عضو مميز
- معدل تقييم المستوى
- 35
حتى لا تكون كلاً (طريقك إلى التفوق والنجاح ) (د.عايض بن محمد القرني)
من خلال التأمل في الحياة والاختلاط بالناس والسعي لمساعدتهم في حل مشكلاتهم ومعايشة كثير من عقبات الحياة والقراءة في بعض ما كتب في هذه المعاني وتسجيل بعض الشوارد في ذلك في أزمنة مختلفة أخرجت هذه الكلمات راجياً أن تساهم في حل مشكلة أو إزالة عقبة من طريق إنسان أو زيادة فاعلية أو تحريك راكد وإيقاظ راقد .
وهذه الأفكار المسطرة على وجازتها يُمكن أن يستفيد منها صاحب الفكرة والمبدأ وحامل الرسالة والقضية .
وُيمكن أن يستفيد منهاالموظف رئيساً أومرؤوساً.
ويُمكن أن يستفيد منها كل فرد في أسرة: زوج أو زوجة، أب أو ابن .
ويُمكن أن يستفيد منها رجل الأعمال وصاحب المال والمفاوض والمحاور والمخطط ، ومن يخشى الإحباط واليأس أو أصابه البطر والكبر وغيرهم .
ولكن شرط ذلك كله أن تتحول الأفكار إلى عمل وأن تؤخذ بالتدرج وأن تنزل على مواضعها وتداوي بها عللها على الحقيقة ( وما النجاح إلاِّ القوة والحق والعزيمة والثبات ، وما الفشل إلاِّ الباطل والعجز وضعف الهِمَّة واضطراب الرأي ).
وقد قُسم هذا الكتاب إلى ثلاثة أقسام هي :
وقفات مع الذات لتطويرها وزيادة فاعليتها .
أنت والآخرون : نحو علاقات أفضل واتصال أكمل .
هل تسعى إلى النجاح في عملك ؟.
وإنني استفدت من هذا الكتاب لما فية من الأشياء المهمة في حياتنا اليومية ، وأنصح بقراءة هذا الكتاب .
منقول
المفضلات