لماذا هذه النظرة التشاؤمية عن احوال الشباب و البنات و الزواج ..........عورتي راسي يا ابتهال على كثر هالمقالة ماهي محبطةزي مافي تجارب حزينة فيه اكيد تجارب وايد مفرحة و مشرقة بس انت
لازم تنظرين للاتجاه الايجابي اكثر شوية يا مزيونة الامارات
![]()
أهلا وسهلا بكـ يا admin, كن متأكداً من زيارتك لقسم الأسئلة الشائعة إذا كان لديك أي سؤال. أيضاً تأكد من تحديث حسابك بآخر بيانات خاصة بك.
لماذا هذه النظرة التشاؤمية عن احوال الشباب و البنات و الزواج ..........عورتي راسي يا ابتهال على كثر هالمقالة ماهي محبطةزي مافي تجارب حزينة فيه اكيد تجارب وايد مفرحة و مشرقة بس انت
لازم تنظرين للاتجاه الايجابي اكثر شوية يا مزيونة الامارات
![]()
اكتشاف جديدسعاد تتقن اللهجة الخليجية
![]()
عزيزتي سعاد علينا أن ننظر لجميع الصور المطروحة ولا نبحث عن نوع واحد من الصور فهذا المقال يعبر عن وجهة نظر بها نوع من السلبية ولكن نحن الايلافيين يمكننا أن نغير ذلك ونجعل الموضوع والصورة إيجابية ويمكننا صرف دواء لعوار الرأس أسمها السعادة الزوجية وفي نوع دواء أخر أسمه تنمية الحب وأفضل الأدوية اتباع النهج المحمدي في الحياة الزوجية وباكدلج عزيزتي سعاد أن الدواء فعال ويضيع عوار الرأس مرة .![]()
التعديل الأخير تم بواسطة Ibtihal Alzaki ; 24-Jun-2009 الساعة 04:09 PM
كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي
وإذا ما ازددت علماً زادني علماً بجهلي
^______________^ ودمتم سالمين
ومن هنا ابداء مشور النظرة الأيجابية بموضوع تنمية الحب بين الزوجين :
1 ـ كيف نحب ؟
البعض قد يقول تريد هنا أن تعلمنا كيف نحب ؟ فيقول أحدهم أنا أعلمك كيف تحب .
فالجميع يعرف ، ولكن تعالوا نتحدث قليلاً عن ذلك .
فهناك مواقف لا تحتاج لتعليم حب ، ذلك أن الحب فطري يولد مع الإنسان مثل حب الوالدين ، وحب كبار السن ، وحب الأطفال الصغار ولكن الحب بين الزوجين يحتاج لتنمية وتطوير
وليس شرطاً أن تبدأ الحياة الزوجية بحب ، فمع الأيام تتطور العلاقة ويبدأ الحب ، فكيف ينمو ؟
ينمو ويتطور بالمواقف بين الزوجين .
فمثلاً الزوج لو مرض قامت الزوجة على رعايته والاهتمام به ، فإن ذلك يساهم في زيادة الحب وتنميته .
ولهذا يحتاج الحب أن نشتغل عليه وننميه .
ولو سألنا زوج أو زوجة عن تقييم الحب في بداية حياتهم الزوجية لربما وجدته 2 من 10 ، وعند السؤال بعد 5 أو 6 سنوات مثلاً يقول 8 من 10 ، ولو سألنا زوجة قالت 8 من 10 وبعد مرور عدد من السنوات قالت 4 من 10 ، فما الذي رفع المعدل أو خفضه ؟
إنها المواقف الزوجية والاحتكاك الذي يحدث بين الزوجين في حياتهم .
ومن الخطأ أن نطلب من الآخرين أن يحبونا ، فالحب ليس بالأوامر بل ينبع من القلب من التصرفات والمواقف ، وكلنا نحتاج أن نحب الناس وأن يحبونا .
ولذلك هل تعرف ما هي أسرع وسيلة لجعل الزوج يحب الطرف الآخر ؟
إنها معرفة الأشياء التي يحبها الشخص ، والقيام بعملها وتوفيرها وتحقيقها والتقرب بها له ليزيد الحب .
انتظروا بقية الموضوع عن تنمية الحب ودمتم سالمين وبالحب ناعمين *__________*
التعديل الأخير تم بواسطة Ibtihal Alzaki ; 24-Jun-2009 الساعة 04:49 PM
كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي
وإذا ما ازددت علماً زادني علماً بجهلي
^______________^ ودمتم سالمين
شكثر انك مثقفة يا ابتهال بموضوع العلاقات الاسرية........معلوماتك وايد متنوعة و شكثر هي يديدة .....صدق انو تدريب كورس العلاقات الاسرية لايق عليك ......ليه ما تدربينه في الامارات ... ....انتظر منك بعد اكثر عن هذا الموضوع......امتعينا و الله يوفقك ربي و يحفظكويا حلاتك يا ابتهال:d
شكرا على مرورك سعاد وكل قراء الموضوع واتابع معكم ما بدأت في تنمية الحب بين الزوجين وكيف نجعل من الزواج سعادة وحياة إيجابية .
2 ـ حب نفسك :
لماذا ؟
هل حب النفس يعني الأنانية ؟
حب النفس ليس أنانية كما قد يعتقد البعض ، فأصل الحب أن تحب نفسك ، وإلا كيف تحب الآخرين .
فمثلاً الزوجة تعيش على شأن أبنائها ن فهل يعني حبها لأولادها ؟
هذا الحب لنفسها بطريقة غير مباشرة ، فهي تريد أن تفتخر بهم ، وأن يشرفوها أمام الناس .
بحث : الإمام الغزالي طرح مبحث كامل عن حب الناس ، حتى قال إن حب الله ينبع من حب الشخص لنفسه ، كيف ؟
الشخص يعمل العمل الصالح ، لماذا ؟ والإجابة للتقرب به إلى الله وبالتالي يرضى الله عليه فيدخله الجنة .
إذاً حبه لنفسه أن تدخل الجنة جعله يعمل الصالحات .
فحب الشخص للمال والأولاد والقبيلة والزوجة من حب النفس ، وإذا لم يحب نفسه لم يحب غيره .
سؤال : هل الحب أصل أم ثمرة ؟ الإجابة ــ ثمرة ، وحتى نحصل على هذه الثمرة لابد لها من أساس ، والأساس هو أن نتخذ قرار أن نحب ، والإنسان يرغب أن يحبه الناس وأن يحبهم .
ولقتل العلاقة الزوجية علينا أن نجعل فيها بغض وكراهية .
دراسة : أُجريت دراسة في التعبير عن الحب عند المسافرين وذلك في المطار وراقبوا الناس أثناء الوداع ، فوجدوا :
البعض يحتضن ويقبل من يودع .
والبعض يصافح باليد فقط .
والبعض الآخر يتحدث ويسلم من بعيد .
وهذه أنواع للتعبير عن هذه الثمرة ، وهذا الحب مرده ومرجعه تربية الإنسان ، فالشخص عندما يتربى من صغره على تلك الطرق فإنه يبقى عليها .
ولذلك علينا أن نربي أنفسنا وأبنائنا على كيفية الحب الصحيح السليم .
فحب نفسك أولاً ثم أنطلق للآخرين ، فإذا كان الزوج يكره نفسه يكره شخصيته فكيف يحب زوجته ! فحبه لنفسه يجعله يعرف كيف يحب زوجته ويعيش معها في سلام واستقرار .
ما رأيكم في هذا الكلام ؟
شاركونا بارائكم وللحديث بقية ودمتم سالمين وبالحب والاستقرار مستمتعين
كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي
وإذا ما ازددت علماً زادني علماً بجهلي
^______________^ ودمتم سالمين
معلوماتك قيمة للغاية .......واجدها معبرة عن الحياة الواقعية الزوجية تماما........اذا كنا نحترم انفسنا و نقتنع بشخصيتنا فهذا بالتأكيد سينعكس على الآخرين و على رأس القائمة يكون الطرف الآخر (الزوج مثلا ). وانا مع فكرة ان الحب يزيد مع زيادة عدد سنين الزواج و الاحترام يزيد و التآلف و العشرة بل على العكس مما يعتقد الكثير ان درجة الحب تخف انما تتحول من حب عادي الى عشرة طيبة وحنية متبادلة ......تحياتي اليك اختي ابتهال
ـ سلم الأولويات :
سؤال : الزوج إذا قالت له أمه ( نعم ) ، وقالت زوجته له ( لا ) ، فلمن يسمع ويطيع ؟
والزوجة إذا قال لها زوجها ( لا ) ، وقالت لها أمها ( نعم ) فلمن تسمع وتطيع ؟
الجواب :
الزوج يسمع لأمه ، وعليه طاعتها لأن الأم منبع الحب الحقيقي ومنبع العاطفة وكم تعبت عليه وكم قدمت من تضحيات ، والرسول صلى الله عليه وسلم قال : ( أمك ثم أمك ثم أمك ثم أباك ) عندما سأله الرجل من أحق الناس بحسن الصحبة .
أما الزوجة فعليها أن تطيع وتسمع لزوجها ، لأن لو كل واحد منهم سمع لأمه أصبح بذلك المتزوجين هما الأمهات وهم من يتخذ القرارات
والرسول صلى الله عليه وسلم قال: ( لو كنت آمر أحد أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ) ، فيتضح هنا عظم أمر طاعة المرأة لزوجها .
وهذا ميزان وتوازن على اعتبار أن الزوج له الطاعة .
وعلى الزوج التوفيق بين الرأيين بحيث يطيع أمه ولا يغضب زوجته .
موقف : أتى شخص للإمام أحمد وقال أمي تأمرني وأبي ينهاني فقال له : أطع أمك ، ولا تعص أباك .
بمعنى حاول التوفيق بين الرأيين .
فلابد من التركيز على حب الأم ، ولهذا إذا وجت جفاف عاطفي من الزوج فعليها الرجوع والنظر لعاطفته تجاه أمه .
ومقام الأم في تنمية الحب مقام كبير فهي المخلوق الوحيد الذي يعطي طوال الوقت بدون مقابل ، وهي تفخر أذا أصبح أولادها أفضل منها ولا تحسد ولا تحقد وتتحمل الآهات والإهانات والأذى من أجل تربيتهم وسلامتهم .
ويحلو الحديث معكم ..... انتظروا بقية الموضوع
التعديل الأخير تم بواسطة Ibtihal Alzaki ; 28-Jun-2009 الساعة 04:52 PM
كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي
وإذا ما ازددت علماً زادني علماً بجهلي
^______________^ ودمتم سالمين
المفضلات