الموظفين في حاجة للتحفيز



الموظفين في حاجة للتحفيز




تحفيز الموظفين


أن التحسين المستمر للإنتاجية، و الجودة، و التكاليف يعتبر تحديا يواجهه جميع قادة الأعمال. ولتخطي هذا التحدي، فإن قادة الأعمال في حاجة لأن يكون لديهم قوة عمل تتمتع بالحافز اللازم لأداء الأعمال. ولكن في الكثير من الأحيان يرتبك قادة الأعمال بسبب الخيارات المتعددة و المتنوعة الخاصة بتحفيز الموظفين. وفي هذا المجال يقترح بعض الخبراء أن الحوافز المالية هي المناسبة، في حين يدعي البعض الآخر أن الارتقاء الوظيفي هي التذكرة الرابحة.



وأوضح المقال أنه على الرغم من أنه ليست هناك نظرية تحفيز موحدة، فإن هناك بعض المناطق التي يتفق عليها بعض الخبراء.

وذكر المقال أن الموظفين في حاجة للتحفيز، ولهذا فإن هناك بعض النصائح التي قدمها المقال لأصحاب الأعمال، أولها إخبار الموظفين بما يجدر بهم تنفيذه بدون حثهم على القيام بهذا بشكل أفضل؛ فإعطاء توجيهات للموظفين بدون مناقشتهم في تأثيراتها عليهم، تلغي حاجة الموظفين لحصولهم على الدعم.

أيضا يجدر بقادة الأعمال ألا يقوموا بالتفتيش على موظفيهم؛ ولكن عوضا عن ذلك يجدر بقادة الأعمال أن يسألوا موظفيهم بأن يقوموا بالتفتيش على أعمالهم بأنفسهم، أو جعل الموظفين يفتشون على أعمال بعضهم البعض، وهو ما من شأنه أن يحفز الموظفون بشكل أكبر.

الأمر الثالث الذي يجب على قادة الأعمال تفاديه هو تسريح الموظفين؛ فعمليات تسريح الموظفين هي أولا وأخيرا غلطة قادة الأعمال و هي نتيجة مباشرة لعدم قدرة قادة الأعمال على التخطيط بشكل صحيح للمستقبل. فعمليات تسريح الموظفين تلقي بالخوف في نفوس الموظفين، وهذا الخوف يجعلهم يركزون على إنجاز الأمور والاحتياجات الأساسية للأعمال فقط. فعندما يقوم قادة الأعمال بتسريح 5% من موظفيهم، فإنهم بدون قصد يقومون ببث الإحباط والخوف في نفوس نسبة الـ 95% الباقية.



وأكد المقال على أنه من الضروري أن يقوم قادة الأعمال بإطلاع موظفيهم أولا بأول على خططهم الاستراتيجية، وهذا لمساعدة الموظفين على تحقيق أغراض الأداء، و المساهمة في الوصول للأهداف التي يرغب أصحاب الأعمال في تحقيقها.

من المهم أيضا أن يقوم أصحاب الأعمال بجعل موظفيهم على اتصال بالمنتجات الخاصة بالشركة و العملاء، ومساعدتهم على أن يشعروا بالفخر حيال ما حققوه من إنجازات.

من الضروري كذلك أن يبث قادة الأعمال روح الفريق لدى موظفيهم، وطلب مساعدتهم أيضا إذا ما شعر قادة الأعمال بحاجة لذلك. فليس كل الأفراد يملكون أفكارا متميزة، و لكن الجميع يحبون أن يتم الإنصات اليهم. كذلك فإنه من الهام أن يقوم أصحاب الأعمال بإعطاء موظفيهم حوافز مالية.

أيضا أشار المقال إلى ضرورة قيام أصحاب الأعمال بالتحدث مع موظفيهم بصراحة و بانفتاح، وبناء قنوات للثقة بين الطرفين. فنقص الثقة بين الموظفين و مديريهم ليس أمرا موروثا في بيئات العمل الحالية، وبدون وجود هذه الثقة، فلن يصبح هناك وجود للحافز لدى الموظفين.

وأخيرا يجب أن يقوم قادة الأعمال بتوجيه الشكر لموظفيهم على جهودهم و إنجازاتهم، ومن الهام أن يتم توجيه هذا الشكر للموظفين بصورة شخصية.


أن التحسين المستمر للإنتاجية، و الجودة، و التكاليف يعتبر تحديا يواجهه جميع قادة الأعمال. ولتخطي هذا التحدي، فإن قادة الأعمال في حاجة لأن يكون لديهم قوة عمل تتمتع بالحافز اللازم لأداء الأعمال. ولكن في الكثير من الأحيان يرتبك قادة الأعمال بسبب الخيارات المتعددة و المتنوعة الخاصة بتحفيز الموظفين. وفي هذا المجال يقترح بعض الخبراء أن الحوافز المالية هي المناسبة، في حين يدعي البعض الآخر أن الارتقاء الوظيفي هي التذكرة الرابحة.



وأوضح المقال أنه على الرغم من أنه ليست هناك نظرية تحفيز موحدة، فإن هناك بعض المناطق التي يتفق عليها بعض الخبراء.

وذكر المقال أن الموظفين في حاجة للتحفيز، ولهذا فإن هناك بعض النصائح التي قدمها المقال لأصحاب الأعمال، أولها إخبار الموظفين بما يجدر بهم تنفيذه بدون حثهم على القيام بهذا بشكل أفضل؛ فإعطاء توجيهات للموظفين بدون مناقشتهم في تأثيراتها عليهم، تلغي حاجة الموظفين لحصولهم على الدعم.

أيضا يجدر بقادة الأعمال ألا يقوموا بالتفتيش على موظفيهم؛ ولكن عوضا عن ذلك يجدر بقادة الأعمال أن يسألوا موظفيهم بأن يقوموا بالتفتيش على أعمالهم بأنفسهم، أو جعل الموظفين يفتشون على أعمال بعضهم البعض، وهو ما من شأنه أن يحفز الموظفون بشكل أكبر.

الأمر الثالث الذي يجب على قادة الأعمال تفاديه هو تسريح الموظفين؛ فعمليات تسريح الموظفين هي أولا وأخيرا غلطة قادة الأعمال و هي نتيجة مباشرة لعدم قدرة قادة الأعمال على التخطيط بشكل صحيح للمستقبل. فعمليات تسريح الموظفين تلقي بالخوف في نفوس الموظفين، وهذا الخوف يجعلهم يركزون على إنجاز الأمور والاحتياجات الأساسية للأعمال فقط. فعندما يقوم قادة الأعمال بتسريح 5% من موظفيهم، فإنهم بدون قصد يقومون ببث الإحباط والخوف في نفوس نسبة الـ 95% الباقية.



وأكد المقال على أنه من الضروري أن يقوم قادة الأعمال بإطلاع موظفيهم أولا بأول على خططهم الاستراتيجية، وهذا لمساعدة الموظفين على تحقيق أغراض الأداء، و المساهمة في الوصول للأهداف التي يرغب أصحاب الأعمال في تحقيقها.

من المهم أيضا أن يقوم أصحاب الأعمال بجعل موظفيهم على اتصال بالمنتجات الخاصة بالشركة و العملاء، ومساعدتهم على أن يشعروا بالفخر حيال ما حققوه من إنجازات.

من الضروري كذلك أن يبث قادة الأعمال روح الفريق لدى موظفيهم، وطلب مساعدتهم أيضا إذا ما شعر قادة الأعمال بحاجة لذلك. فليس كل الأفراد يملكون أفكارا متميزة، و لكن الجميع يحبون أن يتم الإنصات اليهم. كذلك فإنه من الهام أن يقوم أصحاب الأعمال بإعطاء موظفيهم حوافز مالية.

أيضا أشار المقال إلى ضرورة قيام أصحاب الأعمال بالتحدث مع موظفيهم بصراحة و بانفتاح، وبناء قنوات للثقة بين الطرفين. فنقص الثقة بين الموظفين و مديريهم ليس أمرا موروثا في بيئات العمل الحالية، وبدون وجود هذه الثقة، فلن يصبح هناك وجود للحافز لدى الموظفين.

وأخيرا يجب أن يقوم قادة الأعمال بتوجيه الشكر لموظفيهم على جهودهم و إنجازاتهم، ومن الهام أن يتم توجيه هذا الشكر للموظفين بصورة شخصية.




أن التحسين المستمر للإنتاجية، و الجودة، و التكاليف يعتبر تحديا يواجهه جميع قادة الأعمال. ولتخطي هذا التحدي، فإن قادة الأعمال في حاجة لأن يكون لديهم قوة عمل تتمتع بالحافز اللازم لأداء الأعمال. ولكن في الكثير من الأحيان يرتبك قادة الأعمال بسبب الخيارات المتعددة و المتنوعة الخاصة بتحفيز الموظفين. وفي هذا المجال يقترح بعض الخبراء أن الحوافز المالية هي المناسبة، في حين يدعي البعض الآخر أن الارتقاء الوظيفي هي التذكرة الرابحة.



وأوضح المقال أنه على الرغم من أنه ليست هناك نظرية تحفيز موحدة، فإن هناك بعض المناطق التي يتفق عليها بعض الخبراء.

وذكر المقال أن الموظفين في حاجة للتحفيز، ولهذا فإن هناك بعض النصائح التي قدمها المقال لأصحاب الأعمال، أولها إخبار الموظفين بما يجدر بهم تنفيذه بدون حثهم على القيام بهذا بشكل أفضل؛ فإعطاء توجيهات للموظفين بدون مناقشتهم في تأثيراتها عليهم، تلغي حاجة الموظفين لحصولهم على الدعم.

أيضا يجدر بقادة الأعمال ألا يقوموا بالتفتيش على موظفيهم؛ ولكن عوضا عن ذلك يجدر بقادة الأعمال أن يسألوا موظفيهم بأن يقوموا بالتفتيش على أعمالهم بأنفسهم، أو جعل الموظفين يفتشون على أعمال بعضهم البعض، وهو ما من شأنه أن يحفز الموظفون بشكل أكبر.

الأمر الثالث الذي يجب على قادة الأعمال تفاديه هو تسريح الموظفين؛ فعمليات تسريح الموظفين هي أولا وأخيرا غلطة قادة الأعمال و هي نتيجة مباشرة لعدم قدرة قادة الأعمال على التخطيط بشكل صحيح للمستقبل. فعمليات تسريح الموظفين تلقي بالخوف في نفوس الموظفين، وهذا الخوف يجعلهم يركزون على إنجاز الأمور والاحتياجات الأساسية للأعمال فقط. فعندما يقوم قادة الأعمال بتسريح 5% من موظفيهم، فإنهم بدون قصد يقومون ببث الإحباط والخوف في نفوس نسبة الـ 95% الباقية.



وأكد المقال على أنه من الضروري أن يقوم قادة الأعمال بإطلاع موظفيهم أولا بأول على خططهم الاستراتيجية، وهذا لمساعدة الموظفين على تحقيق أغراض الأداء، و المساهمة في الوصول للأهداف التي يرغب أصحاب الأعمال في تحقيقها.

من المهم أيضا أن يقوم أصحاب الأعمال بجعل موظفيهم على اتصال بالمنتجات الخاصة بالشركة و العملاء، ومساعدتهم على أن يشعروا بالفخر حيال ما حققوه من إنجازات.

من الضروري كذلك أن يبث قادة الأعمال روح الفريق لدى موظفيهم، وطلب مساعدتهم أيضا إذا ما شعر قادة الأعمال بحاجة لذلك. فليس كل الأفراد يملكون أفكارا متميزة، و لكن الجميع يحبون أن يتم الإنصات اليهم. كذلك فإنه من الهام أن يقوم أصحاب الأعمال بإعطاء موظفيهم حوافز مالية.

أيضا أشار المقال إلى ضرورة قيام أصحاب الأعمال بالتحدث مع موظفيهم بصراحة و بانفتاح، وبناء قنوات للثقة بين الطرفين. فنقص الثقة بين الموظفين و مديريهم ليس أمرا موروثا في بيئات العمل الحالية، وبدون وجود هذه الثقة، فلن يصبح هناك وجود للحافز لدى الموظفين.

وأخيرا يجب أن يقوم قادة الأعمال بتوجيه الشكر لموظفيهم على جهودهم و إنجازاتهم، ومن الهام أن يتم توجيه هذا الشكر للموظفين بصورة شخصية.

مجموعة تطوير الذات