في البخل . البخيل . البخلاء


قال حكيم : البخل هو محو صفات الإنسانية وإثبات عادات الحيوانية.
وقال بشر الحافي : «البخيل لا غيبة له».
ومُدحت امرأة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا : صوّامة قوّامة، إلاّ أن فيها بخلاً. قال: «فما خيرها إذًا».
وورد عند الطبراني : «إنّ أعجز الناس من عجز عن الدعاء، وأبخل الناس من بخل بالسّلامِ».
قال الشعبيُّ - رحمه الله تعالى - : «ما أدري أيُّهُما أبعد غورًا في جهنّم: البخل أو الكذِب» .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «شَرُّ ما في الرجل: شُحٌّ هالعٌ، وجُبْنٌ خالع».
إذا أعطيت الأعمى عيونك يطمع في حواجبك .
اقلع ضرسه ولا تخرج قرشه
انشغلوا ببيع السكن والميت لسا ما اندفن
الحساب بالمتقال والهدية بالقنطار
الفقير يقنع بقليله والبخيل ما يقنع بكثيره
القملة تولد ميه وتشتكي من قلة الذرية
اللي ما يشبع من بيته ما يشبع من بيت الجيران
اللي يتكل على زاد غيره يطول جوعه وليله
باتت جيعانة وجوزها خباز
جبتي الهدية وعينك فيها وعندنا قعدتي أكلتيها
رزقك رزقنا وان زاد شيء جيبه عندنا
زي التاجر اذا فلست الخزينة يرجع لدفاتره القديمة
زي النار تأكل ما تشبع وتأخذ ما تنفع
عزيمة وزحمة وطبيخ بلا لحمة
عزيمته بدون خرفان وداير يعزم الجيران
لسانه من رطب وايده من خشب