قد لا يتكرر الآمر ، فيمر بسلام
وقد يتكرر فيزيل السلام
فتبقـى وحيدا ، تائها
متمرد ، غامض ، بائسا
أأتهتري بعد الهجيج ؟
ام تبقـى محلق عاليا؟
طليق البشر ، ووردا نقيا
عازفا، فرحاً لحبيب
ناسياً هماً ، وقدراً (غماً )
هِـي اعجوبه الحياه البتله


احيانا ، تستبيح الآمر : فتقول قد يمر بسلام ف لا يتكرر ! وقد يمرر فيزيل السلام و يتكرر أيضـــــــآً .


نتعجب ممن هم دوناً عنآً ، فيكونون اصغر عقلاً وآكبر جسداً وسنآً ، لكن يظلون دوناً !


قد لا تتغير انفسهم ولا تتغير ، ولكن تتغير الظنون احياناً فتتغير مجرى السفينه


دون عــــوآٍقب ( وخيمه كانت آم معطآئه كآنت ) !!


آصبحت الحيآه مجرد عكازاً دون جهد يذكر ودون الشعور ببصيص الآمل المنتشــر


( والكثير ) جداً ... " جداً قليله عليها والله *ــ* "


كل ما هنآلك ذل وهوان عما هم يستبيحون!!


تتأرجح الحيآه شمـــآلاً ويميــنآً ، دون قيد ودون التهاون بمن هو موجود عليها


كل ما هنالك آنها تستعين (( بالقدر )) ، و "القدر" المناسب والسعي والاقدام على كل ما هو يشبع رغباتها دون التَذمــــر !!!


الامر : لا يعني الشر تماما ، ولا يعني فيه التهاون " بعـض الآحيان "


ولكن الكم فيه افضل وآقدر على الاستباحه


هنالك شعور نقيض جداً في الانسان بالعزل ، يسلب الاشراقه ف الامر


فتتحر قيــود " مزيل السلام " وتنتشــر في آرجآآآء الآمـور !!


.
فهكذا نقول ، بأن الانسان هو المسـؤول الآول


فالامور دون استعجال فيها تكون ب آفضل وآقدر وآحسن ووو مالا يأتي ف البال من راحه


هيه سفينه فلا تقودها الظنون ابداً


وإلا اصبحت فريــسه سهله للبحر


فأراها آنا: الانسان والظنون ( بكــومه هازله ) !!