. حدد الدوافع و الأهميـــة:

  • وراء كل عمل دوافع, و بحسب قوة الدافعية تقوى الارادة.
  • لو كان العمل المطلوب البدء فيه تجارة و كان الدافع.
  • او السبب وراء ذلك زيادة الدخل قليلا فإن ذلك لن ينشئ إرادة قوية.
  • يجب ان يكون شيئا مثل ايجاد مصدر رزق أو حاجة لانفاق على الأولاد ضروريا لتسديد الديون المتراكمة.
  • قرر مبدئيا إذا كان الأمر الذي ستقدم عليه يستحق فعلا هذا الهم أم لا.
  • إذا كان فأقدم و إلا فتوقف من الان و لا تعطه جهدا.

2- صغ ما تريد فعله:
  • قم بصياغة ما تريد فعله في جملة واضحة محددة.
  • إن هذا يعطي عقلك الباطن وضوحا و دافعية للاستمرار و الإقدام.
  • ليكن هدفك مصاغا بطريقة إيجابية لما تريد و ليس لما لا تريد.
  • و ليكن مصاغا بطريقة قوية حماسية متفاعلة.

3- اســتــشعر للحظة عدم حصوله.
  • اسأل نفسك لو لم تحصل عليه فماذا سيحدث؟
  • استشعر هذا الشيء في كل جوانب حياتك.
  • افعل ذلك ثم سل هذا السؤال مالذي سيحدث لو لم أفعل هذا الشيء بعد عشر سنوات ؟
  • استشعر جيدا مدى الألم لو لم تفعل هذا الشيء إذا كان موجودا.

4- اســتــشــعر مدى تحقيقه:
  • سل نفسك: مالذي سيحدث لو حققت ما أريد فعله بعدما اتخذت هذا القرار ؟
  • استشعر ذلك جيدا ثم سل نفسك مرة اخرى :
  • مالذي ساجنيه لو فعلت ذلك ثم مضت عشر سنوات ؟
  • استشعر مدى الرغبة و الظفر جيدا.

5- تخل عن المحبطات الداخلية
  • ألغ من قاموسك كلمات مثل " أتمنى " " أحاول " " لا اقدر ".
  • " لا أستطيع " " يمكن ".
  • استبدلها بكلمات : "على بركة الله" "باذن الله" "حتما ".

6- ناقش الاعتراضات مسبقا:
  • لكل قرار اعتراضات, ناقشها قبل أن تقدم.
  • ضع لكل اعتراض حججا واضحة و دامغة و مقنعة.
  • لا تترك اعتراضا في نفسك دون ان توجد له جوابا و إلا اتعبك لاحقا.

7- لا تتــــــــــــــردد: إذا عزمت بعد كل هذا فتوكل على الله, إن الله يحب المتوكلين أقدم و لا تتردد حتى و لو من باب أن تعود نفسك اتخاذ القرار و الإقدام و عدم التردد.