السلبية تعني السلب , والأفكار السلبية تعني سلب الحرية والحياة ..

هناك أفكار تعيسة وسلبية تستغرق من أوقاتنا ثواني قليلة لكني أحذر منها كثيرا فالثواني إذا تراكمت أحدثت كوارث عظيمة ...

(*) افضل وقت للسعادة هي هذه اللحظة فإن لم نكن سعداء فيها فمتى سنحظى بالسعادة
الفتنة التي لا تنقضي ولا تنتهي الا بزوال الدنيا ولا زالت تزداد يوما بعد يوم هي 《 فتنة النساء 》

(*) الانانية = انا و نية وهي ان ينوي الاناني ان يكون متقدما على الجميع ومن خلفه مجرد هوام ليس لهم اي اهتمام ~ اخر الاكتشافات

(*) كل تفكير سلبي هو قيد من القيود التي ترهق انفسنا وتجلب لها التعاسة ~`

(*) 》》~اتعلمون لماذا نبحث عن النجاح ؟

لاجل ان نتخلص من سجون المشاعر السلبية

(*) نقوم أحيانا بأعمال دون حضور عقولنا فيها , ولهذا نجد الكثير من الأخطاء , قبل أن تعملوا شيئا أحضروا عقولكم


من مقال - بخار الغيرة

الغيرة على الشيء [ الغيرة على المحبوب ] وليس بالضروري أن يكون هناك نقص في المودة والحب , فالزوج يغار على زوجته فيطالبها بارتداء الثياب الواسعه أو عدم خروجها بدون وجوده معها وغيرة الرجل على أهل بيته من أم وأخوات وبنات .. وهذه الغيرة إما أن تكون طبيعية كما ذكرت آنفا وإما أن تكون بسبب الشك والمرض فيشك الرجل في أهل بيته لأن ثقته معدومة وسبب فقدان الثقة معروف إما أن يكون لشيئ رآه في اهل بيته أثار شكوكه أو من كلام سمعه عنهم وإما أن يكون الشك بسبب سوء عمل الرجل ومثال هذا أن يقوم الرجل بفعل ما يثير الشبهات من محادثة النساء او الزنا أو فعل المنكرات فتقوم هذه الأفعال المشينة بزرع الشك في قلبه فيظن في أهل بيته السوء , وهذا الشك والمرض له علاج إن شاء الله سأذكره في مقالات أخرى .


(*) لا تلم نفسك وتقول احيانا اشعر باحباط وفشل ثم اقرأ بعض الكلمات المحفّزة فاعود لنشاطي ثم ارجع في اليوم التالي الى الاحباط , هذا كله طبيعي فنحن نستحم اليوم ثم في الغد نستحم مرة أخر فهذا طبيعي لأجل ان نعيد النظافة الى اجسادنا وانفسنا ... اعد شحن نفسك واستمر بتشجيعها بين الحين والآخر ..

(*) إذا لم تمنحي ابنكِ ( الشعور بالمسؤولية ) منذ صغره فقد حرمتيه من الخير الكثير ...

(*) أغلب الآلات أو الأجهزة تتعطل بسرعة لأننا لم نقرأ الارشادات المرفقة مع الجهاز أو الآلة , فنضيع كثيرا من الوقت في التجربة مع أن التعليمات موجودة ...

اللهم امنحني الشجاعة لأغيّر نفسي للأفضل دائما
وامنحني الصبر على نفسي في مواطن الصبر عليها
وامنحني الحكمة لأميز بينهما ...