نظرتي للتدريب :
رسالة إنسانية أخلاقية سامية تحمل كل معاني الحق والخير والجمال لجميع البشر دون تمييز بين عرق أو لون أو دين ، ويسعى حاملو هذه الرسالة من المدربين الرائعين الخلوقين بعزم وثقة وإصرار والتزام وتفاؤل إلى نشر فكر واع بقدرات الإنسان العظيمة وروعة استثماره لها سواء مع ذاته أو مع بقية البشر وذلك وفق معايير عالية من المصداقية والإخلاص والوفاء للتدريب والمتدربين حتى نرتقي بأنفسنا ومجتمعاتنا إلى أعلى مصاف التقدم والتطور ويعم العدل والسلام والسعادة والوفرة والرخاء كل أنحاء المعمورة
كلمتي إلى زملائي المدربين الأفاضل :
أتشرف بكم ويسرني التواصل معكم ولنعمل جميعا من أجل غد أفضل نبنيه بأيدينا بالمحبة والإيمان بالعمل والأمل
ولنتذكر دائما أراضينا المحتلة في الجولان وفلسطين والعراق ولنوليها الحصة الأكبر من جهدنا وفكرنا وعملنا كمدربين
ولتحي بلادنا