كان التحدي البيداغوجي للمدرب عبد الوهاب بوجمال لهذه الدورة هو كيفية قبول المتدربين القيام بالدورة دون تسليمهم كتيب الدورة من أول وهلة. كان هذا ممكنا بعد أن وُضع الإطار العام للدورة وقُبل فكرة روح التعلم السريع، بحيث استُقبل كل متدرب كونه طفل صغير قابل لاستيعاب كل الأفكار والمعلومات الواردة من الخارج، ويعني استحضار روح الطفل استحضار المرح الطفو لي والتخلص من جو الجدية المجحف والمتعب

لمتابعة الخبر يمكنكم الدخول على الرابط
http://news.illaftrain.co.uk/arabic/...l?news_id=1389