تبعا لما جاء في الموضوع على الرابط التالي::
السلام عليكم جميعا
تحياتي لكن
قصة تحمل الكثير من المعاني الهادفة، أبرزها مايسمى بالتغيير، جوهر قضايا الماضي ، الحاضر، والمستقبل، أشكاله مختلفة، مجالاته متعدّدة، ورغم ذلك كله فمحركه، والمستفيد منه واحد
ذلك هو الانسان ...بتركيبته المميّزة والفريدة..
هدفي ليس تعريف التغيير، أو شرح آلياته ، انما لفت انتباهي في قصتك أختي ضحى تأثير ذلك العنصر الذي تمكن من احداث التغيير الايجابي.فكيف بنا نحن
كل منا مزيج من فكر، وشعور، وسلوك، والتغيير لا يتم بضغطة زر، هذا صحيح، الا أنه وكما تذكرنا أمال دائما :القليل من التغيير يحدث الكثير من الفارق ..ويبقى السؤال كيف؟؟؟؟
أرجو منكم جميعا أولا: قراءة هذه السطور ،وفي نهايتها روابط على اليوتوب ، بامكانكم مشاهدتها..
أثر الفراشة
نظرية فزيائية وفلسفية لتفسير ظواهر الترابطات والتأثيرات المتبادلة والمتواترة التى تنجم عن حدث أول، قد يكون بسيطا في حد ذاته، لكنه يولد سلسلة متتابعة من النتائج والتطورات المتتالية والتى يفوق حجمها بمراحل حدث البداية ، وبشكل قد لا يتوقعه أحد، وفى أماكن أبعد ما يكون عن التوقع ، وهو ما عبر عنه مفسرو هذه النظرية بشكل تمثيلى يقول ما معناه ، أن رفـّة جناحى فراشة في الصين قد يتسبب عنه فيضانات وأعاصير ورياح هادرة في أبعد الأماكن في أمريكا أو أوروبا أو افرقيا
ابتكر هذة النظرية
إدوارد لورينتز عام 1963
تعريف النظرية من ويكيبديا
لهذا الموضوع جوانب عديدة..أنتظر تعليقاتكم
المفضلات