الـآسسعآر ، الـآ تلـآحظ آن الححروب تقوم لـآججلـہ ؟!
سيقول : لـآ ليس صححيحـآ !
فالحروب لهـآ آسسبآب آخخرى . . . . . . إلخ
هآ آ آ آ ه ، مآ رآيك ألم تخخرج من الموقف بسههولـہ ؟!
وبذكـآ آ آ آ ء ~










وقفـہ
إذآ آبتليت بمتدخخل فيمآ لـآ يعنيـہ ، فكن خيرآ منـہ
آحسسن الخروج من الموققف ، دون آن تججرحـہ