أهلاً بك عزيزي الزائر, هل هذه هي زيارتك الأولى ؟ قم بإنشاء حساب جديد وشاركنا فوراً.
  • دخول :
  •  

أهلا وسهلا بكـ يا admin, كن متأكداً من زيارتك لقسم الأسئلة الشائعة إذا كان لديك أي سؤال. أيضاً تأكد من تحديث حسابك بآخر بيانات خاصة بك.

النتائج 1 إلى 2 من 2

العرض المتطور

  1. #1
    موقوف
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    3,698
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي الاستبصار الداخلي على الأجنة

    الاستبصار الداخلي على الأجنة:


    كانت المستفيدة (.....) ذات قدرة كبيرة على الاستبصار الداخلي وكانت لا تحتاج إلى وقت طويل أو إلى أي مجهود يذكر حول هذا النوع من الاستبصارالداخلي أو (الكشف الداخلي ) وعندما حملت في حملها الأول كانت تكشف على الجنين بكل دقة وفي البدايات الأولى للحمل كانت تخبرنا عن صنف الجنين وفي خلال أشهر الحمل كانت تتابع صحة الجنين وشكله وحركاته وفي الأشهر الأخيرة من الحمل كانت تعطي وصفا(كاملا ً) للجنس واللون ... لون العيون والشعر والجلد وكانت تصف بدقة متناهية حجم الأنف مثلا ًوالفم !!! وعندما أنجبت طفلتها الأولى كان شيئا ً


    متوقعا ً لا غرابة فيه فقد كانت كما وصفتها كأنهاأمامها !!!!
    وفي الحمل الثاني وخلال بداية الحمل طلبت من المستفيدة الكشف عن جنينها ؟ فجاءت بوصف غير واضح ومبهم!
    لقد قالت: أن هناك كتلة من اللحم الشبه دائرية وفي من منتصف أعلى الدائرة يوجد فتحة تشكل شبيها ً( برقم 7)
    من الأرقام العربية!
    كانت دهشتي وحيرتي على هذا الجواب والوصف !
    فسألتها هل يعني أن المولد سيكون أنثى ؟
    قالت: لا... لا فأنا أنجبت أنثى لكن هذا الشيء غريب.
    قلت : هل يمكن أن يكون ذكرا ً ؟
    قالت:لا أظن ذلك أعتقد أن هناك مشكلة أن الدم يتسرب منها( أي من الفتحة التي شكلت رقم 7) وأثناء الكشف كان وجهها عابسا ًتجتاحه الحيرة والخوف حيث طلبت مني وهي نائمة أن لا أسألها عن صنف الجنين مرة ثانية وطلبت مني أن أقطع لها وعدا ًبذلك .
    لقد زادت حيرتي أكثر وترددت كثيرا ً في إعطائها مثل هذا الوعد وحاولت إقناعها بشتى السبل .لكن كان إصرارها وعنادها أقوى من إقناعها ولأول مرة في حياتي كمنوم أواجه هذا الإصرار والعناد من النائم وفي النهاية قالت :حرام ...... حرام أن تسأل عن صنفه دع ذلك للخالق فإني نذرته لله تعالى ثم هددت بأن لا تنام مرة أخرى إذا حاولت مجرد الإقناع في مثل هذا الطلب . وما كان مني إلا أن أخضع لمطلبها والحيرة تلتف حولي كظلام دامس حيث أصبحت أباعد بين جلساتي التنويمية لها بعد هذا المطلب والصدمة تنتابني بين حين وأخر . ولم أتعد منذ ذلك الحين الكشف إلاعلى صحة الجنين،حيث أصبحت إجابتها لي ملتوية ومنطوية على خطر محدق .وفي الشهرين الأخيرين أخبرتني في إحدى الجلسات أن الجنين حركته غير عادية وحجم رأسه أكبر مما يجب ولكن صحته جيدة ,وبعدها أدركت من خلال الكشف الطبي في المشفى أنها يجب تجهيز نفسها إلى عملية قيصرية . وحينها أصبت بخيبة أمل كبيرة لايمكن أن أتصورها في حياتي وأحسست بالفشل والهزيمة رغم أن السبب يعود إليها وليس لي ولكن من حولي لا يدركون الحقيقة على وجهها الصحيح لكن ما قدر الله شاء وفعل وعندما أدخلت المشفى وأجريت لها عملية قيصرية أخرج الجنين إلى الحياة وكان يعاني من نزف في أسفل ووسط ظهرها (قيلة سحائية) وحينها رجعت في ذاكرتي إلى الأسابيع الأولى من الحمل وتذكرت ما كانت تقوله عندما وصفت لي الفتحة ذات رقم (7)في دائرة تكوين الجنين ولم أستطع إدراك معنى هذا الوصف ولا حيثياته وعندما أقدمت على رؤية الطفل وهو في المشفى اغرورقت عيناي ولم أستطيع أن أشاهد شيئا ًقط ,ربما لسوء التقدير أو لشعوري بالهزيمة أمام الحاضرين خاصة عندما رأيت في عيونهم صورة لي تمثل الفشل والازدراء .

    المستفيدة في حملها الثالث :
    وفي حملها الثالث ألحت علي مرارا ً أن أخضعها للتنويم وأن أدعها تكشف على جنينها فرفضت هذا الطلب بكل قوة وكأن الفشل كان يطاردني في نفسي وفي عقول الآخرين وفي كل مكان وانحصرت أعمالي في التنويم وتراجعت إلى حد بعيد جدا "وكأنه أصبح عندي نسيا ًمنسيا ً.ورغم إلحاحها وصمودي أمام هذا الإلحاح إلا أنني كنت بحاجة إلى أن أرجع إلى نفسي أرتب أموري في هذا المجال فوعدتني خيرا ً وأن تتفان في البحث وأن لا ترفض لي سؤالا ً أثناء التنويم ، فوافقت على إجراء التنويم عليها بعد أن مضى أكثر من شهرين على حملها وفور بداية الجلسة التي لم يمض عليها أكثر من دقيقة واحدة غطت في نوم عميق وبدون طلب مني وابتسمت فجأة وقالت بصوت مرتفع يزينه السعادة والفرح ولد....ولد....ولد!
    قلت :هل الجنين ولد؟
    قالت بفرحة :نعم ...نعم وبصحة جيدة... جيدة جدا ً.
    وهنا ألزمتها أن تفيدني بالاستفسار عن الجنين المولود السابق ما السبب وراء تخلفه أو مرضه هذا حسب ما سجله عقلها الباطني ؟
    أجابت بنبرة فيها حزن وأسف واسترضاء لي: يا سيدي أنت مثلك يسأل هذا السؤال أنت معلمنا ومقامك أعلى وعقلك أسمى من هذا إنها قدرة الله ومشيئته .
    وبعد هذا الحديث عرفت قدر نفسي وحدودها وتعلمت أن لا أبالغ في علمي والاستعلاء فيه فإن الوهاب هو الله والرزاق هو والذي يمنحك قادر على أن يبتليك والله وحده العزة والكبرياء ولاإله غيره
    ملاحظات حول بعض الاكتشافات المفيدة :
    1.في الأشهر الأخيرة من الحمل يكبر حجم الجنين ويبدأ ببعض الحركات داخل الرحم مما يسبب ألما ً وإزعاجا ً للأم الحامل .وعندما مرت المستفيدة(.........) سابقة الذكر في هذه المرحلة تضايقت مثل باقي الأمهات من هذه المرحلة من الحمل . عندما بحثت معها السبيل إلى التخفيف من حدة هذه المشكلة قالت لنا :وهي تحت تأثير الإيحاء أن تناول التفاح يخمد حركات الجنين ويهدئ من حركاته المؤلمة دون الإضرار بالجنين أو الأم الحامل على السواء.
    2.كانت المستفيدة قد تعرضت للإجهاض حيث ذهبت إلى المشفى لعمل عملية
    (تنظيف) كما توصف بالعامية وعند دراسة هذه العملية وتأثيرها السلبية والإيجابية
    أخبرتنا بملاحظة هامة وهي تحت تأثير التنويم الإيحائي ,وهذه الملاحظة تعتبر جديدة وهامة من الناحية الطبية, حيث قالت : يفضل أن تؤجل الأم الحمل مرة ثانية بعد هذه العملية لمدة سنة أو على الأقل ستة أشهر بسبب ما تفقده السيدة المجهضة تحت تأثير العملية من شعيرات دقيقة تكون بالعادة حول الرحم وهذه الشعيرات تعمل على وقاية الجنين من الرضوض والصدمات أو التأثيرات الخارجية حيث تعمل كواقي للصدمة وتخفف من تعرض الجنين للإصابة المباشرة حين يتعرض للإذى من الخارج .إذ أن الحمل قبل أن يعيد بناء هذه الشعيرات من جديد تلقائيا ًيعرض الرحم أو الكيس الرحمي إلى الترف لأدنى سبب أو ضربة يتعرض له الرحم من الخارج .
    3.يفضل أن تنام الأم الحمل على جنبها الأيمن في الغالب حيث يكون الحبل السري في مكان بعيد عن التفافه على رقبة الجنين والإضرار به وإن اضطرت الأم إلى تغير الاتجاه فيفضل عملية النهوض أولا ًثم عملية الالتفاف إلى الجانب المقابل.
    4.وعندما كانت تتعرض إلى انتفاخ القدمين في أواخر شهور الحمل ,كانت تنصح أن تمد القدمين على مكان مرتفع قليلا ًوفي حالة الاستلقاء عدة مرات في اليوم حتى لو كانت هذه المدة غيرطويلة وتنصح بشرب منقوع الكركديه .
    5.كانت تقول:أفضل ما تأكله الحامل في الأشهر الأخيرة من الحمل التمر والعسل والتفاح والحليب .
    من كتاب : التنويم المغناطيسي وخوارق الابداع - زياد عمران -
    منقول



  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    12
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    مشكور أخي على المقال المميز ولكن هل هذه الحالات صحيحة علمياً؟؟ وأين تقام مثل هذه الجلسات؟؟؟

    بانتظار ردكم الكريم. وشكراً..


    "A SMILE can take you MILES"
    D. D
    Best Regards

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178