مرحبا
بحثت في منتدى ايلافترين حول موضوع راي علم النفس (الاسلامي) في موضوع البرمجة اللغوية العصبية وفيما يتعلق بتقنيات التهويم وخط الزمن والعلاج به ولم اجد شيئا فارجو ممن لديه اطلاع على الموضوع التفضل بفائدتي
أهلا وسهلا بكـ يا admin, كن متأكداً من زيارتك لقسم الأسئلة الشائعة إذا كان لديك أي سؤال. أيضاً تأكد من تحديث حسابك بآخر بيانات خاصة بك.
مرحبا
بحثت في منتدى ايلافترين حول موضوع راي علم النفس (الاسلامي) في موضوع البرمجة اللغوية العصبية وفيما يتعلق بتقنيات التهويم وخط الزمن والعلاج به ولم اجد شيئا فارجو ممن لديه اطلاع على الموضوع التفضل بفائدتي
وجدت هذا المقال اثناء بحثي عن نفس الموضوع واليكما هذه المقتطفات:
حكم تعلم وتعليم البرمجة اللغوية العصبية ........
السؤال /1
البرمجة اللغوية العصبية (NLP )علم بات له صيت في الآونة الأخيرة ، ماراي فضيلة الشيخ ناصر العمر حول تعلم هذا العلم والاستفادة منه ؟
الاجابة
علم البرمجة العصبية من العلوم التي لا تخلو من فائدة، والأصل في تعلم الأشياء الإباحة حتى يقوم دليل على المنع، أو الاستحباب أو الوجوب، وإذا كان قصد المسلم في تعلم "البرمجة" استثمارها في الدعوة والتربية فهو مأجور على ذلك.
مع الإشارة إلى أن هناك مبالغة في أهمية هذا العلم، ولا يخلو الأمر من دعاية مقصودة، والاعتدال في ذلك هو المنهج الصحيح، وكلا طرفي قصد الأمور ذميم.
وفقك الله وسددك ونفعك بعلمك.
موقع الفتوى
http://www.almoslim.net/rokn_elmy/sh...ain.cfm?id=393
السؤال /2
ظهر في السنين الأخيرة علم يعرف بـ(الهندسة النفسية) ويطلق عليه أيضاً البرمجة اللغوية العصبية فما الحكم الشرعي لتعلم هذا العلم؟ أفيدونا أثابكم الله ..
الإجابة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فعلم البرمجة اللغوية العصبية NLP هو علم يطور مهارات الإنسان وأداءه في مختلف مجالات الحياة، ويساعده على فهم الآخرين بصورة أفضل، وعلى كيفية التعامل معهم والتأثير فيهم.
ويمكن الإفادة منه في مجال: التربية والتعليم، الصحة النفسية، الإدارة والأعمال، التدريب واكتساب المهارات، الدعوة والإرشاد، علاج الخوف والوهم، حل المشكلات، العلاقات العامة والخاصة...إلخ.
وقد قرأتُ عن هذه البرمجة نبذةً مختصرة، تشكلت في ذهني صورة واضحة عنها، وسألت بعض من تعلمها فلم أجد فيها ما يعارض الشريعة في حكم من أحكامها...
بل وجدت هذا العلم مما يحتاجه بعض الدعاة والمعلمين والتربويين في مجال عملهم.
إن جهلنا لعلم من العلوم لا يسوغ لنا أن نذمه ونحذر منه ونحقِّر من شأنه، وكل ما في الامر أن نسأل عن حكمه متى ما أحسسنا بشُبهة تحتف به.
إن كون الشيء جديداً علينا لا يعني أنه سيئ، ولا كون الشيء قديماً معتاداً يعني أنه الأفضل والأسلم.
فأقدمْ على تعلم هذا العلم، وأفد منه، ووظِّفْه في الدعوة إلى الله .
وفقك الله لكل خير، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
سامي بن عبد العزيز الماجد
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
من موقع إسلام اليوم
المفضلات