أهلاً بك عزيزي الزائر, هل هذه هي زيارتك الأولى ؟ قم بإنشاء حساب جديد وشاركنا فوراً.
  • دخول :
  •  

أهلا وسهلا بكـ يا admin, كن متأكداً من زيارتك لقسم الأسئلة الشائعة إذا كان لديك أي سؤال. أيضاً تأكد من تحديث حسابك بآخر بيانات خاصة بك.

النتائج 1 إلى 1 من 1

العرض المتطور

  1. #1
    مشرف المدربون المعتمدون الصورة الرمزية Ibtihal Alzaki
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    سودانية الجنسية مقيمة في دولة الإمارات العربية المتحدة
    المشاركات
    1,621
    معدل تقييم المستوى
    35

    افتراضي أفضل عشرة طرق لإفشال مشروعك الجديد

    أفضل عشرة طرق لإفشال مشروعك الجديد


    1- أسس مشروعك بمفردك:
    من الصعب جدا أن تتمكن من إنهاء أي مشروع بمفردك، ومن الصعب أكثر أن تنهي مشروعا متقنا بشكل منفرد. قد تعتقد أنك تمتلك كل المقومات اللازمة لإنجاح مشروعك، ولكن من النادر جدا أن يتمكن شخص واحد من إتمام أي مشروع بمفرده. أبحث عن من يستطيع أن يكمل نقاط ضعفك، ويساهم في الإسراع في إطلاقك للمنتج وإنجاحه، وجود الشريك سيترك لك المجال لتركز أكثر على الجوانب التي تتقنها كما سيساعدك أيضا في تجاوز العقبات والإحباطات، وعندما يخفت لديك الحماس في لحظة ما، ستجد من يدفعك مرة أخرى لاستكمال المشروع.

    2- شارك أصدقاءك ومن تحبهم عند اختيارك للشريك:
    قد تتجه بشكل عفوي لأقرب الناس لك، كأصدقائك أو أقربائك، وقد يكون هذا القرار أحد أسباب الفشل لهذا المشروع. الصداقة ليست عاملا من عوامل اختيار الشريك على الإطلاق، بل أنها قد تكون في بعض الأحيان نقطة سلبية. اختيار الشريك يجب أن يكون مبنيا على أسس واضحة، وأن يقدم الشريك قيمة مضافة واضحة تسهم في إنجاح المشروع، بالإضافة لذلك يجب أن يكون الشريك مؤمنا بفكرة المشروع بشكل كامل ويحمل نفس المقدار من الحماس الذي تحمله.

    3- طور منتجا لا تحتاجه شخصيا في مشاريعك الأولى:
    احرص على اختيار منتج أو خدمة تحتاجها شخصيا، فمواردك في الغالب ستكون محدودة، ولن تتمكن من إيجاد مختصين أو استشاريين في مجال خدمتك أو منتجك، لذلك فإن احتياجك للمنتج شخصيا سيجعلك أقدر على تقييمه والتأكد من قابليته للاستخدام وسهولة التعامل معه، مما يعني إنك ستكون أكثر إنتاجية وأكثر قدرة على إنجاح المنتج. وإذا أصررت على العمل على مشروع لا تحتاجه شخصيا، فجد شريكا مناسبا لديه الخبرة الكافية في هذا المجال.

    4- فكر بالمال أولاً:
    هذه النقطة تتعلق بشكل أكبر بالأعمال المرتبطة بخدمات الويب، فالتكلفة المنخفضة لكل مستخدم إضافي يستخدم منتجك والتي تقترب من الصفر، بسبب انخفاض تكلفة (الباندودث) وسعات التخزين، تجعل الأولوية لبناء منتج يجذب المستخدمين ويقدم لهم قيمة واضحة، وذلك قبل التفكير بكيفية الحصول على المال، فاعتماد الناس على منتجك هو أهم نجاح عند إطلاقك للمنتج، لذلك.. فكر دائما بكيفية بناء منتج أو خدمة تجعل حياة الناس أفضل، بتسهيلها أو جعلها أكثر متعة أو جعل الناس أكثر إنتاجية.

    5- لا تغير خططك أبدا:
    التخطيط أمر مطلوب ومهم، ولكن التمسك بالخطط حتى لو تطلبت الظروف تغييرها، هو أحد أهم أسباب فشل المشاريع، فالظروف قد تتغير خلال العمل بالمشروع، أو قد تكتشف أمورا لم تتوقعها قبل البدء، لذلك يجب أن يكون لديك القدرة على التكيف مع الظروف وتغيير الخطط بناء عليها. ومن حسن الحظ أن تغيير الخطط في المشاريع التقنية أقل تكلفة من الأنواع الأخرى من المشاريع.

    6- اِعمل على أكثر من مشروع:
    لكل منا طاقة محدودة، وعدد محدود من الساعات في يومه، من الصعب جدا أن تعمل على مشاريع عدة وتنهيها جميعا بشكل متقن وبالوقت المحدد، ركز على مشروع واحد، حتى تستطيع أن تنتهي منه بأسرع وقت، وبأكبر قدر من الإتقان، وبعدها يمكن الانتقال للمشروع الثاني أو الثالث. استنفذ طاقتك على مشروع واحد، بدلا من تشتيت جهدك وتركيزك على عدة مشاريع.

    7-اِملأ منتجك بالخصائص:
    كثرة الخصائص ليست سببا لنجاح المنتج، فغالبية الناس يستخدمون نسبة قليلة من خصائص أي خدمة، قد يكون لديك العشرات أو المئات من الأفكار التي تتمنى أن تضيفها لمنتجك، احتفظ بها للمستقبل، وركز على تنفيذ الأفكار الأهم، الأفكار التي تصب في جوهر منتجك، والأفكار التي تقدم قيمة واضحة للمستخدمين والعملاء. وإلا فأنك ستقع في دوامة التأخير وصعوبة التنفيذ واحتمالية الفشل حتى في إنهاء المشروع. الأمر الآخر أنك ستكتشف الكثير من المتطلبات والخصائص التي لم تفكر بها من قبل بعد أن تطلق منتجك، وذلك عبر متابعة أسلوب استخدام الناس لمنتجك والمشاكل التي يواجهونها.

    8- اِستمع لآراء الناس ونفذها جميعا:
    يجب أن يكون لديك رؤيتك المتفردة لمنتجك، وهي الرؤية التي تصنع التميز وتضيف القيمة للمستخدمين، الاستماع لآراء الناس أمر ضروري، ولكن التنفيذ المفرط لاقتراحاتهم خاصة إذا لم تتوافق بشكل كامل مع رؤيتك قد يذيب هوية منتجك ويفقده قيمته. تلمس حاجات الناس، وأبدع فيها حلها، ولا تتوقع الإبداع في إيجاد الحلول من قبل الناس.

    9- لا تستعجل في إطلاق مشروعك:
    لا تقع في فخ تأخير إطلاق المشروع، ستجد العديد من الأسباب التي تبرر تأخيرك لإطلاق مشروعك، تأكد أن هذه الأسباب فعلية ومهمة، ركز على الجوهر وتأكد من إتمامك له، ضع هدفا واضحا لتاريخ إطلاق المشروع واضغط على نفسك لتحقيقه، حتى لو تنازلت عن بعض الأمور الغير جوهرية التي كنت تتمنى أن تكون في منتجك. السرعة في إطلاق المنتج يتيح لك الفرصة لمعرفة حقيقة تقبل الناس له، كما يتيح لك الفرصة لإضافة بعض الأمور التي قد تكتشف أنها ضرورية قبل أن تستنفذ كل مواردك.

    10-لا تستسلم أبدا:
    يجب أن تتعلم متى تتوقف، نجاحك هو سلسلة من المحاولات، وبالتأكيد لن تكون جميعها ناجحة، الاستمرار والإصرار على العمل على مشروع معين ليس دائما قرارا صائبا، يجب أن تميز بين العقبات الطبيعية التي تواجهك عند العمل على أي مشروع، وبين العقبات الجوهرية التي تدل دلالة كبيرة أن المشروع ليس له أمل بالنجاح، عندها.. انتقل للمشروع التالي فأنت أقرب بكثير من أي وقت مضى.. للنجاح.





    ما نرغب به حقا عكس هذه النقاط فارجو منكم التعديل والاضافة


    التعديل الأخير تم بواسطة نادية أمال شرقي ; 10-Mar-2010 الساعة 02:51 PM
    كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي
    وإذا ما ازددت علماً زادني علماً بجهلي



    ^______________^ ودمتم سالمين

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178