لابد وأن يكون لكل إنسان استراتيجية في الحياة، تحمل شعار "افعل ما يهم وما ينفع"، وهذا شعار النجاح بعينه في كل ما تنجزه في حياتك الشخصية والعائلية والاجتماعية والعملية. - وهذا الشعار لا يتحقق أو بمعنى آخر أن النجاح لا يأتي إلا باتباع عاداته: - أن تكون واقعياً. - أن تخلق خبرتك الخاصة بك. - أن تكون مكافأة الحياة بالنسبة لك فيما تنجزه من أعمال. - أن تعي بأنه لا وجود للحقيقة لكن ما يوجد هو الإدراك. - الحياة بمشاكلها لا يصلح لها علاج وما يصلح معها هو التصرف مع أمورها المحيرة. - تنجح عندما تُعلم الناس كيف يتعاملون معك. - التسامح هو أحد قوى النجاح. - انظر إلي الحياة علي أنها رحلة تنتقل فيها من مكان لمكان ولزاماً عليك أن تتكيف مع ظروف كل مكان لتحقق عادة النجاح. - التفكير دائماً في النجاح وإمكانية تحقيقه، والابتعاد عن البيئة السلبية والفشل. - الأفعال بجانب الأهداف، فوضع خطة منظمة لها أهدافها لا يجدي إذا لم تضعها حيز التنفيذ وتنطلق في بلورتها. - لا تتوقف عند التعلم، عليك بالعودة إلي جو الدراسة من آن لآخر والقراءة المستمرة. - المثابرة والعمل الجاد فلا تستسلم، فالنجاح هو سباق للماراثون مداه طويل وليس سباقاً قصيراً تنتهي منه بانتهاء السباق. - تعلم من الأخطاء واعترف بها حتى تصل إلي الحقائق التي تمكنك من النجاح الحقيقي وليس الكاذب. - ركز علي الوقت المتاح إليك والأموال التي توجد بحوزتك وابتعد عن من يشتت أفكارك. - لا تخشي الابتكار والإبداع، لابد وأن تكون مختلفاً لتكون ناجحاً. - تعلم أن تفهم الآخرين وكيف تقوم بتحفيزهم، لا يوجد شخص يعيش بمفرده في جزيرة منعزلة. - كن صادقاً مخلصاً معتمداً علي الآخرين إلي حد ما، ومسئول علي الجانب الآخر وإلا لن تكون هناك عادات للنجاح. - أيد غيرك في وجهات نظرهم الصحيحة لا تعارض باستمرار بدون وجه حق. - صنف أولوياتك كما ينبغي أن تكون. - حاول أن تفهم نفسك أنت أولاً قبل أن يفهمك الآخرون. - أن تسأل نفسك دائماً: من؟ من أنت ماذا؟ ماذا تفعل لماذا؟ لماذا تفعل ذلك أين؟ أين تفعله متى؟ متى تفعل - كن واثقاً من نفسك، واستغل نقاط قوتك. - عد نفسك لمناطق التنافس والكفاءة وليس للوظيفة في حد ذاتها. - تعرف علي الاتجاهات التي تحيط بك وتحمل المخاطر.
-
فكر في المستقبل من كافة النواحي: الطبية – التعليمية – الترفيهية – البيئية – الشخصية. -