عضو مميز
- معدل تقييم المستوى
- 24
مايختبئ خلف الاحباط
مجموعة من مشاعر مؤلمة
(ضيق ، توتر، كدر، غضب، قلق ، شعور بالذنب ، شعور بالعجز ، شعور بالدونية ، صرف انتباه)
تسببت فيها حوادث الحياة ، لضعف الذات.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
ينتج عن وجود عائق يحول دون إشباع حاجة من الحاجات أو معالجة مشكلة من المشكلات.
وهو يعتبر من أهم العوامل المؤثرة على توافقك الشخصي.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
كلما كان إيمانك أقوى كانت قواك أعظم وتماسك شخصيتك أمتن وأصلب
استطعت تحمل الإحباط وثابرت في تجاوز عوائقه ومشاعره.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
لن يدوم برجاء ربك،وستنطلق في الحياة محققا هدفك أو معدله أو مغيره ناعمًا بحياتك
وسعيدًا بساعاتك ولحظاتك
بنور في جنانك..يطمأنك بقدرتك.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
يزيد كلما استسلمت للعوائق التي تواجهها ومايصاحبها من مشاعر الإحباط
وأكثرت من اللجوء إلى الحيل النفسية لتخفيف حدة تلك المشاعر.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
من العوامل المؤثرة،قوة العائق الذي يحول بينك وتحقيق هدفك أو إشباع حاجتك
ومن العوامل شدة الرغبة في بقاء الاحباط.
فقيم ذاتك وانتصر.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
من العوامل المؤثرة، احباط في سلوك الوسائل المعينة
واعتقاد أن التجارب لن تجدي
بتراكمك الخبري من أحداث سابقة لم تحاول فيها التخلص.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
يبقى حينما يعلّق الانسان آماله بغير الله
ثم يجد أنّ هذا الذي علّق عليه الآمال سراب,فلم يتحقّق هدفه.
وعاد من أتى،محملا بمزيد احباط.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
عندما تتخيل شيئا كبيرا عظيما,فتقبل عليه,وتضيّع من أجله أيامك،ولحظاتك
ثم تكتشف بعد فوات الأوان أنّه ليس بشيء,وأنّه لا يمدّك بسعادة
~> الإحبـــــــــــــاط <~
اذا آمنت بالله اعتقادا وقولا وعملاً،عشت حالة الصحة النفسية
نفس رضيّة مطمئنة,متفائلة,وهذه الصفات الراقية هي من ثمار الايمان.
~>الإحبـــــــــــــاط <~
منه اتهام الذات بالعجز والهلاك،وفي الحديث:
(إذا قال الرجل هلك الناس فهو أهلكُهم) رواه مسلم
أي اكثرهم هلاكا،فهذا حالك مع ذاتك إن اتهمتها.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
"إن ما تضعه في ذهنك سواء كان سلبيًا أو إيجابيًا ستجنيه في النهاية"
فهذا مبعث توجهك وفكرك وسلوكك.ونفسك توحي بما فيها ليكون نمط حياتك.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
لن يقودك إلا للهاوية ،فليس حلاً الاستسلام للعوائق
بل الصواب تحملها بإيمانك وصبرك وتصبرك،موقنا بالرضا بالقضاء والقدر
منتظرًا الرحمة.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
توقف عن الوهم وعن تخيلك أنك عاجز،ولاتقدر
ولاتتوهم المشاكل والخوف من شيء لم يحدث بعد
فهذا مزيد احباط،مادمت تفكر بها.وعوائق تضاف.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
ايقظ عملاق ذاتك،إيمان بالله وقوة بدعائك وقربك من ربك
استعن بالله ولاتعجز
وأعد رسمة أيامك،بتلك الخطوط الوردية،لتكون أيامك مشرقة.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
نقدك لنفسك سلبا شرارة،والنار من مستصغر الشرر.
انتهينا هكذا كانت استجابة الصحابة لما ايقنوا الحق
وبلغهم تحريم الخمر مع حبهم لها.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
تجنب التفكير في المشكلات التي تقلقك سلباً
وفكر فيما يشعرك بالسعادة وبالأعمال الممتعة المشروعة التي تحبها
وكلما تذكرت ألما تذكر ربك.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
ادفعه بالرضا فهو سكون القلب إلى قديم اختيار الله للعبد أنه اختار له الأفضل
فيرضى به،وتوجه بالصبر والتصبر والدعاء وشدة القرب لله.
~>الإحبـــــــــــــاط <~
قشة تعلقت بها،فما حملتك لتنقذك،بل اغرقتك في بجر لجي
يغشاه موج من بعده موج فيه ظلمات
أعد رسمة الأيام لتشرق أيامك،بإيمان ويقين بربك.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
تكيف بما يمكنك البقاء صامدا قويا،مستمدا قواك ممن علم حالك،وعلمك فهداك
(إِيّاكَ نَعبُدُ وَإِيّاكَ نَستَعينُ)كررتها في خمس صلوات.
~> الإحبـــــــــــــاط <~
لن يكون من ذاتك،فذاتك لاتقبل الإحباط والثبيط،ولكنه كعرض مرضي طارئ
احتاج لعلاج ورعاية،وستعود أيامك متفائلاً بمن خلقك فعلمك.
المفضلات