الفصل الحادي عشر : لماذا تثور الأحاسيس وتشتعل

تثور الأحاسيس ب :


• نقص الاحتياجات : فالإنسان يحتاج للبقاء والأمان والحب والانتماء ..... إلخ

فغياب معنى وجود الإنسان يؤدي إلى التفكير السلبي وإثارة أحاسيسه

• التوقعات السلبية : التي تصيب الإنسان نتيجة علاقات اجتماعية أو رسوب في الامتحان

• عدم الاتزان : ويقسمها إلى الاتزان الروحي والصحي والشخصي والعائلي والاجتماعي

والمادي والمهني

فمثلاً التركيز على الجانب المادي فقط لضمان البقاء يؤدي إلى فقدان الركن الروحي

فلذلك عليه أن يوازن في توزيع التركيز على الأركان السبعة وإلا ظهرت بعض

الأحاسيس السلبية التي تؤدي إلى ثورة الأحاسيس وغشتعالها


الفصل الثاني عشر : مصادر الإحساس

• الإدراك
هو أهم مصدر من مصادر الأحاسيس وإدراك المرء للسعادة يمنحه السعادة ,

وإدراكه للتعاسة يمنحه إياها

• التخيل

إن لم توجد رؤية تنتهي حياة الإنسان والتخيل أقوى من المعرفة , لأن المعرفة مبنية

على معلومات نعرفها من الماضي فقط , أما التخيل فهو الماضي والمستقبل

• الذاكرة

وهي تنبع من الماضي ويستخدمها الإنسان في الحاضر , فبالماضي اكتسب الإنسان

المعرفة ,وكلما تعامل مع ماضيه اكتسب خبرة وقدرة على التعامل مع الغير


الفصل الثالث عشر : كيف تحدث الأحاسييس

إن ملخص هذه الفقرة , هو أن الشخص يستمد من الماضي والمستقبل أحداثاً

لا علاقة لها بالوقت الحالي , وهذه الأحداث إن كانت سلبية ستنتقل بك إلى الوقت

الحالي , وهو ما يسمى بالسمة النفسية , فأنت بهذه الحالة تنتقل تراكمات السنوات

السلبية إلى وقتك الحالي , فإن لم تعرف كيف تستخدم ساعتك النفسية فستأتي

هذه الأحداث بصورة أكبر وأقوى