كم نحن نستمتع ونحن نطبق التقنية ونلحظ التغيير الفوري

ولكن ...
جال في خاطري يوما وانا اطبق التقنية على والدتي التي قاربت أن تقارب الستين
من ألم وصداع شديد في رأسها ، وبينما تقول عبارة الإثبات

وجدتها استبدلت عبارة الإثبات

" على الرغم من أني أعاني من الصداع إلا أني أتقبل نفسي تماما وبعمق "

بدعاء الشفاء ...

" باسم الله الشافي باسم الله المعافي "

فجاءتني الفكرة ..

نحن في التقنية نريد التربيت سبع مرات ....

وفي الرقية الشرعية العلى المريض بعض الأدعية تكرر سبع مرات ...

ومع علمي بأن الغرض من عبارة الإثبات تعديل مسارات المشاعر العكسية
وأننا نقول " أتقبل نفسي تماما وبعمق " لأن المشاعر السلبية علاجها العبارات التأكيدية الذاتية ...

إلا أنها جائتني فكرة الدمج... على الرغم من نجاح عبارة الإثبات ... والتسلسل ،

حتى أرضي والدتي أعلمها أنه لاتعارض بين التقنية والرقية وأنها مرنة ..

فقد صغت لها العبارة التالية :

" على الرغم من أنني أشعر بالصداع إلا أني أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيني "...

والإختصار ..
" أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي رأسي أو أن يشفيني من الصداع " ....... أو المشكلة وهذه بدل عبارة الاختصار "هذه المشكلة " ............

مع الاستمرار في التفكير في المشكلة حسب مقياس suds ..

ويمكن دمج العبارات بأدعية أخرى

فهنا ضمنا أن النتيجة مضاعفة ,,,

فأعتقد أنه بإمكاننا دمج الرقية مع التقنية ..

أرجوا من الجميع تطبيقها وإضافة التعديل عليها حتى نجرب .. ماالأفضل والأقوى

ومن خبراتكم أرجوا أن تضيفوا وتعلقوا على الموضوع

تحياتي ..
ومعاً حتى نتطور أكثر ,,, ونكتشف أكثر ..

فكم قلت وأنا أطبق التقنية كم هي قريبة منا والعالم كان يجهلها ..

فلا تستبعدوا شيئاً قد يخرج من تحليلك وإضافاتك تأكيدات علمية تطور من أي علم

فلا أحد يستهين بما لديه من قدرات

والأصل كباحثين نسعى دوما ...ليس للاستفادة فحسب بل والسعي دوما للتجديد والتطوير والتعديل ...

فبالمنطق لن يصدق أحدا أن الجاذبية اكتشفت من سقوط التفاحة مثلا ...

وهكذا نحن المهم ألا نستهين بأي فكرة تأتينا وقد تصيب أو تخطئ ...