أشرفت على الاختبار الباحثة الاجتماعية أمل عبدالهادي.


1. هل تؤمنين بأنّ للكذب ألوانًا؟
أ ـ لا.
ب ـ في بعض الأحيان.
ج ـ نعم.


2. كثيرًا ما يكون الكذب حلاً لبعض المواقف؟
أ ـ على العكس.
ب ـ أحيانًا.
ج ـ نعم، كثيرًا.


3. تنزعجين جدًا عندما تعلمين أنّ شخصًا ما يكذب عليكِ؟
أ ـ نعم.
ب ـ على حسب الموقف والشخص.
ج ـ لا.


4. الصدق عملة باتت نادرة جدًا.
أ ـ نعم، جدًا.
ب ـ لدى البعض.
ج ـ لا.





5. برأيكِ الكذب هروب من تحمل المسؤولية؟
أ ـ نعم.
ب ـ أحيانًا فقط.
ج ـ لا.


6. هل تؤمنين بأنّ حبل الكذب قصير؟
أ ـ نعم بالتأكيد.
ب ـ في بعض الأحيان.
ج ـ لا.


7. هل تشعرين بأنّ الكذب أسهل من الاعتراف بالحقيقة؟

أ ـ لا.
ب ـ في بعض الأحيان فقط.
ج ـ عندما نضطر.


8. برأيكِ هل الكذب نوع من أنواع الأمراض؟
أ ـ نعم مهما كان نوعه.
ب ـ حالات معينة فقط.
ج ـ لا أبدًا.


9. هل تنصحين صديقتكِ بالكذب للتخلص من أزمة ما؟
أ ـ لا أفضل هذا الأسلوب أبدًا.
ب ـ أحيانًا عندما تقتضي الحاجة.
ج ـ نعم، إذا كان هذا الحل.


النتائج:

إذا كانت معظم إجاباتك (أ) فأنتِ صادقة من الدرجة الأولى:
أنتِ صادقة بدرجة كبيرة جدًا، وتميلين إلى قول الحقيقة مهما كانت النتائج والظروف، قد يكون الكذب خياركِ الأخير أو الخيار المستبعد لديكِ، فالحقيقة بالنسبة لكِ مفتاح النجاة، مهما كانت الظروف التي تحيط بكِ، لدرجة أنكِ قد تقعين أحيانًا في بعض المشاكل بسبب المبالغة في الصدق.

إذا كانت معظم إجاباتكِ (ب) فأنتِ تقررين متى تكذبين:
أنتِ بطبعكِ مرنة، وتستطيعين التعامل مع المواقف الصعبة والأزمات، ولديكِ القدرة على اتخاذ القرار الصائب حتى وإن تطلب ذلك القليل من الكذب، ولكن هذا لا يعني أنكِ تعانين من مرض الكذب، بل على العكس فأنتِ من تتحكمين بأكاذيبكِ؛ لتخدمكِ وتخدم من حولكِ.

إذا كانت معظم إجاباتكِ (ج) فأنتِ مريضة بالكذب:
أنتِ ممن يلجؤون للكذب كحل أولي قبل أن تخوضي معركة التفكير في أي حل آخر، وتجدين في ذلك الخلاص من كل الأزمات والمواقف التي تواجهينها ولا تجدين في ذلك أي حرج، أو مشكلة، فما يهمكِ بالدرجة الأولى هو التخلص مما تواجهين.