ملاحظة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن لله تسعة وتسعين اسماً من أحصاها دخل الجنة.

الله : اسم دال على الذات الجامعهة للصفات الإلهية كلها
الرحمن :واسع الرحمة لخلقه مؤمنهم وكافرهم فى معاشهم ومعادهم
الرحيم : المعطى من الثواب أضعاف العمل ، ولا يضيع لعامل عملا
الملك : المتصرف فى ملكه كما يشاء ، المستغنى بنفسه عما سواه
القدوس : المنزه عن كل وصف يدركه حس أو خيال الطاهر المطهر عن الآفات
السلام : السالم من العيوب والنقائض الناشر سلامتهعلى خلقه
المؤمن : المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما بلغوه عنه المؤمن عباده من الخوف
المهيمن : المسيطر على كل شىء بكمال قدرته ، القائم على خلقه
العزيز : الغالب الذى لانظير له وتشتد الحاجة اليه
الجبار : المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار فى كل أحد
المتكبر : المتفرد بصفات العظمة والكبرياء ، المتكبر عن النقض والحاجة
الخالق : المبدع لخلقه بإرادته على غير مثال سابق
البارىء : المميز لخلقه بالأشكال المختلفة بريئه من التفاوت وعدم التناسب
المصور : الذى أعطى لكل خلق صورة خاصة وهيئة مفردة
الغفار : الذى يستر القبيح فى الدنيا ، ويتجاوز عنه فى الآخرة
القهار : الذى يقهر الجبابرة بالإماتة والإذلال ، ولا مرد لحكمه
الوهاب : المتفضل بالعطايا ، المنعم بها دون استحقاق عليه
الرزاق : خالق الأرزاق ، المتكفل بإصالها إلى خلقه
الفتاح : الذى يفتح خزائن رحمته لعباده ، ويعلى الحق ويخزى الباطل
العليم : المحيط علمه بكل شىء ، ولا تخفى عليه خافية
القابض : قابض بره عمن يشاء من عباده حسب إرادته
الباسط : ناشر بره على من يشاء من عباده حسب إرادته
الخافض : الذى يخفض الكفار بالإشقاء ، ويخفضهم فى دركات الجحيم
الرافع : الرافع المعلى للأقدار ، يرفع أولياءه بالتقريب فى الدنيا والأخرة
المعز : المعز المؤمنين بطاعته الغافر لهم برحمته المانح اهم دار كرامته
المذل : مذل الكافرين بعصيانهم ، مبوء لهم دار عقوبته
السميع : الذى لايغيب عنه مسموع وإن خفى ، يعلم السر وأخفى
البصير : الذى يشاهد جميع الموجودات ولاتخفى عليه خافية
الحكم : الذى إليه الحكم ولا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه
العدل : الذى ليس فى قوله أو ملكه خلل ، الكامل فى عدالته
اللطيف : البر بعباده ، العلم بخفايا أمورهم ، ولا تدركه حواسهم
الخبير : العالم بكل شىء ظاهرخ وباطنه ، فلا يحدث شىء إلا بخبرته
الحليم : الذى لايعجل الانتقام عجلهً وطيشاً مع غاية الاقتدار
العظيم : الذى لاتصل العقول إلى ذاته وليس لعظمته بداية ولا نهاية
الغفور : الذى لايؤاخذ على ذنوب التائبين ، ويبدل السيئات حسنات
الشكور : المنعم على عباده بالثواب الجزيل على العمل القليل ، بلا حاجة منه اليه
العلى : الذى علا بذاته وصفاته عن مدارك الخلق وحواسهم
الكبير : ذو الكبرياء والعظمة المتنزه عن أوهام خلقه ومداركهم
الحفيظ : حافظ الكون من الخلل وحافظ أعمال عباده للجزاء وحافظ كتابه
المقيت : خالق الأقوات وموصلها إلى الأبدان ، وإلى القلوب الحكمة والمعرفة
الحسيب : الذى يكفى عباده حاجتهم ويحاسبهم بأعمالهم يوم القيامة
الجليل : عظيم القدر بجلاله وكماله فى ذاته وجميع صفاته
الكريم : الجواد المعطى الذى لاينفد عطاؤه ، وإذا وعد وفى
الرقيب : الملاحظ لما يرعاه ملاحظة تامة دائمة ولا يغفل عنه أبدا
المجيب : الذى يجيب الداع إذا دعاه ويتفضل قبل الدعاء
الواسع : الذى وسع كرسيه ورحمته ورزقه جميع خلقه
الحكيم : المنزه عن فعل مالا ينبغى ، وما لايليق بجلاله وكماله
الودود : المتحبب إلى خلقه بمعرفته وعفوه ورحمته ورزقه وكفايته
المجيد : الشريف ذاته الجميل أفعاله الجزيل عطاؤه ونواله
الباعث : بعث الموتى للحساب والجزاء وباعث رسله إلى خلقه
الشهيد : العالم بالأمور الظاهرة والباطنة المبين وحدانيته بالدلائل الواضحة
الحق : خالق كل شىء بحكمة ، باعث من فى القبور للجزاء والحساب
الوكيل : الموكول إليه الأمور والمصالح ، المعتمد عليه عباده فى حاجاتهم
القوى : ذو القدرة التامة الكاملة ، فلا يعجز عن شىء بحال
المتين : الثابت الذى لايتزلزل ، والعزيز الذى لايغلب ، فلا يعجز بحال
الولى : المحب أولياؤه الناصر لهم ، المذل أعداؤه فى الدنيا ولآخرة
الحميد : الستحق للحمد والثناء لجلال ذاته ، وعلو صفاته ، وعظيم قدرته
المحصى : الذى لايفوته دقيق ولا يعجزه جليل ، ولا يشغله شىء عن شىء
المبدىء : الذى بدأ الخلق وأوجده من العدم على غير مثال سابق
المعيد : الذى يعيد الخلق إلى الموت ثم يعيدهم للحياة للحساب
المحيى : الذى يحيى الأجسام بإيجاد الأرواح فيها
المميت : الذى يميت الأجسام بنزع الأرواح منها
الحى : المتصف بالحياة الأبدية ، فهو الباقى أزلاً وأبداً
القيوم : القيم على كل شىء بالرعاية له وتقوم الأشياء وتدوم به
الواجد : الذى يجد كل مايطلبه ويريده ، ولا يضل عنه شىء
الماجد : كثير الإحسان والأفضال ، أو ذو المجد والشرف التام الكامل
الواحد : المتفرد ذاتاً وصفات وأفعالاً بالألوهية والربوبية
الصمد : السيد المقصود بالحوائج على الدوام ، العظيم قدرته
القادر : المنفرد باختراع الموجودات المستغنى عن معونة غيره بلا عجز
المقتدر : الذى يقدر على ما يشاء ، ولا يمتنع عليه شىء
المقدم : مقدم أنبياءه وأولياءه بتقريبهم وهدايتهم معطيهم عوالى الرتب
المؤخر : مؤخر أعداءه بإبعادهم وضرب الحجاب بينه وبينهم
الأول : السابق للأشياء كلها الموجود أولا ولا شىء قبله
الأخر : الباقى بعد فناء خلقه جميعهم ولا نهايه له
الظاهر : الظاهر بآياته وعلامات قدرته ، المطلع على ماظهر من الخلق
الباطن : المحتجب عن أنظار الخلق المطلع على مابطن من الخلق
الوالى : المتولى للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته وينفذ فيها أمره
المتعالى : المنتزه عن صفات المخلوقين ، المرتفع عن صفات النقائص
البـــــــــر : الذى لايصدر عنه القبيح ، العطوف على عباده المحسن إليهم
التواب : الذى ييسر للعصاة طريق التوبه ويقبلها منهم ويعفو عنهم
المنتقم : معاقب العصاه على أعمالهم وأقوالهم على قدر استحقاقهم
العفو : الذى يصفح عن الذنوب ، ويترك مجازاة المسيئين إذا تابوا
الرءوف : المنعم على عباده بالتوبة والمغفرة ، العاطف عليهم برأفته ورحمته
مالك الملك : القادر تام القدرة فلا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه
ذو الجلال والإكرام : صاحب الشرف والجلال والكمال فى الصفات والأفعال
المقسط : العادل فى حكمه المنتصف للمظلوم من الظالم بلا حيف أو جور
الجامع : جامع الخلق يوم القيامه للحساب والجزاء
الغنى : المستغنى عن كل ماعداه ، المفتقر إليه من سواه
المغنى : يغنى بفضله من يشاء من عباده ، وكل غنى يرجع إليه
المانع : الذى يمنع بفضله من استحق المنع ، ويمنع أولياءه من الكافرين
الضار : الذى ينزل الضرر على من يشاء من عباده بالعقاب وغيره
النافع : الذى يعم جميع خلقه بالخير ويزيد لمن يشاء
النــــور : المنزه عن كل عيب ، المنور ذا العماية ، المرشد الغاوين
الهـــادى : هادى القلوب إلى الحق وما فبه صلاحها دنيا ودينا
البديع : خالق الأشياء بلا مثال سابق ، ولا نظير له فى ذاته وصفاته
البــــاقى : دائم الوجود بلا انتهاء ، ولا يقبل الفناء
الــــوارث : الذى ترجع إليه الأملاك بعد فناء الملاك
الرشيد : الذى أرشد الخلق وهداهم إلى مصالحهم ويصرفهم بحكمته
الصبور : الذى لايعاجل بالعقوبه ، فيمهل ولا يهمل