أهلاً بك عزيزي الزائر, هل هذه هي زيارتك الأولى ؟ قم بإنشاء حساب جديد وشاركنا فوراً.
  • دخول :
  •  

أهلا وسهلا بكـ يا admin, كن متأكداً من زيارتك لقسم الأسئلة الشائعة إذا كان لديك أي سؤال. أيضاً تأكد من تحديث حسابك بآخر بيانات خاصة بك.

النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    algeria
    المشاركات
    107
    معدل تقييم المستوى
    34

    افتراضي سر القوة العقلية

    فيليكس جاكبسون
    يعد الشك في كل الأفكار الجديدة ميزة وعند كل البشر ولكن عند التنفي الفعلي سرعان ما يحل الإيمان محل الشك وسوف يتبلور ذلك الأيمان في ما بعد ليصبح أيمانا مطلقا .
    قال الكثير من الفلاسفة إن الإنسان هو سيد مصيره على الأرض , لكن معظمهم أخفقوا في تحديد لماذا الإنسان سيد مصيره , وأنا أقول أنه يمكن للإنسان أن يصبح سيد نفسه وسيد بيئته ومحيطه لأنه يملك قوة التأثير في عقله الباطني .
    ويشمل التنفيذ الفعلي لتحويل الرغبة إلى مال إستعمال الإقتراحات الذاتية التلقائية كوسيلة يمكن للإنسان بواسطتها أن يصل إلى عقله الباطني ويؤثر فيه , وكل المبادئ الأخرى هي ببساطة أدوات لتطبيق الإقتراحات الذاتية التلقائية , لذلك حافظ على هذه الفكرة في ذهنك دائما كي تدرك وتعي الدور المهم لمبدأ الإقتراحات الذاتية التلقائية في جهودك لجمع المال .
    وأخيرا إتبع هذا القول حرفيا وسوف يفتح لك الطريق نحة فهم كامل وإمتلاك لمبادئ النجاح .
    (كل عقبة وكل فشل وكل إحباط يحمل معه بذور منفعه أقوى) .



  2. #2
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    algeria
    المشاركات
    107
    معدل تقييم المستوى
    34

    افتراضي القدرة الشفائية للعقل

    جورج أوشاوا
    إن كل من يمرض أو يمرض اطفاله يكون لديه جهل لنظام الكون.
    إن أجسامنا,القابلة للمعرفة وللرؤية وللمس,جزء من هذا العالم النسبي المادي مرتبطاً.وخلافاً لذلك,فإن عقولنا حرة,لها الحرية المطلقة في التوجه الى أي مكان وفي أي وقت في العالم المطلق اللامتناهي.ونحن نمتلك القدرة على استرجاع الماضي واستشراف المستقبل في لحظة واحدة.
    عالم الفكر هو في الواقع عالم الله.إنه اللاتناهي أو الأحدية.ولما كنا جميعاً نمتلك عقلاً,فإننا سكان عالم الله المطلق الذين لم يكن لهم أي خيار بذلك.لا نستطيع القول بصدق تام إننا لا نعرفه.ومن يقول:"لا أعرف الله" أو يتصرف وكأنه لا يعرفه هو أعتى المجرمين كافة.وإذا قورن به كل المذنبين الآخرين,تبدو ذنوبهم تافهة.
    إن من لايستطيع أن يعيش في العالم اللامتناهي,عالم العقل,لن يكون سعيداً,ولن يحقق شيئاً له قيمة حقيقية.وهو ينتهي دائماً بالمرض والحزن.
    يقول الفيلسوف الروائي الروماني إبيكتيتوس:"من كل الأشياء التي ينبغي معرفتها ثمة شيء واحد يستحق التصنيف إما بوصفه صالحاً أو باطلاً.فمعرفة الله أمر صالح.أما عدم معرفته أو الإقرار به فهو امر باطل.والنظر في ما هو صالح أو باطل,مقارنة بكافة الأمور الأخرى,إنما يعد تافهاً لا أهمية له".إنه نتاج مفهوم سطحي للعالم.
    نقول في نظام الماكروبيوتيك إن المرض ينشأ من الغذاء.ويمكن أن يبرهن على صحة هذا القول.غير أن اختيارنا للغذاء يحدده العقل في الواقع.فإذا كنا نعرف الله الذي أمدنا بالعقل,فإننا لانختار الغذاء السيء إطلاقاً.وإن من لايعرف الله ولايستطيع رؤية نظام الكون,لاعقل له ولايستطيع أن يجد الغذاء الصحيح,ويسقط فريسة المرض.
    المرض الفيزيولوجي مؤشر على مرض العقل أو المرض في التفكير.
    ولما كان العقل قد هدانا الى الله الخالق عز وجل,فإن من السهل أن نفهم ما يقهر المرض هو العقل.وإذا لم يدخل المرء عالم العقل هذا,فإنه لايستطيع أن يشفى من المرض أو أن يكون سعيداَ.
    ولما كنا نعلم,في الماكروبيوتيك,أن مرض الجسد أو العقل سببه الغذاء,فإننا نشعر بالطبع أن شفاءه أيضاً متجذر في الغذاء.ومن هذه النقطة الجوهرية,تغدو من السهولة بمكان إزالة المرض الجسدي.
    ولكن من يعتقد أن نظام الماكروبيوتيك مجرد علاج للأمراض الجسدية لا يمكن أن يداوى إطلاقاً,في الواقع.فنظام الماكروبيوتيك ليس دواء جديداً لوقف الألم أو المعاناة,بل تعليم يصل الى مصدر الألم ويستأصله.وعندما يتحقق هذا النوع من الشفاء,لن يتكرر المرض ابداً.وبالتالي,فإن الإستشارة الماكروبيوتيكية تعطى مرة واحدة في العمر.أقدم استشارتي الى الشخص مرة واحدة,والذين يعودون ثانية,تشير عودتهم الى أنهم لم يبحثوا قط عن السبب الحقيقي لمشكلتهم.
    ويعتقد بعض الأشخاص أن الماكروبيوتيك ليس أكثر من تعليم نظام غذائي,يقول بتناول الجوماشيو والجزر والأرز الكامل.ويتصور آخرون أنه يتخلص في منع تناول الجاتو والسكر.وهذا ابعد ما يكون عن الحقيقة!
    إن الماكروبيوتيك عملية تغيير لأنفسنا لكي نستطيع اكل شيء نحبه بلا خشية من السقوط فريسة المرض.إنه يمكننا أن نعيش حياة مفعمة بالفرح,ونستطيع خلالها تحقيق اي شيء نختاره.إن معرفة اللامتناهي و العيش فيه والشعور الدائم بالامتنان نحوه.وبدون هذا,لانمتلك صحة سليمة حقيقية.وتنفق حياتنا في تأمل المعاناة والمشكلات.
    إذا صادف أن تمتع شخص بصحة جسدية جيدة,من دون أن يكون على صلة حميمة باللامتناهي,فإنه لن يشعر إطلاقاً بالأمن أو الفرح العظيم.غير أنه إذا تبع الطريقة الماكروبيوتيكية في الحياة.فسوف يكتسب حتماً الذهنية التي يعيش بها حياة سعيدة في سلام دائماً.
    إن الشخص,الذي لم يعرف المرض قط,لايعيش بأمان في الواقع,لأن الصحة التي يتمتع بها نعمة من والديه.لقد زوده أبواه بقاعدة قوية يستطيع في النهاية تدميرها من خلال إساءة حكمه على الأمور.
    إن الصحة الحقيقية هي التي تنتجها بنفسك من المرض.ولن تعرف كم هي رائعة حقاً إلا إذا كنت أنت من صنعها.
    ولهذا السبب,يبدد أصحاء كثيرون صحتهم.إن جهلهم يجعلهم يدمرونها من دون معرفة قيمتها الحقيقية.ومن يعرف القيمة الحقيقة للصحة,يعمم معرفته بإبلاغ الآخرين ما يعرفه.وإذا كنت تتمتع بصحة سليمة ولا تحاول إعطاء الآخرين بعضاً من السعادة التي تجلبها لك,فهذا يعني أنك غير مدرك أن السعادة لاتقدر بثمن.
    إن هدف نظام الماكروبيوتيك هو تزويد المرء بالوسائل التي تؤسس لموقف مفعم بالبهجة,تتلاشى أمامه,العنهجية والشكاوى ومشاعر الخوف والحزن والمعاناة وانعدام الثقة بالنفس وبالآخرين,لتبقى السعادة والمحبة والحرية,ويبقى الإيمان.وفي مثل هذه الحالة يكمن الامتنان اللامتناهي.
    إننا نقدم الشكر الى كل شيء,ونعرب عن شكرنا على كل شيء.والمرء,الذي يكون على هذا المستوى,إنسان يشع بالامتنان.إن عالمه مليء.وحتى إذا أصيب بالمرض أو واجه صعوبة شديدة,يستطيع,على الفور,أن يحول معاناته سعادة.فإذا هاجمه أحد بحجر,يتحول هذا الحجر زهرة.وإذا كان السلاح سيفاً يصبح السيف مرآة.واذا أعطي سماً يتحول السم ترياقاً.
    يعلمنا الماكروبيوتيك كيف نترجم هذا العالم الزائل الضيق النسبي الحزين غير الحر الى جنة مفعمة بالفرح اللامحدود.إذا كنت لاتنوي أن تفهم هذه السعادة ولا تحدوك الرغبة في دخولها,فمن الأفضل ألا تكون ما كروبيوتيكياً.
    إن من لايريد ذلك يكون مصاباً باشد الأمراض قاطبة,وهو الأنانية.إنه ليس افضل من أولئك الذين لايبحثون إلا عن الشهرة أو الثروة أو المكانة.إنها الجريمة الكبرى,أساس التعاسة كلها.وهل هناك تعاسة اعظم من أن نقول لأنفسنا,"ها أنني ثري الآن",أو "ليس هناك ما يدعو للقلق,فأنا بصحة جيدة".إن ثروة أو صحة من هذا النوع يمكن أن تتحول فقراً او مرضاً بين عشية وضحاها.
    إن الماكروبيوتيك ضروري للناس,سواء كانوا اصحاء أو مرضى.وفي الحقيقة,إن من يسمون اصحاء هم من يجب أن يتلقوا المساعدة أولاً.ولكن يصعب الوصول الى أمثال هؤلاء,نظراً لأنهم,في الأغلب,أناس قانعون بما أصابهم من حسن طالع صغير,ولا يسعون الى ماهو اكثر.في حين أن الذين يعانون هم اناس تسهل مساعدتهم لأن لهم سبباً يدفعهم الى البحث عن الصحة هو الألم.
    أما المريض الذي يظل,رغم كل شيء,مدركاً للامتناهي,فهو إنسان أكثر سعادة ممن يتمتع بصحة سليمة,ولا يستطيع إدراك اللامتناهي.هكذا فإنني ممتن للمرض.
    يداوي الطب الغربي اعراض المرض بوسائل أصطناعية مثل الحقن أو الحبوب.أما فهم المريض,فيبقى دائماً خارج هذه العملية كلها.وهؤلاء الذين يعالجون بهذه الطريقة يفقدون فرصة دخول مملكة السماء.وأعتقد أن الطب الغربي,باعتماده هذه الطريقة,يلحق ظلماً عظيماً بالإنسان.إن قوة الشفاء هي في عقولنا.والمواد اللازمة لفتح العقل وشفاء المرض هي الغذاء الذي نميز خصائصه بالعقل.فإذا عجزنا عن جعل ذهننا صافياً,لانستطيع تمييز الغذاء الصحيح.إن قوة الشفاء هي في العقل.والمرض يصيبنا لكي نكتشف هذا العقل.وإن لم نستطع,فالأفضل أن نبقى مرضى,حتى نكتشف العقل.هذه هي إرادة الله.
    Balagh.com



  3. #3
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    algeria
    المشاركات
    107
    معدل تقييم المستوى
    34

    افتراضي إستعمل كلا الجانبين لعقلك

    ميرلي دوكلاس
    - يجب الإعتراف بإن هناك زمنا للجهة اليسرى من الدماغ , وزمنا للجهة اليمنى من الدماغ , بمعنى أن هناك زمنا للكفاءة , وزمنا للإبداع , وزمنا للعمق , وزمنا للمنطق , وزمنا لغير المنطق , إن إحدى هذه الحالات ليست أفضل من الأخرى , وإنما هما فقط مختلفان , مارس كل هذه الألوان , وتعلم متى تكون كل واحدة منها هي الأفضل .
    - إن تفكير الجهة اليسرى من الدماغ يفضل المنطق , والتخطيط المفصل , والتنبؤ بوقوع الأحداث , والأمور , والإهتمام بالتفاصيل , والسرعة وحسن التنظيم والترتيب و والقيام بعمل واحد في وقت واحد , وقراءة التعليمات أولا قبل الشروع في عمل ما .
    - أما الجهة اليمنى من الدماغ , فهي تفضل أو تحبذ التنوع , والعاطفة , واللهو , والمفاجآت , والتخطيط العفوي , وعمل عدة أشياء في وقت واحد , وقراءة التعليمات فقط إذا حصل شئ من الخطأ .
    - الأشخاص ذوو التوجه الأحادي عادة ما يعملون شيئا واحدا في الوقت الواحد , يركزن العمل الذي بين أيديهم , ويتمسكون حرفيا بالخطة , ويفكرون على طريقة المعادلات الخطية (اللخط المستقيم أقصر الطرق) , ولا يفكرون إلا في شئ واحد في وقت واحد .
    - أما الأشخاص ذوو التوجه الجماعي , فهم عادة ما يفعلون عدة أشياء في مرة واحدة , وعرضه لتشتت الإنتباه , وتغيير خططهم وبسهولة , ويفكرون في دوائر متقاطعة , ويمكنهم القيام بعدة أشياء , أو أفكار في وقت واحد .
    - أما المفكرون المركزيون , فهم يركزون على حل واحد , ويعملون خطوة خطوة , وضمن خيارات ضيقة , وهم منطقيون , يحبون السير على أرضية صلبة , يحبون الخطى الواثقة , يفضلون الحقائق , والبيانات الراسخة , والدامغة , ويبحثون عن الحل الصحيح , ويبدون غالبا في نظر الآخرين ضيقي الأفق.
    - المفكرون المتشعبون (ذوو النظرة المتشعبة) يجيلون بصرهم في الصورة الكبيرة , ويقفزون هنا وهناك , ويندفعون هنا وهناك , وهم نزاعون إلى الحدس , ويبحثون عن عدة حلول , ويستكينون إلى الغموض ,ويستخدمون الحدس (الحدس الباطني) ويعملون به ويبجون للآخرين مشتتي الذهن.
    - لكي تعمل الجزء الأيمن من عقلك , ضع قوائم بالأشياء المسلية , إرسم صورا , ألصق أوراق التعريف بالصفحات , إستعمل ألوانا مختلفة لتميزها , إستعمل أوراق التسلية , أكتب بخط مائل من الزاوية إلى الزاوية , ضع ملصقات بلاستيك على البوفيه, حيث تكون أكثرها أهمية في الأعلى .
    - إستخدم مفهوم التلقائية المدروسة , على سبيل المثال , إجلس جانيا بعد الظهر , وجهز ما يجور في ذهنك , وعندما يحين الوقت إعمل أي شئ يحلو لك عمله .
    - إسمح لنفسك باللهو , فكل يوم يجب أن يكون فيه نظام , وعمل , وبعض اللهو !
    - إنفق حوالي (30) دقيقة كل يوم في أشياء شخصية تعطيها أولوية خاصة لا تتعارض مع عملك .
    - تعلم كيف تستريح , ولاتعمل شيئا , راقب الطيور في الساحة الخلفية من المنزل , وفرغ عقلك من كل ما يشغله !
    - يقول (لاوتسور) : (مارس عمل لا شئ وكل شئ سوف يكون في محله) .
    - كلما زاد عملنا , زاد تعبنا , ونقصت قدرتنا على الإبداع , واضمحل تفتحنا العقلي , ونقص إنجازنا , وبالتالي تراجعنا , وعندها تقول بأنه ليس لدينا وقت للهو .
    www.Balagh.com



  4. #4
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    algeria
    المشاركات
    107
    معدل تقييم المستوى
    34

    افتراضي خطوات تنبيه عقلك الباطني لجمع المال

    فيليكس جاكبسون
    أولا , إذهب إلى مكان هادئ (يفضل أن يكون سريرك في الليل) حيث لا أزعاج أو مقاطعة واغلق عينيك وكرر بصوت عال (حتى تسمع كلماتك بنفسك ) البيان المكتوب بكمية المال الذي تنوي جمعه والمدة الزمنية المحددة لذلك مع وصف العمل أو البضاعة التي تنوي تقديمها مقابل ذلك المال حقا .
    مثلا : لنفترض إنك تنوي جمع 50 ألف دولار في مدة خمس سنوات , وإنك تنوي في المقابل تقديم خدماتك الشخصية مقابل ذلك المال من خلال عملك كموظف مبيعات , عندها يجب أن يكون بيانك المكتوب كالتالي :
    (بعد خمس سنوات في اليوم كذا من سنة سوف أملك 50 ألف دولار تأتي إلي على دفعات من وقت لآخر خلال هذه الفترة , ومقابل هذا المال سوف أقدم خدمة فعالة ضمن قدرتي بحيث أوفر وأقصى كمية وأفضل نوعية من الخدمات من خلال عملي كموظف مبيعات (هنا صف البضاعة التي تنوي بيعها) .
    (أنا أؤمن أنني سأمتلك ذلك المال وإيماني قوي بحيث يمكنني أن أرى المال الآن أمام عيني وبإمكاني لمسه بيدي وهو ينتظر الإنتقال إلى حوزتي وبنسب معينة مقابل الخدمة التي أنوي تأديتها وأنتظر خطة تمكنني من جمع المال وسوف أتبع هذه الخطة فور وصولها إلي).
    ثانيا : كرر البرنامج المذكور في الفقرة السابقة صباحا ومساء حتى ترى (في خيالك) المال الذي تنوي جمعه.
    ثالثا : ضع النسخة المكتوبة من بيانك هذا في مكان يمكنك من مشاهدته في الصباح والمساء واقرأه قبل خلودك إلى النوم وعند إستيقاضك حتى تحفظه في ذاكرتك .
    تذكر مع تنفيذك هذه التعليمات أنك تطبق مبدأ الإقتراحات الذاتية التلقائية بهدف إعطاء الأوامر عقلك الباطني , وتذكر أيضا أن عقلك الباطني يعتمد فقط على التعليمات المرفقة بالمشاعر , وأن الأيمان هو أقوى منتج لتلك المشاعر .
    قد تبدو هذه التعليمات مجردة غير واقعية لكن لا تدع ذلك يزعجك , بل إتبعها بغض النظر عن طبيعتها الأولية , فسوف يأتي الوقت سريعا , في حال تنفيذك إياها روحيا وفعليا ليظهر لك عالما جديدا وكاملا من القوة والطاقة .



الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178