عضو مميز
- معدل تقييم المستوى
- 24
بعض الأمور
قد لا يتكرر الآمر ، فيمر بسلام
وقد يتكرر فيزيل السلام
فتبقـى وحيدا ، تائها
متمرد ، غامض ، بائسا
أأتهتري بعد الهجيج ؟
ام تبقـى محلق عاليا؟
طليق البشر ، ووردا نقيا
عازفا، فرحاً لحبيب
ناسياً هماً ، وقدراً (غماً )
هِـي اعجوبه الحياه البتله
احيانا ، تستبيح الآمر : فتقول قد يمر بسلام ف لا يتكرر ! وقد يمرر فيزيل السلام و يتكرر أيضـــــــآً .
نتعجب ممن هم دوناً عنآً ، فيكونون اصغر عقلاً وآكبر جسداً وسنآً ، لكن يظلون دوناً !
قد لا تتغير انفسهم ولا تتغير ، ولكن تتغير الظنون احياناً فتتغير مجرى السفينه
دون عــــوآٍقب ( وخيمه كانت آم معطآئه كآنت ) !!
آصبحت الحيآه مجرد عكازاً دون جهد يذكر ودون الشعور ببصيص الآمل المنتشــر
( والكثير ) جداً ... " جداً قليله عليها والله *ــ* "
كل ما هنآلك ذل وهوان عما هم يستبيحون!!
تتأرجح الحيآه شمـــآلاً ويميــنآً ، دون قيد ودون التهاون بمن هو موجود عليها
كل ما هنالك آنها تستعين (( بالقدر )) ، و "القدر" المناسب والسعي والاقدام على كل ما هو يشبع رغباتها دون التَذمــــر !!!
الامر : لا يعني الشر تماما ، ولا يعني فيه التهاون " بعـض الآحيان "
ولكن الكم فيه افضل وآقدر على الاستباحه
هنالك شعور نقيض جداً في الانسان بالعزل ، يسلب الاشراقه ف الامر
فتتحر قيــود " مزيل السلام " وتنتشــر في آرجآآآء الآمـور !!
.
فهكذا نقول ، بأن الانسان هو المسـؤول الآول
فالامور دون استعجال فيها تكون ب آفضل وآقدر وآحسن ووو مالا يأتي ف البال من راحه
هيه سفينه فلا تقودها الظنون ابداً
وإلا اصبحت فريــسه سهله للبحر
فأراها آنا: الانسان والظنون ( بكــومه هازله ) !!
المفضلات